تم مساء اليوم الخميس 22 دجنبر الجاري، العثور على اربع جثث، داخل منزل بحي العرعاربن كيران بمدينة طنجة ما استنفر الأمن وروع الساكنة المحلية.
ووفق مصادر مطلعة فان الأمر يتعلق بـ 4 اشخاص ينتمون لاسرة واحدة فارقوا الحياة.
هذا وعزت ذات المصادر، أن يكون سبب الوفاة له علاقة بالقاتل الصامت (الغاز المتسرب)، والذي أودى بحياة 4 أفراد من عائلة واحدة، فيما شرعت عناصر الشرطة العلمية في تحرياتها لمعرفة ملابسات الحادث.
وتذكر هذه المأساة بمآسي عديدة، أبرزها ما حدث السنة الماضية، حيث فارق طفلان صغيران الحياة، إثر تعرضهما لاختناق بسبب غاز البوتان، بمدينة ميسور.
وذكر يومها مصدر جمعوي محلي، بأن أب الطفلين ورب الأسرة لم يسلم من تسرب الغاز، و فقد وعيه، قبل أن يعثر عليه الجيران و يتم نقله إلى مستعجلات المستشفى الإقليمي بميسور لتلقي العلاجات الضرورية، فيما أودعت جثتا الطفلين مستودع الأموات بذات المشفى، إلى أن يتم تشريحها.
الحادث المأساوي الذي استنفر السلطات، وعناصر أمنية قدمت الى عين المكان للقيام بالإجراءات اللازمة، لم يكن الوحيد أو الأول منذ عام بل توالت بعدها مآسي أخرى بالناظور، وخارجها، تم نقل أخبارها مسترسلة على "ناظورسيتي" ما جعل تسرب الغاز يتسم بصفة الـ"قاتل الصامت" الذي لا يمكن التنبئ بأخطاره.
الخميس 22 ديسمبر - 17:10
ووفق مصادر مطلعة فان الأمر يتعلق بـ 4 اشخاص ينتمون لاسرة واحدة فارقوا الحياة.
هذا وعزت ذات المصادر، أن يكون سبب الوفاة له علاقة بالقاتل الصامت (الغاز المتسرب)، والذي أودى بحياة 4 أفراد من عائلة واحدة، فيما شرعت عناصر الشرطة العلمية في تحرياتها لمعرفة ملابسات الحادث.
وتذكر هذه المأساة بمآسي عديدة، أبرزها ما حدث السنة الماضية، حيث فارق طفلان صغيران الحياة، إثر تعرضهما لاختناق بسبب غاز البوتان، بمدينة ميسور.
وذكر يومها مصدر جمعوي محلي، بأن أب الطفلين ورب الأسرة لم يسلم من تسرب الغاز، و فقد وعيه، قبل أن يعثر عليه الجيران و يتم نقله إلى مستعجلات المستشفى الإقليمي بميسور لتلقي العلاجات الضرورية، فيما أودعت جثتا الطفلين مستودع الأموات بذات المشفى، إلى أن يتم تشريحها.
الحادث المأساوي الذي استنفر السلطات، وعناصر أمنية قدمت الى عين المكان للقيام بالإجراءات اللازمة، لم يكن الوحيد أو الأول منذ عام بل توالت بعدها مآسي أخرى بالناظور، وخارجها، تم نقل أخبارها مسترسلة على "ناظورسيتي" ما جعل تسرب الغاز يتسم بصفة الـ"قاتل الصامت" الذي لا يمكن التنبئ بأخطاره.
الخميس 22 ديسمبر - 17:10
مصدر : nadorcity.com.