قات مصادر مطلعة، أن إنارات معلوماتية قدمتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني للمفوضية الجهوية للأمن بمدينة الفنيدق، يومه الاثنين 20 فبراير الجاري، اتتمكن من إلقاء القبض على شخص يبلغ من العمر 34 سنة، يُشتبه في تورطه في قضية تتعلق بالإشادة بالإرهاب والعنف ضد الأصول وحيازة السلاح الأبيض في ظروف من شأنها تهديد أمن وسلامة المواطنين.
ووفق ما تفيد المعطيات الأولية للبحث، فإن المشتبه فيه يحمل أفكارًا متطرفة جعلته يتورط في قضايا العنف ضد الأصول وتهديد أفراد أسرته باستعمال السلاح الأبيض.
وقد جرى توقيف المشتبه فيه ببناية مهجورة بمحيط حي “سيدي بوغابة” بمدينة الفنيدق، حيث تم العثور بحوزته على سيف من الحجم الكبير وسكينين وقناع حاجب للوجه، ومطبوعات ذات حمولة تكفيرية فضلا عن مخطوطات بخط اليد، تتضمن محتويات تشيد بالإرهاب وتحرض على العنف وتكفير المجتمع.
هذا، وجرى وضع المشتبه فيه رهن إشارة البحث القضائي الذي أُنيط بالمكتب المركزي للأبحاث القضائية بأمر من النيابة العامة المكلفة بالإرهاب، وذلك لتحديد كافة الأفعال الإجرامية المنسوبة للمعني بالأمر، والكشف عن ارتباطاته المحتملة وعلاقته المفترضة بأي مشروع فردي أو جماعي يهدف للمس الخطير بالنظام العام.
وحول قضايا الإرهاب، وخارج الحدود هذه المرة، أدين قاصر مغربي يبلغ من العمر 16 عاما، كان قد ألقي القبض عليه في يونيو الماضي من قبل الشرطة في "ألجيتي" (مدريد)، يوم الأربعاء بتهمة الإرهاب. وتعتبر هذه الحالة هي الأولى من نوعها في العاصمة الإسبانية.
واتهم القاثر المغربي بالانتماء إلى تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) منذ أن كان في سن 12 عامًا، بعد أن توفي والده في المغرب والتحق بأحد الأسر في إسبانيا التي تبنته.
وعود على بدء، فقد تراجع وطيس عمليات التخطيط الإرهابي بتراب المملكة بفعل اليقظة المعهودة في التركيبة الأمنية المغربية ذات الإستراتيجية الإستباقية في مثل هذه القضايا.
الاثنين 20 فبراير - 23:54
ووفق ما تفيد المعطيات الأولية للبحث، فإن المشتبه فيه يحمل أفكارًا متطرفة جعلته يتورط في قضايا العنف ضد الأصول وتهديد أفراد أسرته باستعمال السلاح الأبيض.
وقد جرى توقيف المشتبه فيه ببناية مهجورة بمحيط حي “سيدي بوغابة” بمدينة الفنيدق، حيث تم العثور بحوزته على سيف من الحجم الكبير وسكينين وقناع حاجب للوجه، ومطبوعات ذات حمولة تكفيرية فضلا عن مخطوطات بخط اليد، تتضمن محتويات تشيد بالإرهاب وتحرض على العنف وتكفير المجتمع.
هذا، وجرى وضع المشتبه فيه رهن إشارة البحث القضائي الذي أُنيط بالمكتب المركزي للأبحاث القضائية بأمر من النيابة العامة المكلفة بالإرهاب، وذلك لتحديد كافة الأفعال الإجرامية المنسوبة للمعني بالأمر، والكشف عن ارتباطاته المحتملة وعلاقته المفترضة بأي مشروع فردي أو جماعي يهدف للمس الخطير بالنظام العام.
وحول قضايا الإرهاب، وخارج الحدود هذه المرة، أدين قاصر مغربي يبلغ من العمر 16 عاما، كان قد ألقي القبض عليه في يونيو الماضي من قبل الشرطة في "ألجيتي" (مدريد)، يوم الأربعاء بتهمة الإرهاب. وتعتبر هذه الحالة هي الأولى من نوعها في العاصمة الإسبانية.
واتهم القاثر المغربي بالانتماء إلى تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) منذ أن كان في سن 12 عامًا، بعد أن توفي والده في المغرب والتحق بأحد الأسر في إسبانيا التي تبنته.
وعود على بدء، فقد تراجع وطيس عمليات التخطيط الإرهابي بتراب المملكة بفعل اليقظة المعهودة في التركيبة الأمنية المغربية ذات الإستراتيجية الإستباقية في مثل هذه القضايا.
الاثنين 20 فبراير - 23:54
مصدر : nadorcity.com.