تعرضت سيدة مغربية مقيمة في اسبانيا للقتل من طرف طليقها، في جريمة بشعة خلفت في أوساط الجالية المغربية بهذا البلد.
وحسب الجريدة الإلكترونية المحلية "كوبي" فإن الضحية لفظت أنفاسها بعد أن طعنها زوجها السابق "المغربي" حتى الموت بسكين مطبخ في مبنى في شارع خوسيه إسبرنيسيدا دي أديجي، في منطقة أرمينيم.
وقال ذات المصدر أن السيدة المغربية كانت هي رابع ضحية للعنف القائم على النوع الاجتماعي في إسبانيا منذ بداية العام.
وكشفت "كوبي" أن الضحية تبلغ من العمر 46 عاما، وأثناء طعنها تعرض أحد أطفالها إلى إصابة حيث كان يحاول الدفاع عن والدته.
أما الجاني (طليق الضحية) فهو رجل مغربي يبلغ من العمر 44 عامًا، ولا يعرف بعد السبب الذي جعله يقدم على هذا الفعل الإجرامي.
وحسب مصادر محلية فقد ألقت الشرطة الإسبانية القبض على "المجرم"، واحالته على السجن في انتظار استكمال التحقيق، قبل عرضه على المحكمة.
وقد خلفت الجريمة صدمة كبيرة بين أوساط عائلة الضحية وجيرانها في الحي، الذين لم يصدقوا ما حل بالسيدة التي قالوا بأنها كانت تتحلى بأخلاق طيبة، وتأسفوا لأطفالها الذين تيتموا مبكرا، وحرموا من أمهم.
الاثنين 9 يناير - 23:44
وحسب الجريدة الإلكترونية المحلية "كوبي" فإن الضحية لفظت أنفاسها بعد أن طعنها زوجها السابق "المغربي" حتى الموت بسكين مطبخ في مبنى في شارع خوسيه إسبرنيسيدا دي أديجي، في منطقة أرمينيم.
وقال ذات المصدر أن السيدة المغربية كانت هي رابع ضحية للعنف القائم على النوع الاجتماعي في إسبانيا منذ بداية العام.
وكشفت "كوبي" أن الضحية تبلغ من العمر 46 عاما، وأثناء طعنها تعرض أحد أطفالها إلى إصابة حيث كان يحاول الدفاع عن والدته.
أما الجاني (طليق الضحية) فهو رجل مغربي يبلغ من العمر 44 عامًا، ولا يعرف بعد السبب الذي جعله يقدم على هذا الفعل الإجرامي.
وحسب مصادر محلية فقد ألقت الشرطة الإسبانية القبض على "المجرم"، واحالته على السجن في انتظار استكمال التحقيق، قبل عرضه على المحكمة.
وقد خلفت الجريمة صدمة كبيرة بين أوساط عائلة الضحية وجيرانها في الحي، الذين لم يصدقوا ما حل بالسيدة التي قالوا بأنها كانت تتحلى بأخلاق طيبة، وتأسفوا لأطفالها الذين تيتموا مبكرا، وحرموا من أمهم.
الاثنين 9 يناير - 23:44
مصدر : nadorcity.com.