أعلنت أخيرا السفارة الإيطالية في الرباط، ومعها القنصلية العامة الإيطالية في الدار البيضاء في بلاغ رسمي، عن تغيير شركة الوساطة لمنح الفيزا للمغاربة.
ووفق ذات بلاغ القنصلية العامة الإيطالية بالمغرب، فإنها نقلت خدمة إصدار تأشيرات الدخول إلى إيطاليا، من شركة TLS Contact، إلى VF Worldwide، أحد فروع VFS Global.
و قالت السلطات الإيطالية في الموضوع، أن التغيير يأتي التزاما منها بتوفير خدمات أكثر كفاءة وسرعة، في إطار الإصلاحات الإدارية التي تقوم بها وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الدولي الإيطالية في السنوات الأخيرة، في إشارة إلى رداءة الخدمات الملحوظة في الوسيط المتخلى عنه.
وحول TLS CONTACT فتعتبر الأكثر اعتمادا من طرف دول شينغن ، غير أن عدد الشكاوى من رداءة خدماتها في معالجة ملفات طلبات "الفيزا" بالنسبة للمغاربة ، ارتفع بالنسبة لعدد من السفارات والقنصليات، من بينها الفرنسية والإسبانية، وبمدن عدة كالناظور وطنجة.
وليست هذه هي الدولة الأولى التي تتخلى عن خدمات الشركة المذكورة، وليست تلك هي المرة الأولى التي يتم فيه الفسخ معها، ففي العام سبعة عشر وألفين، كشف السفير الفرنسي إغزافيي دريونكورعن تاريخ إنتهاء التعامل مع شركة TLS لمنح مواعيد التأشيرة في دولة جارة، والإستعانة بالمتعامل VFS.
ويثار جدل كبير حول معالجة ملفات طلبات التأشير، وبالضبط حول المصاريف الباهضة المدفوعة والغير قابلة للإسترجاع حتى في حالة رفض منح التأشيرة، خصوصا في الطلبات المقدمة عبر ذات الشركة للقنصليات الفرنسية، ودول أخرى.
الاحد 15 يناير - 11:51
ووفق ذات بلاغ القنصلية العامة الإيطالية بالمغرب، فإنها نقلت خدمة إصدار تأشيرات الدخول إلى إيطاليا، من شركة TLS Contact، إلى VF Worldwide، أحد فروع VFS Global.
و قالت السلطات الإيطالية في الموضوع، أن التغيير يأتي التزاما منها بتوفير خدمات أكثر كفاءة وسرعة، في إطار الإصلاحات الإدارية التي تقوم بها وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الدولي الإيطالية في السنوات الأخيرة، في إشارة إلى رداءة الخدمات الملحوظة في الوسيط المتخلى عنه.
وحول TLS CONTACT فتعتبر الأكثر اعتمادا من طرف دول شينغن ، غير أن عدد الشكاوى من رداءة خدماتها في معالجة ملفات طلبات "الفيزا" بالنسبة للمغاربة ، ارتفع بالنسبة لعدد من السفارات والقنصليات، من بينها الفرنسية والإسبانية، وبمدن عدة كالناظور وطنجة.
وليست هذه هي الدولة الأولى التي تتخلى عن خدمات الشركة المذكورة، وليست تلك هي المرة الأولى التي يتم فيه الفسخ معها، ففي العام سبعة عشر وألفين، كشف السفير الفرنسي إغزافيي دريونكورعن تاريخ إنتهاء التعامل مع شركة TLS لمنح مواعيد التأشيرة في دولة جارة، والإستعانة بالمتعامل VFS.
ويثار جدل كبير حول معالجة ملفات طلبات التأشير، وبالضبط حول المصاريف الباهضة المدفوعة والغير قابلة للإسترجاع حتى في حالة رفض منح التأشيرة، خصوصا في الطلبات المقدمة عبر ذات الشركة للقنصليات الفرنسية، ودول أخرى.
الاحد 15 يناير - 11:51
مصدر : nadorcity.com.