فاجأت جثة شخص لفظتها أمواج أحد شواطئ مدينة أصيلة، سكان هذه المدينة الهادئة، وذلك في ساعة مبكرة من صباح اليوم الجمعة 4 نونبر، حسب مصادر محلية متطابقة.
ورجحت ذات المصادر، أن تكون الجثة لإطار تربوي قضى غرقا قبل أسبوع أثناء مزاولته لهواية الصيد.
غير أن السلطات المختصة لم تؤكد بعد هوية الجثة التي لفظتها امواج البحر، حيث ظهرت عليها آثار التحلل حسب مصادر محلية.
وكانت وسائل إعلام قد تطرقت إلى حادث وفاة أستاذ خمسيني يوم الأحد الماضي بطريقة مأساوية، خلفت حزنا وأسى عميقين وسط أهل ومعارف الضحية، حينما كان يمارس هوايته بصيد الأسماك بالقصبة.
وحسب مصادر محلية، فإن الحادثة وقعت بأحد شواطئ مدينة أصيلة، التي تتميز بطبيعتها الصخرية، والتي تشكل مكانا جاذبا ومفضلا لعدد من هواة الصيد بالقصبة.
وقال شهود عيان، فإن الأستاذ زلت قدمه بينما كان يصطاد، ليسقط من ارتفاع عالي فوق الصخور، ما تسبب في وفاته، ليختفي وسط مياه البحر بعد أن جرته الامواج والتيارات البحرية.
وأضافت ذات المصادر، أن الضحية كان مرفوقا بابنته التي كانت شاهدة على الحادث الأليم ما جعلها تصاب بصدمة. وقد أطلقت الوقاية المدنية عملية بحث عن جثة الهالك.
وخلفت مأساة الاستاذ الذي اشتهر بنشاطه الثقافي في عدة فعاليات محلية ووطنية، حالة كبيرة من الحزن بالجماعة التي يقطن بها وبين أهله ومعارفه، والمتعاطفين الذين راعهم أن يلقى مصرعه بذلك الشكل أمام ابنته.
الجمعة 4 نونبر - 23:52
ورجحت ذات المصادر، أن تكون الجثة لإطار تربوي قضى غرقا قبل أسبوع أثناء مزاولته لهواية الصيد.
غير أن السلطات المختصة لم تؤكد بعد هوية الجثة التي لفظتها امواج البحر، حيث ظهرت عليها آثار التحلل حسب مصادر محلية.
وكانت وسائل إعلام قد تطرقت إلى حادث وفاة أستاذ خمسيني يوم الأحد الماضي بطريقة مأساوية، خلفت حزنا وأسى عميقين وسط أهل ومعارف الضحية، حينما كان يمارس هوايته بصيد الأسماك بالقصبة.
وحسب مصادر محلية، فإن الحادثة وقعت بأحد شواطئ مدينة أصيلة، التي تتميز بطبيعتها الصخرية، والتي تشكل مكانا جاذبا ومفضلا لعدد من هواة الصيد بالقصبة.
وقال شهود عيان، فإن الأستاذ زلت قدمه بينما كان يصطاد، ليسقط من ارتفاع عالي فوق الصخور، ما تسبب في وفاته، ليختفي وسط مياه البحر بعد أن جرته الامواج والتيارات البحرية.
وأضافت ذات المصادر، أن الضحية كان مرفوقا بابنته التي كانت شاهدة على الحادث الأليم ما جعلها تصاب بصدمة. وقد أطلقت الوقاية المدنية عملية بحث عن جثة الهالك.
وخلفت مأساة الاستاذ الذي اشتهر بنشاطه الثقافي في عدة فعاليات محلية ووطنية، حالة كبيرة من الحزن بالجماعة التي يقطن بها وبين أهله ومعارفه، والمتعاطفين الذين راعهم أن يلقى مصرعه بذلك الشكل أمام ابنته.
الجمعة 4 نونبر - 23:52
مصدر : nadorcity.com.