تتابع هيئات أمازيغية فريق الرجاء الرياضي أمام القضاء، بسبب العبارات العنصرية التي رفعتها جماهير الفريق الأخضر خلال المباراة التي جمعته بحسنية أكادير، على أرضية مركب محمد الخامس بالدار البيضاء.
وقدمت الفدرالية الوطنية للجمعيات الامازيغية، صباح اليوم الجمعة 28 أكتوبر، شكاية ضد الفريق البيضاوي.
وفي الشكاية التي وضعتها الفدرالية الوطنية للجمعيات الأمازيغية، تم خلالها التاكيد على أن المباراة التي جمعت بين الرجاء والحسنية، عرفت ترديد شعارات ذات طابع عنصري عرقي ضد الأمازيغ، من قبيل” ريح ريح اداك الشليح”. في سلوك غير رياضي.
وأكدت الفدرالية، أن الهتافات والشعارات التي رفعت بمدرجات الملعب من قبل مشجعي الرجاء الرياضي تشكل تمييزا مقيتا ومرفوضا قانونا واخلاقيا وحقوقيا، وتحقيرا للأمازيغ. وذلك في الشكاية التي تقدمت بها.
وأوضحت الفدرالية الوطنية للجمعيات الأمازيغية، إلى أن هذه الشكاية جاءت بعد صمت إدارة نادي الرجاء البيضاوي التي لم تتخذ أي إجراء لاستنكار ما حدث، ومنع تكرار هذا السلوك العنصري بميدانه من طرف محسوبين على جماهيره.
هذا وقد انتهت المباراة التي أجريت في 19 أكتوبر الماضي بفوز فريق الرجاء على نظيره الحسنية بهدف مقابل لا شيء سجل في الدقيقة التاسعة من الوقت بدل الضائع، من علامة جزاء.
وقد شهدت المباراة ندية كبيرة داخل أرضية الملعب، كما في المدرجات وهو ما أدى إلى خروج بعض المحسوبين على فريق الرجاء على النطاق الرياضي.
وينتظر المجتمع المدني تفاعل الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم مع ما حدث، وتشديد العقوبات على فريق الرجاء لمنع تكرار هذا السلوك العنصري، الذي لا علاقة له بالرياضية وقيمها.
السبت 29 أكتوبر - 01:08
وقدمت الفدرالية الوطنية للجمعيات الامازيغية، صباح اليوم الجمعة 28 أكتوبر، شكاية ضد الفريق البيضاوي.
وفي الشكاية التي وضعتها الفدرالية الوطنية للجمعيات الأمازيغية، تم خلالها التاكيد على أن المباراة التي جمعت بين الرجاء والحسنية، عرفت ترديد شعارات ذات طابع عنصري عرقي ضد الأمازيغ، من قبيل” ريح ريح اداك الشليح”. في سلوك غير رياضي.
وأكدت الفدرالية، أن الهتافات والشعارات التي رفعت بمدرجات الملعب من قبل مشجعي الرجاء الرياضي تشكل تمييزا مقيتا ومرفوضا قانونا واخلاقيا وحقوقيا، وتحقيرا للأمازيغ. وذلك في الشكاية التي تقدمت بها.
وأوضحت الفدرالية الوطنية للجمعيات الأمازيغية، إلى أن هذه الشكاية جاءت بعد صمت إدارة نادي الرجاء البيضاوي التي لم تتخذ أي إجراء لاستنكار ما حدث، ومنع تكرار هذا السلوك العنصري بميدانه من طرف محسوبين على جماهيره.
هذا وقد انتهت المباراة التي أجريت في 19 أكتوبر الماضي بفوز فريق الرجاء على نظيره الحسنية بهدف مقابل لا شيء سجل في الدقيقة التاسعة من الوقت بدل الضائع، من علامة جزاء.
وقد شهدت المباراة ندية كبيرة داخل أرضية الملعب، كما في المدرجات وهو ما أدى إلى خروج بعض المحسوبين على فريق الرجاء على النطاق الرياضي.
وينتظر المجتمع المدني تفاعل الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم مع ما حدث، وتشديد العقوبات على فريق الرجاء لمنع تكرار هذا السلوك العنصري، الذي لا علاقة له بالرياضية وقيمها.
السبت 29 أكتوبر - 01:08
مصدر : nadorcity.com.