نظمت جمعية التحدي للرياضة والثقافة والتنمية والبيئة بالناظور، يوم الأحد 31 يناير 2021 ، دورة تكوينية في موضوع " آليات تفعيل الديمقراطية التشاركية " أطرها الاستاذ عبد الصماد بلقائد ، باحث ومختص في الديمقراطية التشاركية .
وبعد التعارف بين المشاركين والمشاركات رغبة من المؤطر في التمكن من الانتظارات قبل الولوج إلى محاور الدورة التكوينية التي عرفت حضورا نوعيا تجلى في المستوى العلمي والأكاديمي لجميع المشاركات والمشاركات مما جعل المؤطر يؤسس آليات الديموقراطية التشاركية من داخل القاعة وهو ما سهل ولوج المستفيدين والمستفيدات إلى محاور هذه الدورة التكوينية .
وقد عرج السيد المؤطر على آليات الديموقراطية التشاركية على المستوى الوطني والمستوى الترابي قبل أن يتم قراءة الفصل 139 من الدستور الذي تنص فقرته الأولى على آليات الحوار والتشاور أبرز من خلالها أن هذه الفقرة تتحدث على الآليات التشاركية على المستوى الترابي والمتمثلة في جمعيات المجتمع المدني بكل أطيافها والتي تنص عليها المادة 119 من القانون التنظيمي رقم : 113-14 المتعلق بالجماعات.
بالإضافة إلى آلية أخرى استشارية والمتعلقة بهيئة المساواة وتكافؤ الفرص ومقاربة النوع والتي اطرتها المادة 120 من القانون التنظيمي المذكور والتي تختص بتفعيل مبادئ المساواة وتكافؤ الفرص ومقاربة النوع .
وبعد ذلك انتقل المؤطر إلى طرح أسئلة تفاعلية تتعلق بقراءة الفقرة الثانية من الفصل 139 المذكور والتي تفاعل معها المشاركين والمشاركات بكل جدية استحسنها المؤطر ، ويتعلق الأمر بآلية أخرى من آليات الديمقراطية التشاركية وهي اليات العرائض حيث تم التوضيح أن هذه الآلية تتعلق بالعرائض المقدمة من طرف المواطنات والمواطنين أو من قبل الجمعيات والتي أجرتها المواد 125 و 124 و 123 و 122 و 121 من القانون التنظيمي رقم 113-14 المتعلق بالجماعات .
وقد اختتمت أشغال هذه الدورة التكوينية بخلاصات وتوصيات تقدم بها المشاركين والمشاركين رغبة منهم في تفعيل الديمقراطية التشاركية على المستوى الوطني والمستوى الترابي .
الاثنين 1 فبراير - 17:41
وبعد التعارف بين المشاركين والمشاركات رغبة من المؤطر في التمكن من الانتظارات قبل الولوج إلى محاور الدورة التكوينية التي عرفت حضورا نوعيا تجلى في المستوى العلمي والأكاديمي لجميع المشاركات والمشاركات مما جعل المؤطر يؤسس آليات الديموقراطية التشاركية من داخل القاعة وهو ما سهل ولوج المستفيدين والمستفيدات إلى محاور هذه الدورة التكوينية .
وقد عرج السيد المؤطر على آليات الديموقراطية التشاركية على المستوى الوطني والمستوى الترابي قبل أن يتم قراءة الفصل 139 من الدستور الذي تنص فقرته الأولى على آليات الحوار والتشاور أبرز من خلالها أن هذه الفقرة تتحدث على الآليات التشاركية على المستوى الترابي والمتمثلة في جمعيات المجتمع المدني بكل أطيافها والتي تنص عليها المادة 119 من القانون التنظيمي رقم : 113-14 المتعلق بالجماعات.
بالإضافة إلى آلية أخرى استشارية والمتعلقة بهيئة المساواة وتكافؤ الفرص ومقاربة النوع والتي اطرتها المادة 120 من القانون التنظيمي المذكور والتي تختص بتفعيل مبادئ المساواة وتكافؤ الفرص ومقاربة النوع .
وبعد ذلك انتقل المؤطر إلى طرح أسئلة تفاعلية تتعلق بقراءة الفقرة الثانية من الفصل 139 المذكور والتي تفاعل معها المشاركين والمشاركات بكل جدية استحسنها المؤطر ، ويتعلق الأمر بآلية أخرى من آليات الديمقراطية التشاركية وهي اليات العرائض حيث تم التوضيح أن هذه الآلية تتعلق بالعرائض المقدمة من طرف المواطنات والمواطنين أو من قبل الجمعيات والتي أجرتها المواد 125 و 124 و 123 و 122 و 121 من القانون التنظيمي رقم 113-14 المتعلق بالجماعات .
وقد اختتمت أشغال هذه الدورة التكوينية بخلاصات وتوصيات تقدم بها المشاركين والمشاركين رغبة منهم في تفعيل الديمقراطية التشاركية على المستوى الوطني والمستوى الترابي .
الاثنين 1 فبراير - 17:41
مصدر : nadorcity.com.