تواصلت اليوم الأربعاء، عملية البحث عن الرجل البالغ من العمر 40 عامًا، الذي لقي حتفه تحت أنقاض مقلع الرمال في جماعة سيدي لامين التابعة لنفوذ إقليم خنيفرة بالمغرب، إلى جانب شاب في العشرينات من عمره.
وبحسب ما أفادت به مصادر محلية، فإن فرق الإنقاذ والسلطات المحلية والدرك الملكي بخنيفرة، لا تزال تسعى جاهدة لانتشال جثة الرجل الذي توفي تحت الأنقاض، ولكن يعتبر الانتشال أمراً صعباً في ظل وجود صخور كبيرة وركام كثيف.
وقالت مصادر من فرق الإنقاذ، إنه سيتم استخدام بعض المتفجرات وآليات الحفر في عملية البحث عن جثمان الهالك، ويأمل الفريق في العثور عليه في أقرب وقت ممكن.
كما شهدت جماعة لامين في إقليم خنيفرة، انهيار مقلع للرمال والصخور، مما أسفر عن وفاة شاب يبلغ من العمر حوالي 18 عامًا، وتم إنتشال جثته يوم أمس الثلاثاء.
ويعد هذا الحادث جزءًا من سلسلة من الحوادث الأليمة التي تشهدها المغرب في الآونة الأخيرة، مما يجعل من الضروري أخذ الإجراءات اللازمة لضمان سلامة المواطنين والعمال في المقالع والمناجم والمواقع الأخرى.
المصادر أشارت إلى أن عملية الانتشال تتطلب الحذر الشديد، حيث يتعين على فرق الإنقاذ العمل بحذر شديد وتوخي الحذر خلال عملية البحث، وذلك لتفادي حدوث أي خسائر إضافية بين صفوف عناصر الإنقاذ.
وتعد عمليات التعدين في المقالع الرملية أحد المجالات الخطرة، حيث تشهد حوادث مميتة بشكل متكرر في العديد من المناطق في المغرب. وتحث السلطات المعنية دائماً على ضرورة الالتزام بالإجراءات الأمنية والوقائية أثناء العمل في المقالع الرملية والتعدين، والتي تتمثل في استخدام المعدات الواقية وتوفير الإجراءات اللازمة للحفاظ على سلامة العمال.
الخميس 27 أبريل - 01:26
وبحسب ما أفادت به مصادر محلية، فإن فرق الإنقاذ والسلطات المحلية والدرك الملكي بخنيفرة، لا تزال تسعى جاهدة لانتشال جثة الرجل الذي توفي تحت الأنقاض، ولكن يعتبر الانتشال أمراً صعباً في ظل وجود صخور كبيرة وركام كثيف.
وقالت مصادر من فرق الإنقاذ، إنه سيتم استخدام بعض المتفجرات وآليات الحفر في عملية البحث عن جثمان الهالك، ويأمل الفريق في العثور عليه في أقرب وقت ممكن.
كما شهدت جماعة لامين في إقليم خنيفرة، انهيار مقلع للرمال والصخور، مما أسفر عن وفاة شاب يبلغ من العمر حوالي 18 عامًا، وتم إنتشال جثته يوم أمس الثلاثاء.
ويعد هذا الحادث جزءًا من سلسلة من الحوادث الأليمة التي تشهدها المغرب في الآونة الأخيرة، مما يجعل من الضروري أخذ الإجراءات اللازمة لضمان سلامة المواطنين والعمال في المقالع والمناجم والمواقع الأخرى.
المصادر أشارت إلى أن عملية الانتشال تتطلب الحذر الشديد، حيث يتعين على فرق الإنقاذ العمل بحذر شديد وتوخي الحذر خلال عملية البحث، وذلك لتفادي حدوث أي خسائر إضافية بين صفوف عناصر الإنقاذ.
وتعد عمليات التعدين في المقالع الرملية أحد المجالات الخطرة، حيث تشهد حوادث مميتة بشكل متكرر في العديد من المناطق في المغرب. وتحث السلطات المعنية دائماً على ضرورة الالتزام بالإجراءات الأمنية والوقائية أثناء العمل في المقالع الرملية والتعدين، والتي تتمثل في استخدام المعدات الواقية وتوفير الإجراءات اللازمة للحفاظ على سلامة العمال.
الخميس 27 أبريل - 01:26
مصدر : nadorcity.com.