يواصل المغرب تنويع مورديه من الأسلحة، حيث تجري القوات المسلحة الملكية محادثات مع الصين،.. للحصول على نظام جديد من الصواريخ، حسب تقرير لإحدى وسائل الإعلام المتخصصة.
تفاوض الجيش الملكي مع شركة الصين لعلوم وصناعة الطيران (CASIC) ، وهي شركة عامة، للحصول على صواريخ وقنابل انزلاقية بتوجيه دقيق. وهي الرؤوس الحربية التي يمكن أن تقطع عدة كيلومترات قبل بلوغ أهدافها.
المملكة بالفعل زبون للصناعة العسكرية الصينية، ففي نونبر 2021،.. تسلمت القوات المسلحة الملكية الدفعة الأولى من نظام الدفاع الجوي الصيني FD-2000B الذي طلبته في عام 2017. وهو نظام يبلغ مداه 250 كم، تم نصبه في قاعدة سيدي يحيى الغرب العسكرية حسب وسائل إعلامية.
كما طلب المغرب أنظمة الدفاع الجوي الصينية متوسطة المدى Sky Dragon 50، التي تم الحصول عليها أيضًا في عام 2017. بالإضافة إلى الصواريخ، اقتنت القوات المسلحة الملكية من الصين طائرات بدون طيار من نوع Wing Loong 2 .
بفضل وصول الأغلبية الديمقراطية في مجلسي البرلمان في الولايات المتحدة، في يناير 2021، أصبحت الصين منذ ذلك الحين، إلى جانب تركيا وإسرائيل، كموردي الأسلحة الرئيسيين للمغرب.
كما أصبحت إسرائيل مصدرا مهما للحصول على التقنيات العسكرية المتقدمة، على غرار طائرات بدون طيار للمراقبة والاستطلاع، وطائرات مسيرة انتحارية، ودفاع جوي وأنظمة حرب إلكترونية.
رغم اعتماد المغرب بشكل كبير في تسليحه على الولايات المتحدة، إلا أنه يعتمد سياسة تنويع الموردين من أجل امتلاك هامش حرية أكبر، وعدم رهن أمنه القومي لجهة واحدة.
الاثنين 28 نونبر - 23:59
تفاوض الجيش الملكي مع شركة الصين لعلوم وصناعة الطيران (CASIC) ، وهي شركة عامة، للحصول على صواريخ وقنابل انزلاقية بتوجيه دقيق. وهي الرؤوس الحربية التي يمكن أن تقطع عدة كيلومترات قبل بلوغ أهدافها.
المملكة بالفعل زبون للصناعة العسكرية الصينية، ففي نونبر 2021،.. تسلمت القوات المسلحة الملكية الدفعة الأولى من نظام الدفاع الجوي الصيني FD-2000B الذي طلبته في عام 2017. وهو نظام يبلغ مداه 250 كم، تم نصبه في قاعدة سيدي يحيى الغرب العسكرية حسب وسائل إعلامية.
كما طلب المغرب أنظمة الدفاع الجوي الصينية متوسطة المدى Sky Dragon 50، التي تم الحصول عليها أيضًا في عام 2017. بالإضافة إلى الصواريخ، اقتنت القوات المسلحة الملكية من الصين طائرات بدون طيار من نوع Wing Loong 2 .
بفضل وصول الأغلبية الديمقراطية في مجلسي البرلمان في الولايات المتحدة، في يناير 2021، أصبحت الصين منذ ذلك الحين، إلى جانب تركيا وإسرائيل، كموردي الأسلحة الرئيسيين للمغرب.
كما أصبحت إسرائيل مصدرا مهما للحصول على التقنيات العسكرية المتقدمة، على غرار طائرات بدون طيار للمراقبة والاستطلاع، وطائرات مسيرة انتحارية، ودفاع جوي وأنظمة حرب إلكترونية.
رغم اعتماد المغرب بشكل كبير في تسليحه على الولايات المتحدة، إلا أنه يعتمد سياسة تنويع الموردين من أجل امتلاك هامش حرية أكبر، وعدم رهن أمنه القومي لجهة واحدة.
الاثنين 28 نونبر - 23:59
مصدر : nadorcity.com.