أوقفت عناصر الدرك الملكي بلوداية (ضواحي مراكش)، شخصا متهما بسرقة 31 مليون من منزل شخص يلقب بـ “أوباما” بدوار أولاد أبي السباع بذات المدينة المغربية.
ووفق مصادر محلية، فإن الموقوف جرى إيقافه داخل ضيعة فلاحية قرب دوار أولاد بن السبع وهو بصدد قضاء ليلة ماجنة رفقة عشيقته وشخصين آخرين حيث أقر بسرقة مبلغ 317.000 درهم أنفق منها 150.000 درهم.
هذا وقد جرى اقتياد الموقوف إلى مقر الدرك الملكي و تم وضعه تحت تدابير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة.
وحول معطيات وتقاصل عملية السرقة، أوردت مصادر محلية، أن الضحية المسمى (م، ا) والمشهور في أوساط ساكنة المنطقة بلقب “أوباما”، قد تفاجأ لدى عودته في شتنبر الماضي إلى منزله بالدوار الواقع على الطريق الوطنية رقم 8، بإقدام مجهولين على اقتحام مسكنه بعد كسر بابه وسرقة كل مدخراته المالية التي جمعها طيلة سنوات من عرق جبينه كمياوم قبل أن يمتهن تربية الماشية.
وتضيف ذات المعطيات المتوفرة، أن الشاب المزداد في العام 1990 والمعروف باستقامته، يرجح أن يكون قد تعرض للسرقة من طرف شخص آخر قريب منه وعلى دراية بكونه يفضل تخزين أمواله بالبيت عوض البنك.
هذا، ولم يجد الجناة أو الجاني الموقوف يومها صعوبة في الإهتداء إلى المبلغ المالي الذي وضعه الضحية الذي لا يزال عازبا في “إناء للحلوى”.
وحسب مصادر محلية يومها، فإن الواقعة خلفت استنفارا امنيا حلت معه عناصر الدرك الملكي بعين المكان للتحقيق في ملابساتها بأمر من النيابة العامة المختصة.
السبت 26 نونبر - 20:08
ووفق مصادر محلية، فإن الموقوف جرى إيقافه داخل ضيعة فلاحية قرب دوار أولاد بن السبع وهو بصدد قضاء ليلة ماجنة رفقة عشيقته وشخصين آخرين حيث أقر بسرقة مبلغ 317.000 درهم أنفق منها 150.000 درهم.
هذا وقد جرى اقتياد الموقوف إلى مقر الدرك الملكي و تم وضعه تحت تدابير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة.
وحول معطيات وتقاصل عملية السرقة، أوردت مصادر محلية، أن الضحية المسمى (م، ا) والمشهور في أوساط ساكنة المنطقة بلقب “أوباما”، قد تفاجأ لدى عودته في شتنبر الماضي إلى منزله بالدوار الواقع على الطريق الوطنية رقم 8، بإقدام مجهولين على اقتحام مسكنه بعد كسر بابه وسرقة كل مدخراته المالية التي جمعها طيلة سنوات من عرق جبينه كمياوم قبل أن يمتهن تربية الماشية.
وتضيف ذات المعطيات المتوفرة، أن الشاب المزداد في العام 1990 والمعروف باستقامته، يرجح أن يكون قد تعرض للسرقة من طرف شخص آخر قريب منه وعلى دراية بكونه يفضل تخزين أمواله بالبيت عوض البنك.
هذا، ولم يجد الجناة أو الجاني الموقوف يومها صعوبة في الإهتداء إلى المبلغ المالي الذي وضعه الضحية الذي لا يزال عازبا في “إناء للحلوى”.
وحسب مصادر محلية يومها، فإن الواقعة خلفت استنفارا امنيا حلت معه عناصر الدرك الملكي بعين المكان للتحقيق في ملابساتها بأمر من النيابة العامة المختصة.
السبت 26 نونبر - 20:08
مصدر : nadorcity.com.