أعلن وزير الصناعة والتجارة رياض مزور، عن عزم مجموعة ستيلانتيس Stellantis مضاعفة القدرة الإنتاجية لمصنعها في القنيطرة الذي ينتج سيارة بوجو 208 و السيارة الكهربائية "آمي".
وقال مزور أن المجموعة ستستثمر 3 ملايير درهم لرفع قدرتها الانتاجية من 200.000 سيارة سنويا، إلى 450.000 سيارة سنويا. بينها 50.000 سيارة كهربائية.
وأضاف المسؤول الحكومي أن الاستثمار الهام سيمكن من إحدا 2000 منصب شغل جديد، بين تقني، تقني عالي، ومهندس).
وجاء الإعلان عن هذا الاستثمار الكبير، من طرف الوزير، على حسابه الرسمي في موقع فايسبوك للتواصل الاجتماعي، وكذا على الصفحة الرسمية لوزارة الصناعة والتجارة. إضافة إلى الموقع الرسمي للشركة، الذي قال أن الاستثمار يدعم طموح المغرب بصناعة 1 مليون سيارة بحلول 2030، كما أنه سيمكن من رفع نسبة المكونات المحلية إلى 70 في المائة.
ويأتي هذا الإعلان في إطار الشراكة الصناعية الاستراتيجية التي بدأت في عام 2015 بين ستيلانتس والحكومة المغربية ، بهدف المساهمة في تطوير قطاع السيارات في البلاد.
ويعتبر قطاع السيارات في المغرب، من أهم القطاعات التي تعتمد عليها الحكومات المتعاقبة، من أجل توفير فرص الشغل للشباب، وخلق القيمة المضافة للاقتصاد الوطني.
ويشغل القطاع ما يناهز 230.000 مستخدم، ليكون بذلك أحد أهم القطاعات المشغلة لليد العاملة، كما يحقق حجم صادرات يتوقع أن يتجاوز 100 مليار درهم هذه السنة 2022.
وكان الوزير قد أعلن أن المغرب يحاول تكييف صناعته مع المستجدات التي يعرفها القطاع، بالتوجه نحو صناعة السيارات الكهربائية، وأكد أن المغرب سيعلن قريبا عن بناء مصنع ضخم لبطاريات السيارات الكهربائية بشراكة مع أحد أبرز الفاعلين الدوليين في المجال.
الاربعاء 9 نونبر - 23:30
وقال مزور أن المجموعة ستستثمر 3 ملايير درهم لرفع قدرتها الانتاجية من 200.000 سيارة سنويا، إلى 450.000 سيارة سنويا. بينها 50.000 سيارة كهربائية.
وأضاف المسؤول الحكومي أن الاستثمار الهام سيمكن من إحدا 2000 منصب شغل جديد، بين تقني، تقني عالي، ومهندس).
وجاء الإعلان عن هذا الاستثمار الكبير، من طرف الوزير، على حسابه الرسمي في موقع فايسبوك للتواصل الاجتماعي، وكذا على الصفحة الرسمية لوزارة الصناعة والتجارة. إضافة إلى الموقع الرسمي للشركة، الذي قال أن الاستثمار يدعم طموح المغرب بصناعة 1 مليون سيارة بحلول 2030، كما أنه سيمكن من رفع نسبة المكونات المحلية إلى 70 في المائة.
ويأتي هذا الإعلان في إطار الشراكة الصناعية الاستراتيجية التي بدأت في عام 2015 بين ستيلانتس والحكومة المغربية ، بهدف المساهمة في تطوير قطاع السيارات في البلاد.
ويعتبر قطاع السيارات في المغرب، من أهم القطاعات التي تعتمد عليها الحكومات المتعاقبة، من أجل توفير فرص الشغل للشباب، وخلق القيمة المضافة للاقتصاد الوطني.
ويشغل القطاع ما يناهز 230.000 مستخدم، ليكون بذلك أحد أهم القطاعات المشغلة لليد العاملة، كما يحقق حجم صادرات يتوقع أن يتجاوز 100 مليار درهم هذه السنة 2022.
وكان الوزير قد أعلن أن المغرب يحاول تكييف صناعته مع المستجدات التي يعرفها القطاع، بالتوجه نحو صناعة السيارات الكهربائية، وأكد أن المغرب سيعلن قريبا عن بناء مصنع ضخم لبطاريات السيارات الكهربائية بشراكة مع أحد أبرز الفاعلين الدوليين في المجال.
الاربعاء 9 نونبر - 23:30
مصدر : nadorcity.com.