تقدم الأستاذة سميرة المرابط حلقة جديدة من سلسلة حلقات على قناتها على منصة "يوتيوب" لإرشاد المقبلين على الزواج، نظرا للمشكال الكثيرة التي يسقط فيها المتزوجين الجدد، والتي أدت إلى انتشار ظاهرة الطلاق.
وحذرت المرابط الشباب من الغفلة عن الدين وفي حلقتها اليوم بالضبط من تأثير الدراما التركية على حياتهم الأسرية.
وتؤكد الدكتورة، أنه كلما ابتعد المرء عن الحرام وارتكاب المعصية، إلا ويرزق الله بالسعادة في الحياة، بما في ذلك الزوجية.
واستغربت لجوء بعض الشباب إلى بدء حياتهم بالمعصية والرذيلة.
وتجدر الإشارة إلى أن الدكتورة المرابط التي تقدم نصائح وإرشادات قبل الزواج، هي ابنة مدينة ازغنغان، وحاصلة على بكالوريوس في أصول الدين من جامعة القروبين بمدينة تطوان في عام 1994.
كما حصلت على ماجستير الارشاد التربوي من جامعة القاهرة عام 2016، وعلى الدكتوراه في الارشاد التربوي والأسري في العام 2020. وهي خبيرة في المجال التربوي والاسري لأكثر من خمس وعشرين سنة.
وتنشر الدكتورة في قناتها مجموعة من المواد المصورة في الحقل التربوي والأسري، للوصول إلى بناء بيوت سعيدة بداية من إرشاد المقبلين على الزواج، مرورا بالتأهيل للزواج ثم تربية الابناء ووصولا إلى الأسرة السعيدة، وذلك من خلال استخدام الخبرات التربوية والأسرية وإسقاط مدلول النصوص القرآنية والأحاديث النبوية على تلك الخبرات كي تنشأ وتقوم بيوتنا على المبادئ الاسلامية السامية.
الاحد 19 مارس - 13:00
وحذرت المرابط الشباب من الغفلة عن الدين وفي حلقتها اليوم بالضبط من تأثير الدراما التركية على حياتهم الأسرية.
وتؤكد الدكتورة، أنه كلما ابتعد المرء عن الحرام وارتكاب المعصية، إلا ويرزق الله بالسعادة في الحياة، بما في ذلك الزوجية.
واستغربت لجوء بعض الشباب إلى بدء حياتهم بالمعصية والرذيلة.
وتجدر الإشارة إلى أن الدكتورة المرابط التي تقدم نصائح وإرشادات قبل الزواج، هي ابنة مدينة ازغنغان، وحاصلة على بكالوريوس في أصول الدين من جامعة القروبين بمدينة تطوان في عام 1994.
كما حصلت على ماجستير الارشاد التربوي من جامعة القاهرة عام 2016، وعلى الدكتوراه في الارشاد التربوي والأسري في العام 2020. وهي خبيرة في المجال التربوي والاسري لأكثر من خمس وعشرين سنة.
وتنشر الدكتورة في قناتها مجموعة من المواد المصورة في الحقل التربوي والأسري، للوصول إلى بناء بيوت سعيدة بداية من إرشاد المقبلين على الزواج، مرورا بالتأهيل للزواج ثم تربية الابناء ووصولا إلى الأسرة السعيدة، وذلك من خلال استخدام الخبرات التربوية والأسرية وإسقاط مدلول النصوص القرآنية والأحاديث النبوية على تلك الخبرات كي تنشأ وتقوم بيوتنا على المبادئ الاسلامية السامية.
الاحد 19 مارس - 13:00
مصدر : nadorcity.com.