بمناسبة شهر رمضان المبارك نظمت مدرسة الإمام مالك للتعليم العتيق بالناظور، بتنسيق مع جمعية ارميا فرع الإمام مالك بجماعة بني شيكر، تحت إشراف المجلس العلمي المحلي لإقليم الناظور والمندوبية الإقليمية للشؤون الإسلامية بالناظور، حفلا تكريميا لطلبة فرع ارميا.
وحضر الحفل، كل من رئيس المجلس العلمي المحلي لإقليم الناظور، والمندوب الإقليمي للشؤون الإسلامية بالناظور، وأعضاء المجلس العلمي المحلي للإقليم، وأعضاء جمعية الإمام مالك وأعضاء جمعية ارميا فرع الإمام مالك، وجمع غفير من أبناء بني شيكر .
وبعد العشاء وصلاة التراويح، افتتح الحفل بآيات بينات من الذكر الحكيم، وتناول الكلمة السيد رئيس المجلس العلمي المحلي لإقليم الناظور وأثنى على المسجد وأهله، وعلى عادتهم في جمع الناس على القرآن كل سنة، ثم بين قيمة المسجد الذي يحفظ فيه كلام الله تعالى، ووصفه بكونه مسجدا عالما، ثم حث الجماعة على مزيد العناية به.
وبعده أخذ الكلمة السيد المندوب الإقليمي للشؤون الإسلامية بالناظور، فعبر عن سعادته بهذا اللقاء وذكر بتاريخه المتجدد كل سنة منذ 2002، ودعا إلى مواصلة السير على هذا المنوال.
ثم تم تكريم الإمام المحفض وطلبته بدءا بالحافظين منهم وانتهاء بالمتمدرسين، وقد بلغ عددهم 19 طالبا. كما تم تكريم السيدة الطباخة القائمة على شؤون الطهي للطلبة.
وختم اللقاء بأخذ صورة جماعية مع الطلبة المحتفى بهم، والدعاء الصالح مع مولانا أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأعز أمره.
وأقيم على شرف الحاضرين وجبة عشاء من قبل جمعية فرع ارميا.
الاحد 16 أبريل - 21:58
وحضر الحفل، كل من رئيس المجلس العلمي المحلي لإقليم الناظور، والمندوب الإقليمي للشؤون الإسلامية بالناظور، وأعضاء المجلس العلمي المحلي للإقليم، وأعضاء جمعية الإمام مالك وأعضاء جمعية ارميا فرع الإمام مالك، وجمع غفير من أبناء بني شيكر .
وبعد العشاء وصلاة التراويح، افتتح الحفل بآيات بينات من الذكر الحكيم، وتناول الكلمة السيد رئيس المجلس العلمي المحلي لإقليم الناظور وأثنى على المسجد وأهله، وعلى عادتهم في جمع الناس على القرآن كل سنة، ثم بين قيمة المسجد الذي يحفظ فيه كلام الله تعالى، ووصفه بكونه مسجدا عالما، ثم حث الجماعة على مزيد العناية به.
وبعده أخذ الكلمة السيد المندوب الإقليمي للشؤون الإسلامية بالناظور، فعبر عن سعادته بهذا اللقاء وذكر بتاريخه المتجدد كل سنة منذ 2002، ودعا إلى مواصلة السير على هذا المنوال.
ثم تم تكريم الإمام المحفض وطلبته بدءا بالحافظين منهم وانتهاء بالمتمدرسين، وقد بلغ عددهم 19 طالبا. كما تم تكريم السيدة الطباخة القائمة على شؤون الطهي للطلبة.
وختم اللقاء بأخذ صورة جماعية مع الطلبة المحتفى بهم، والدعاء الصالح مع مولانا أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأعز أمره.
وأقيم على شرف الحاضرين وجبة عشاء من قبل جمعية فرع ارميا.
الاحد 16 أبريل - 21:58
مصدر : nadorcity.com.