في بيان له، أوضح المكتب المحلي للنقابة الوطنية للتعليم المنضوية تحت لواء الكونفدرالية الديموقراطية للشغل بفرخانة إقليم الناظور، تفاصيل عن حقيقة "تورط" أستاذ في وفاة تلميذ بمجموعة مدارس تاوريرت بني شيكر.
هذا وأعرب المكتب النقابي عن إدانته لما تداولته بعض صفحات الموقع الأزرق "فايسبوك" من "أخبار زائفة" بخصوص الواقعة محملة المسؤولية للمديرية الإقليمية بالناظور وعبرها الوزارة الوصية على عدم توفير الحماية القانونية لنساء ورحال التعليم.
وأوضحت ذات النقابة انه "على إثر ما تداولته بعض الصفحات الفيسبوكية من أخبار زائفة بخصوص واقعة وفاة التلميذ (ع. الم) بمجموعة مدارس تاوريرت بني شيكر رحمه الله وألهم ذويه الصبر والسلوان، فقد عمدت هذه الصفحات التي نعتها بيان النقابة بـ"الأبواق المأجورة" إلى العزف على وتر الألم لكسب عدد أكبر من الإعجابات؛ وذلك بإقحام أستاذ في هذه الواقعة المؤلمة في محاولة يائسة منها لتوريطه في جريمة قتل باستعمال العنف والضرب المبرح المفضيين إلى الموت”.
وأضافت البيان أن هذه الصفحات "قد وصفت المؤسسات التعليمية بأنها أصبحت حلبة للمصارعة والعنف والتعذيب"، موردة أنها هذا “عكس ما جاء في التقرير الطبي الذي نفى أن تكون الوفاة لها علاقة بالعنف أو الضرب”.
واعتبر ذات المكتب النقابي، أن هذه “التصرفات لا مسؤولة ولاأخلاقية تكتسي طابع خطورة، وتنم عن حقد دفين تجاه نساء ورجال التعليم”، مستنكرة “هذه التصرفات غير محسوبة العواقب، وأنها شعارا عريض للجهل والتخلف والتدجين والتنميط”.
وأكدت النقابة المذكورة على أن "الأستاذ خط أحمر وأنها ستلجأ إلى كل الوسائل القانونية لمتابعة كل من سولت له نفسه التطاول على نساء ورجال التعليم"، كما حملت "مسؤولية عدم توفير الحماية" القانونية لنساء ورجال التعليم من كل أشكال التشهير والتهجم للمديرية الإقليمية بالناضور وعبرها للوازرة الوصية على القطاع”.
الاحد 20 نونبر - 23:39
هذا وأعرب المكتب النقابي عن إدانته لما تداولته بعض صفحات الموقع الأزرق "فايسبوك" من "أخبار زائفة" بخصوص الواقعة محملة المسؤولية للمديرية الإقليمية بالناظور وعبرها الوزارة الوصية على عدم توفير الحماية القانونية لنساء ورحال التعليم.
وأوضحت ذات النقابة انه "على إثر ما تداولته بعض الصفحات الفيسبوكية من أخبار زائفة بخصوص واقعة وفاة التلميذ (ع. الم) بمجموعة مدارس تاوريرت بني شيكر رحمه الله وألهم ذويه الصبر والسلوان، فقد عمدت هذه الصفحات التي نعتها بيان النقابة بـ"الأبواق المأجورة" إلى العزف على وتر الألم لكسب عدد أكبر من الإعجابات؛ وذلك بإقحام أستاذ في هذه الواقعة المؤلمة في محاولة يائسة منها لتوريطه في جريمة قتل باستعمال العنف والضرب المبرح المفضيين إلى الموت”.
وأضافت البيان أن هذه الصفحات "قد وصفت المؤسسات التعليمية بأنها أصبحت حلبة للمصارعة والعنف والتعذيب"، موردة أنها هذا “عكس ما جاء في التقرير الطبي الذي نفى أن تكون الوفاة لها علاقة بالعنف أو الضرب”.
واعتبر ذات المكتب النقابي، أن هذه “التصرفات لا مسؤولة ولاأخلاقية تكتسي طابع خطورة، وتنم عن حقد دفين تجاه نساء ورجال التعليم”، مستنكرة “هذه التصرفات غير محسوبة العواقب، وأنها شعارا عريض للجهل والتخلف والتدجين والتنميط”.
وأكدت النقابة المذكورة على أن "الأستاذ خط أحمر وأنها ستلجأ إلى كل الوسائل القانونية لمتابعة كل من سولت له نفسه التطاول على نساء ورجال التعليم"، كما حملت "مسؤولية عدم توفير الحماية" القانونية لنساء ورجال التعليم من كل أشكال التشهير والتهجم للمديرية الإقليمية بالناضور وعبرها للوازرة الوصية على القطاع”.
الاحد 20 نونبر - 23:39
مصدر : nadorcity.com.