أكد "إعلان الجزائر" في ختام الدورة الحادية والثلاثين للقمة بالعاصمة الجزائرية، على عدد من المواقف في مختلف الملفات.
وجاء التنصيص في الإعلان على مركزية القضية الفلسطينية والدعم المطلق لحقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف، بما فيها حقه في الحرية وتقرير المصير وتجسيد دولة فلسطين المستقلة كاملة السيادة على حدود 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، وحق العودة والتعويض للاجئين الفلسطينيين.
كما تم إعلان رفض التدخلات الخارجية بجميع أشكالها في الشؤون الداخلية للدول العربية والتمسك بمبدأ الحلول العربية للمشاكل العربية عبر تقوية دور جامعة الدول العربية في الوقاية من الأزمات وحلها بالطرق السلمية. إضافة إلى العمل على تعزيز العلاقات العربية- العربية.
وتم الإعراب دعم الجهود الهادفة لإنهاء الأزمة الليبية من خلال حل ليبي- ليبي يحفظ وحدة وسيادة ليبيا ويصون أمنها وأمن جوارها.
وجرى التأكيد على دعم الحكومة الشرعية اليمنية ومباركة تشكيل مجلس القيادة الرئاسي ودعم الجهود المبذولة للتوصل إلى حل سياس ي للأزمة اليمنية وفق المرجعيات المعتمدة مع التشديد على ضرورة تجديد الهدنة الإنسانية والسعي إلى تحقيق تسوية سياسية شاملة.
وبخصوص الازمة السورية أكد الإعلان عن أهمية قيام الدول العربية بدور جماعي للمساهمة في جهود التوصل إلى حل سياس ي للأزمة السورية ومعالجة كل تبعاتها السياسية والأمنية والإنسانية والاقتصادية.
وأكد الإعلان على ضرورة مشاركة الدول العربية في صياغة معالم المنظومة الدولية الجديدة لعالم ما بعد وباء كورونا والحرب في أوكرانيا. وشدد على الالتزام بمبادئ عدم الانحياز وبالموقف العربي المشترك من الحرب في أوكرانيا الذي يقوم على نبذ استعمال القوة والسعي لتفعيل خيار السلام.
وجرى التأكيد على ضرورة توحيد الجهود لمكافحة الإرهاب والتطرف بجميع أشكاله وتجفيف منابع تمويله والعمل على تعبئة المجتمع الدولي ضمن مقاربة متكاملة الأبعاد تقوم على الالتزام بقواعد القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة، لا سيما فيما يتعلق بمطالبة الشركاء بعدم السماح باستخدام أراضيهم كملاذ أو منصة للتحريض أو لدعم أعمال إرهابية ضد دول أخرى.
كما دعم الإعلان استضافة المملكة المغربية للمنتدى العالمي التاسع لتحالف الأمم المتحدة للحضارات، يومي 22- 23 نوفمبر 2022 بمدينة فاس. إضافة إلى دعم مجموعة من الاحداث التي ستنظمها مختلف الدول العربية على غرار قمة المناخ بمصر وكأس العالم بقطر...إلخ.
الاربعاء 2 نونبر - 23:06
وجاء التنصيص في الإعلان على مركزية القضية الفلسطينية والدعم المطلق لحقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف، بما فيها حقه في الحرية وتقرير المصير وتجسيد دولة فلسطين المستقلة كاملة السيادة على حدود 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، وحق العودة والتعويض للاجئين الفلسطينيين.
كما تم إعلان رفض التدخلات الخارجية بجميع أشكالها في الشؤون الداخلية للدول العربية والتمسك بمبدأ الحلول العربية للمشاكل العربية عبر تقوية دور جامعة الدول العربية في الوقاية من الأزمات وحلها بالطرق السلمية. إضافة إلى العمل على تعزيز العلاقات العربية- العربية.
وتم الإعراب دعم الجهود الهادفة لإنهاء الأزمة الليبية من خلال حل ليبي- ليبي يحفظ وحدة وسيادة ليبيا ويصون أمنها وأمن جوارها.
وجرى التأكيد على دعم الحكومة الشرعية اليمنية ومباركة تشكيل مجلس القيادة الرئاسي ودعم الجهود المبذولة للتوصل إلى حل سياس ي للأزمة اليمنية وفق المرجعيات المعتمدة مع التشديد على ضرورة تجديد الهدنة الإنسانية والسعي إلى تحقيق تسوية سياسية شاملة.
وبخصوص الازمة السورية أكد الإعلان عن أهمية قيام الدول العربية بدور جماعي للمساهمة في جهود التوصل إلى حل سياس ي للأزمة السورية ومعالجة كل تبعاتها السياسية والأمنية والإنسانية والاقتصادية.
وأكد الإعلان على ضرورة مشاركة الدول العربية في صياغة معالم المنظومة الدولية الجديدة لعالم ما بعد وباء كورونا والحرب في أوكرانيا. وشدد على الالتزام بمبادئ عدم الانحياز وبالموقف العربي المشترك من الحرب في أوكرانيا الذي يقوم على نبذ استعمال القوة والسعي لتفعيل خيار السلام.
وجرى التأكيد على ضرورة توحيد الجهود لمكافحة الإرهاب والتطرف بجميع أشكاله وتجفيف منابع تمويله والعمل على تعبئة المجتمع الدولي ضمن مقاربة متكاملة الأبعاد تقوم على الالتزام بقواعد القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة، لا سيما فيما يتعلق بمطالبة الشركاء بعدم السماح باستخدام أراضيهم كملاذ أو منصة للتحريض أو لدعم أعمال إرهابية ضد دول أخرى.
كما دعم الإعلان استضافة المملكة المغربية للمنتدى العالمي التاسع لتحالف الأمم المتحدة للحضارات، يومي 22- 23 نوفمبر 2022 بمدينة فاس. إضافة إلى دعم مجموعة من الاحداث التي ستنظمها مختلف الدول العربية على غرار قمة المناخ بمصر وكأس العالم بقطر...إلخ.
الاربعاء 2 نونبر - 23:06
مصدر : nadorcity.com.