شهد مدخل مدينة ازغنغان، مساء اليوم السبت 26 نونبر، حادثة سير خطيرة بين دراجتين، لم تخلف لحسن الحظ خسائر في الأرواح.
وحسب المعطيات التي توصلت بها ناظورسيتي، فإن الحادث خلف إصابة أحد السائقين بجروح، فيما لم يصب الطرف الآخر في الحادثة.
وعلى إثر الحادث، على أمن ازغنغان بموقع الحادث لمعاينة الحادثة، ولتنظيم المرور، في الشارع الذي وقع فيه الاصطدام.
فيما لوحظ تأخر كبير في مجيء الوقاية المدنية من أجل تقديم الإسعافات الضرورية للجريح، وهو الأمر الذي خلف انزعاجا وسط شهود العيان الذين انتقدوا هذا البطء الكبير في التدخل.
وفيما يتعلق بأسباب الحادثة، حسب شهود عيان، فهو السرعة الكبيرة وعدم احترام قوانين السير.
وتتسبب حوادث السير في المملة، بعدد هائل من الخسائر في الأرواح، ناهيك عن الخسائر المادية، والتي يكون السبب فيها غالبا هو العامل البشري، حسب الاحصائيات والتقارير الرسمية الصادرة عن الأجهزة المختصة.
وضع يقتضي مزيد من الجهود في نشر الوعي في صفوف السائقين، وإدراج مفاهيم التربية المرورية في مناهج التعليم في المدارس، وتفعيل حملات التوعية المرورية والطرقية وتكثيفها والتأكد من التقيد بها وتطبيقها من قبل الجميع.
كما ينبغي تشديد المراقبة على المتهورين، والسائقين الذين لا يحترمون قوانين السير المعمول بها، معرضين بذلك سلامتهم، وسلامة المواطنين للخطر.
السبت 26 نونبر - 20:08
وحسب المعطيات التي توصلت بها ناظورسيتي، فإن الحادث خلف إصابة أحد السائقين بجروح، فيما لم يصب الطرف الآخر في الحادثة.
وعلى إثر الحادث، على أمن ازغنغان بموقع الحادث لمعاينة الحادثة، ولتنظيم المرور، في الشارع الذي وقع فيه الاصطدام.
فيما لوحظ تأخر كبير في مجيء الوقاية المدنية من أجل تقديم الإسعافات الضرورية للجريح، وهو الأمر الذي خلف انزعاجا وسط شهود العيان الذين انتقدوا هذا البطء الكبير في التدخل.
وفيما يتعلق بأسباب الحادثة، حسب شهود عيان، فهو السرعة الكبيرة وعدم احترام قوانين السير.
وتتسبب حوادث السير في المملة، بعدد هائل من الخسائر في الأرواح، ناهيك عن الخسائر المادية، والتي يكون السبب فيها غالبا هو العامل البشري، حسب الاحصائيات والتقارير الرسمية الصادرة عن الأجهزة المختصة.
وضع يقتضي مزيد من الجهود في نشر الوعي في صفوف السائقين، وإدراج مفاهيم التربية المرورية في مناهج التعليم في المدارس، وتفعيل حملات التوعية المرورية والطرقية وتكثيفها والتأكد من التقيد بها وتطبيقها من قبل الجميع.
كما ينبغي تشديد المراقبة على المتهورين، والسائقين الذين لا يحترمون قوانين السير المعمول بها، معرضين بذلك سلامتهم، وسلامة المواطنين للخطر.
السبت 26 نونبر - 20:08
مصدر : nadorcity.com.