مرة أخرى وفي عرض وطني بالربط، ترسل مسرحية، “يني يشارزن ثغنانت/ العنيدون”، بإناراتها ورسائلها حول معاناة الممثل، والفرق المسرحية، مع إلباس هذه الرسائل بـ"التاريخية" و "تاريفيت"، ذات العرض الذي تقدمه جمعية يوبا للمسرح -بالناظور، وتم عرضه مجددا يوم الإثنين 19 دجنبر الجاري، بقاعة باحنيني بالرباط.
وفي اتصال هاتفي بناظورسيتي، قال ياسين بوقراب أحد أعمدة التشخيص في المسرحية، بأن الأخيرة تعد تجربة فريدة، لفرقة يوبا، رفقة مخرج المسرحية، وكاتب نصها ذو الطابع الريفي الأمازيغي، الرامز للهوية والثقافة والتاريخ الريفي.
وتجدر الإشارة إلى أن نص المسرحية من أعمال الفنان أحمد زاهيد، أحد كبار التأليف المسرحي بالريف.
وسبق وأن صرح مخرج المسرحية لناظورسيتي في العرض الأول بالناظور، بأن الأخيرة توجه إلى موضوع المسرح في المغرب، والمشاكل التي تكابد فيها الفرق المسرحية على خصوصا والتسيير للمجال الثقافي الفني، وأن المسرحية في قالبها الفرجوي "البسيط" تحمل في طياته معاناة الممثل المسرحي.
ولا تضمر الفرقة المقدمة للعرض، أنها تنتمي لواحدة من المدن التي تعاني من عدم توفرها على مسارح، حيث صرح مخرج ذات المسرحية للإعلام الوطني، :“ليس هناك مسرح بمدينة الناظور، وبالرغم من ذلك قمنا بأول عرض بالمدينة رغم عدم توفر كل المعدات التي نحتاجها بإحدى القاعات”.
أيوب أبو النصر مخرج العرض، وعقب إنتاج الفرجة الشيقة في الرباط العاصمة، أكد أنه المسرحية تستهدف الدعوة إلى تغيير الوضع البنياتي الثقافي الفني الراهن إلى الأفضل، سيما وأن المسرح هو أبو الفنون ويمكنه أن يقدم الصورة النموذجية للوضعية الراهنة كونه مرآة للمجتمع.
pic.twitter.com/QO0X0T5hcz— Minma (@Minma45765967) December 23, 2022
السبت 24 ديسمبر - 14:52
وفي اتصال هاتفي بناظورسيتي، قال ياسين بوقراب أحد أعمدة التشخيص في المسرحية، بأن الأخيرة تعد تجربة فريدة، لفرقة يوبا، رفقة مخرج المسرحية، وكاتب نصها ذو الطابع الريفي الأمازيغي، الرامز للهوية والثقافة والتاريخ الريفي.
وتجدر الإشارة إلى أن نص المسرحية من أعمال الفنان أحمد زاهيد، أحد كبار التأليف المسرحي بالريف.
وسبق وأن صرح مخرج المسرحية لناظورسيتي في العرض الأول بالناظور، بأن الأخيرة توجه إلى موضوع المسرح في المغرب، والمشاكل التي تكابد فيها الفرق المسرحية على خصوصا والتسيير للمجال الثقافي الفني، وأن المسرحية في قالبها الفرجوي "البسيط" تحمل في طياته معاناة الممثل المسرحي.
ولا تضمر الفرقة المقدمة للعرض، أنها تنتمي لواحدة من المدن التي تعاني من عدم توفرها على مسارح، حيث صرح مخرج ذات المسرحية للإعلام الوطني، :“ليس هناك مسرح بمدينة الناظور، وبالرغم من ذلك قمنا بأول عرض بالمدينة رغم عدم توفر كل المعدات التي نحتاجها بإحدى القاعات”.
أيوب أبو النصر مخرج العرض، وعقب إنتاج الفرجة الشيقة في الرباط العاصمة، أكد أنه المسرحية تستهدف الدعوة إلى تغيير الوضع البنياتي الثقافي الفني الراهن إلى الأفضل، سيما وأن المسرح هو أبو الفنون ويمكنه أن يقدم الصورة النموذجية للوضعية الراهنة كونه مرآة للمجتمع.
pic.twitter.com/QO0X0T5hcz— Minma (@Minma45765967) December 23, 2022
السبت 24 ديسمبر - 14:52
مصدر : nadorcity.com.