استأنف المهرجان الدولي للسينما والذاكرة المشتركة بالناظور، فعاليته، بندوة دولية نظمها مركز الذاكرة المشتركة من أجل الديمقراطية والسلم حول موضوع "الدبلوماسية الموازية وسؤال السلم في العالم"، بمشاركة سياسيين وحقوقيين من المغرب وإسبانيا وبلدان أمركيا اللاتينية.
وتهدف هذه الندوة، التي حضرها برلمانيون من عدة بلدان في أمريكا اللاتينية، وسياسيون من إسبانيا والمغرب، إلى تسليط الضوء على الجوانب النبيلة للسياسات البرلمانية والثقافية والفنية كنماذج للتأثير لصالح السلم والأمن الدوليين.
وشهد اللقاء، مشاركة أكاديميين وباحثين وحقوقيين وإعلاميين مغاربة وأجانب، ناقشوا أساليب عمل الدبلوماسية الموازية في المملكتين ودول أمريكا اللاتينية في ظل التحولات والأزمات التي يمر بها العالم.
وتعلق الأمر بمناقشة التداعيات الاقتصادية والسياسية لأزمات المناخ العالمية ، وتداعيات جائحة Covid-19 والعواقب الاقتصادية العالمية الكارثية للحرب الروسية الأوكرانية.
كما كان اللقاء، مناسبة لمناقشة آفاق العلاقة المغربية الاسبانية، والبحث عن سبل تقويتها، وجعلها فوق الصراعات السياسية الظرفية، والازمات العابرة، ومناسبة كذلك لتقوية مواقف دول أمريكا اللاتينية التي تخدم وحدة الأوطان والسلام العالمي.
وانتهى اللقاء، بإعلان الناظور من أجل السلام العالمي، والذي يروم تغذية التفكير لإعطاء دفعة قوية للعلاقات بين المغرب وإسبانيا وبلدان برلمان الأنديز وجميع دول أمريكا اللاتينية، على أمل أن يشكل هذا الثلاثي جسرا للتعاون مع البلدان الإفريقية.
من جهة ثانية، تواصلت فعاليات المهرجان، بعرض الأفلام السينمائية المتنافسة على الجائزة الكبرى، بالإضافة إلى مسابقة للأفلام الأمازيغية، بالإضافة إلى لقاء حول السينما الأمازيغية بمشاركة المخرج محمد بوزكو.
الجمعة 16 ديسمبر - 23:52
وتهدف هذه الندوة، التي حضرها برلمانيون من عدة بلدان في أمريكا اللاتينية، وسياسيون من إسبانيا والمغرب، إلى تسليط الضوء على الجوانب النبيلة للسياسات البرلمانية والثقافية والفنية كنماذج للتأثير لصالح السلم والأمن الدوليين.
وشهد اللقاء، مشاركة أكاديميين وباحثين وحقوقيين وإعلاميين مغاربة وأجانب، ناقشوا أساليب عمل الدبلوماسية الموازية في المملكتين ودول أمريكا اللاتينية في ظل التحولات والأزمات التي يمر بها العالم.
وتعلق الأمر بمناقشة التداعيات الاقتصادية والسياسية لأزمات المناخ العالمية ، وتداعيات جائحة Covid-19 والعواقب الاقتصادية العالمية الكارثية للحرب الروسية الأوكرانية.
كما كان اللقاء، مناسبة لمناقشة آفاق العلاقة المغربية الاسبانية، والبحث عن سبل تقويتها، وجعلها فوق الصراعات السياسية الظرفية، والازمات العابرة، ومناسبة كذلك لتقوية مواقف دول أمريكا اللاتينية التي تخدم وحدة الأوطان والسلام العالمي.
وانتهى اللقاء، بإعلان الناظور من أجل السلام العالمي، والذي يروم تغذية التفكير لإعطاء دفعة قوية للعلاقات بين المغرب وإسبانيا وبلدان برلمان الأنديز وجميع دول أمريكا اللاتينية، على أمل أن يشكل هذا الثلاثي جسرا للتعاون مع البلدان الإفريقية.
من جهة ثانية، تواصلت فعاليات المهرجان، بعرض الأفلام السينمائية المتنافسة على الجائزة الكبرى، بالإضافة إلى مسابقة للأفلام الأمازيغية، بالإضافة إلى لقاء حول السينما الأمازيغية بمشاركة المخرج محمد بوزكو.
الجمعة 16 ديسمبر - 23:52
مصدر : nadorcity.com.