رحبت حكومتا المغرب والبرتغال بترشيحهما مع إسبانيا لاستضافة كأس العالم لكرة القدم 2030، حيث أعرب الإعلان المشترك عن أن هذا الترشيح "يشكل سابقة في تاريخ كرة القدم"، حيث يجمع بين دول من قارتين مختلفتين لأول مرة.
وأشار البيان المشترك إلى أن هذا الترشيح سيكون فرصة للالتقاء بين إفريقيا وأوروبا، ولإظهار التحالف بين الجانبين في العبقرية والإبداع والخبرة والامكانيات.
وفي سياق آخر، صرح رئيس الحكومة المغربية، عزيز أخنوش، بأنه تم الاتفاق خلال الاجتماع الرابع عشر للجنة الرفيعة المستوى بين المغرب والبرتغال في لشبونة، على إرساء استراتيجية شاملة تهدف إلى تعزيز التشاور السياسي بين البلدين، وتوفير الظروف المناسبة لإطلاق حوار استراتيجي دائم يعتمد على معاهدة حسن الجوار.
وأوضح أنه تم التأكيد على الرغبة المشتركة في مواصلة تعزيز التعاون الاستراتيجي ورفعه إلى مستويات أعلى، وذلك عبر توقيع اتفاقيات تعاون جديدة بين البلدين.
وأعلن أخنوش أنه تم توقيع 12 اتفاقية في مجالات مختلفة، بما في ذلك العدل والثقافة والنقل والإسكان والعالم القروي والسياحة، والصناعة التقليدية والشباب والمرأة. وقد تم أيضًا توقيع اتفاقيات تتعلق بالاستثمار وقطاعات أخرى، والتي من شأنها تعزيز التعاون الاستراتيجي بين البلدين.
وأكد أخنوش في ندوة صحفية أن المغرب والبرتغال ينخرطان في مشاريع استراتيجية مستقبلية مثل الربط الكهربائي، والطاقة المتجددة، والفلاحة، والنقل، والطاقة النظيفة، والهيدروجين الأخضر، وأن رئيس الوزراء البرتغالي أشاد بالنتائج والاتفاقيات المبرمة في المنتدى الاقتصادي المغربي البرتغالي الذي ضم رجال أعمال من البلدين وشكل فرصة لتعزيز الشراكة الثنائية وتطويرها.
وأشار رئيس الحكومة إلى أنه في سياق تعزيز الشراكة بين البلدين، تم الاتفاق على "تعزيز الربط البحري والنقل الجوي" كبنات إضافية لتعميق الشراكة الاقتصادية والتجارية. وأشار إلى أن الجانبين تعهدا بتفعيل الربط البحري في غضون العام المقبل.
الجمعة 12 ماي - 19:36
وأشار البيان المشترك إلى أن هذا الترشيح سيكون فرصة للالتقاء بين إفريقيا وأوروبا، ولإظهار التحالف بين الجانبين في العبقرية والإبداع والخبرة والامكانيات.
وفي سياق آخر، صرح رئيس الحكومة المغربية، عزيز أخنوش، بأنه تم الاتفاق خلال الاجتماع الرابع عشر للجنة الرفيعة المستوى بين المغرب والبرتغال في لشبونة، على إرساء استراتيجية شاملة تهدف إلى تعزيز التشاور السياسي بين البلدين، وتوفير الظروف المناسبة لإطلاق حوار استراتيجي دائم يعتمد على معاهدة حسن الجوار.
وأوضح أنه تم التأكيد على الرغبة المشتركة في مواصلة تعزيز التعاون الاستراتيجي ورفعه إلى مستويات أعلى، وذلك عبر توقيع اتفاقيات تعاون جديدة بين البلدين.
وأعلن أخنوش أنه تم توقيع 12 اتفاقية في مجالات مختلفة، بما في ذلك العدل والثقافة والنقل والإسكان والعالم القروي والسياحة، والصناعة التقليدية والشباب والمرأة. وقد تم أيضًا توقيع اتفاقيات تتعلق بالاستثمار وقطاعات أخرى، والتي من شأنها تعزيز التعاون الاستراتيجي بين البلدين.
وأكد أخنوش في ندوة صحفية أن المغرب والبرتغال ينخرطان في مشاريع استراتيجية مستقبلية مثل الربط الكهربائي، والطاقة المتجددة، والفلاحة، والنقل، والطاقة النظيفة، والهيدروجين الأخضر، وأن رئيس الوزراء البرتغالي أشاد بالنتائج والاتفاقيات المبرمة في المنتدى الاقتصادي المغربي البرتغالي الذي ضم رجال أعمال من البلدين وشكل فرصة لتعزيز الشراكة الثنائية وتطويرها.
وأشار رئيس الحكومة إلى أنه في سياق تعزيز الشراكة بين البلدين، تم الاتفاق على "تعزيز الربط البحري والنقل الجوي" كبنات إضافية لتعميق الشراكة الاقتصادية والتجارية. وأشار إلى أن الجانبين تعهدا بتفعيل الربط البحري في غضون العام المقبل.
الجمعة 12 ماي - 19:36
مصدر : nadorcity.com.