قال عبد المنعم الفتاحي أمين عام حزب العهد، بخصوص الخرجة التي شنتها القناة الجزائرية مؤخرا، وتطاولها على الملك محمد السادس، مشيرا إلى مجموعة من المعطيات التي جعلت النظام الجزائري يجن جنونه، خصوصا منذ الاعتراف الفعلي لأمريكا بسيادة المغرب على الأراضي الصحراء، مؤكدا أن هذه الأمور هي التي دفعت الجزائر اليوم لتلعب أخر أوراقها بأي شكل من الأشكال.
وأضاف الفتاحي، أن ما وقع في الأيام الأخيرة، فيه ميزتان متمثلتان في أن الشعب المغربي عرف كيف يستغل الأمر بتجديد الولاء والحب لملكهم، بمختلف الأطياف السياسية والمدنية والقبائل وجميع مكونات المجتمع، مجسدين الاستقرار الذي يعيشه المغرب تحت القيادة الحكيمة لأمير المؤمنين والعائلة الملكية الشريفة، ما يكشف المستوى العالي من وعي المغاربة بدون استثناء
واسترسل الفتاحي، أن الاستقرار والأمان بالبلاد أمر متفق عليه، من خلال رد الفعل الذي عبر عنه مكونات المجتمع المغربي، بعد خرجة القناة الجزائرية المصعورة للتطاول على أمير المؤمنين، حامي حمى الدين والوطن، ما يؤكد أن احترام المؤسسة الملكية والملك أمر متفق عليه من طرف كل فرد في المجتمع المغربي.
وأشار أمين عام حزب العهد الديمقراطي، في رسالته للنظام الجزائري قائلا " ماشي بهاد الطريقة غادي تكسبوا الشعب ديالكم، سيرو صرفوا المقدرات ديال الشعب ديالكم باش تنميو بلادكم، بهاد الطريقة يمكن ديرو شي حاجة"، مضيفا أنه لو أخدت الجزائر نظاما وحكاما وجيشا مسار الديمقراطية ومبدأ "رابح، رابح" في التعامل مع المغرب، لانخرط المغاربة، كمؤسسة ملكية وحكومة وأحزاب وأفراد في العمل المشترك من أجل تنمية مشتركة، مشيرا إلى نجاح الانفتاح الذي شرع من خلاله المغرب إشراك الدول الجنوب إقريقية في تنمية مشتركة، مكنت الملك محمد السادس ولا المغاربة بصفة عامة من كسب مكانة عظيمة لدى جميع الدول.
الاثنين 15 فبراير - 23:20
وأضاف الفتاحي، أن ما وقع في الأيام الأخيرة، فيه ميزتان متمثلتان في أن الشعب المغربي عرف كيف يستغل الأمر بتجديد الولاء والحب لملكهم، بمختلف الأطياف السياسية والمدنية والقبائل وجميع مكونات المجتمع، مجسدين الاستقرار الذي يعيشه المغرب تحت القيادة الحكيمة لأمير المؤمنين والعائلة الملكية الشريفة، ما يكشف المستوى العالي من وعي المغاربة بدون استثناء
واسترسل الفتاحي، أن الاستقرار والأمان بالبلاد أمر متفق عليه، من خلال رد الفعل الذي عبر عنه مكونات المجتمع المغربي، بعد خرجة القناة الجزائرية المصعورة للتطاول على أمير المؤمنين، حامي حمى الدين والوطن، ما يؤكد أن احترام المؤسسة الملكية والملك أمر متفق عليه من طرف كل فرد في المجتمع المغربي.
وأشار أمين عام حزب العهد الديمقراطي، في رسالته للنظام الجزائري قائلا " ماشي بهاد الطريقة غادي تكسبوا الشعب ديالكم، سيرو صرفوا المقدرات ديال الشعب ديالكم باش تنميو بلادكم، بهاد الطريقة يمكن ديرو شي حاجة"، مضيفا أنه لو أخدت الجزائر نظاما وحكاما وجيشا مسار الديمقراطية ومبدأ "رابح، رابح" في التعامل مع المغرب، لانخرط المغاربة، كمؤسسة ملكية وحكومة وأحزاب وأفراد في العمل المشترك من أجل تنمية مشتركة، مشيرا إلى نجاح الانفتاح الذي شرع من خلاله المغرب إشراك الدول الجنوب إقريقية في تنمية مشتركة، مكنت الملك محمد السادس ولا المغاربة بصفة عامة من كسب مكانة عظيمة لدى جميع الدول.
الاثنين 15 فبراير - 23:20
مصدر : nadorcity.com.