تمكن عناصر الأمن بمدينة صفرو، من إيقاف أحد الأشخاص بمدينة صفرو وذلك بسبب ذبح الكلاب الضالة وطهيها من أجل الأكل.
وحسب مصادر محلية، فإن المتهم تم ضبطه في حالة تلبس، حيث كان يقوم بذبح الكلاب، ولم تكشف المصادر عن تفاصيل إضافية حول مآل لحوم الكلاب تلك، وأين يتم إعادة بيعها أو تقديمها للناس.
وجاءت العملية بعد رصد رؤوس الكلاب المذبوحة وجلودها أكثر من مرة في مطرح للنفايات بمدينة صفرو، ما أثار الشكوك ودفع إلى فتح تحقيق بصدد الأمر أدى إلى الاهتداء إلى الشخص المتورط.
هذا وقد تم التنسيق مع مصالح المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية "أونسا" من أجل اتخاذ التدابير والإجراءات القانونية اللازمة.
فيما قامت السلطات المختصة بحجز لحوم الكلاب التي تم ضبطها مع المشتبه فيه، وتم إشعار النيابة العامة من أجل الإشراف على التحقيقات.
واستنكر المواطنون في مدينة صفرو، هذا العمل المشين من طرف الشخص، الذي لم يرحم الحيوان ولا البشر، وذلك بإطعامهم لحوم الكلاب الضالة، في انعدام لأي وازع أخلاق وديني.
وتم وضع المتهم تحت تدبير الحراسة النظرية، بتعليمات من النيابة العامة، من أجل كشف المزيد من المعطيات حول الموضوع قبل إحالة الملف على المحكمة من أجل إصدار حكمها.
الاربعاء 4 يناير - 20:45
وحسب مصادر محلية، فإن المتهم تم ضبطه في حالة تلبس، حيث كان يقوم بذبح الكلاب، ولم تكشف المصادر عن تفاصيل إضافية حول مآل لحوم الكلاب تلك، وأين يتم إعادة بيعها أو تقديمها للناس.
وجاءت العملية بعد رصد رؤوس الكلاب المذبوحة وجلودها أكثر من مرة في مطرح للنفايات بمدينة صفرو، ما أثار الشكوك ودفع إلى فتح تحقيق بصدد الأمر أدى إلى الاهتداء إلى الشخص المتورط.
هذا وقد تم التنسيق مع مصالح المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية "أونسا" من أجل اتخاذ التدابير والإجراءات القانونية اللازمة.
فيما قامت السلطات المختصة بحجز لحوم الكلاب التي تم ضبطها مع المشتبه فيه، وتم إشعار النيابة العامة من أجل الإشراف على التحقيقات.
واستنكر المواطنون في مدينة صفرو، هذا العمل المشين من طرف الشخص، الذي لم يرحم الحيوان ولا البشر، وذلك بإطعامهم لحوم الكلاب الضالة، في انعدام لأي وازع أخلاق وديني.
وتم وضع المتهم تحت تدبير الحراسة النظرية، بتعليمات من النيابة العامة، من أجل كشف المزيد من المعطيات حول الموضوع قبل إحالة الملف على المحكمة من أجل إصدار حكمها.
الاربعاء 4 يناير - 20:45
مصدر : nadorcity.com.