أوردت مصادر للإعلام، أن عناصر الدرك الملكي لاحقت رئيس جماعة ترابية بإقليم الحوز، بعد ظهوره في فيديوهات جنسيـة مع فتيات.
و أضافت ذات المصادر لموقع محلي، أن كموندو من عناصر الدرك الملكي، في موكب مكون من 4 سيارات، اتجه ليلة اليوم السبت إلى الأحد إلى مقر سكنى الرئيس المذكور، إلا أنه لم يكن موجودا، في وقت تتحدث فيه مصادر عن أنه غادر التراب الوطني نحو بلد أوروبي.
ويذكر أن الجماعة الترابية التي تحتضن واحدا من أعرق المراكز الحضرية بإقليم الحوز، عاشت على وقع صفيح ساخن بعد تسريب الفيديوهات الجنسية لرئيس المجلس الجماعي المحسوب على حزب التجمع الوطني للأحرار.
وتجدر الإشارة إلى أن الفيديوهات، توثق لعلاقة حميمية بين رئيس الجماعة الترابية المذكورة وفتيات، يتم تداولها عبر منصة التوصل الفوري “الواتساب”، وقد وصلت إلى هواتف عدد من رؤساء الجماعات بالإقليم.
ولم تستبعد ذات المعطيات، أن تنهي تلك الفضيحة المسار السياسي لرئيس الجماعة الذي عاد مؤخرا إلى أرض الوطن، ليترأس الدورة العادية لشهر أكتوبر والتي عرفت المصادقة على نقط جدول الأعمال بما فيها ميزانية 2023، خصوصا بعد وصول الفيديوهات إلى الجهات القضائية المعنية والتي من المنتظر أن تباشر تحقيقاتها في القضية.
وتستمر مقاطع الفيديو الإباحية التي انتشرت على وسائط التواصل الاجتماعي، والخاصة برئيس جماعة بإقليم الحوز، تثير العديد من ردود الفعل.
إذ أكدت بعض المصادر، أن رئيس الجماعة هذا، هو من تقدم بشكاية إلى مصالح الأمن يشتكي تعرضه لابتزاز، وأنه قد تم استدراجه إلى تلك الوضعية، في الوقت الذي رأى فيه عدد من النشطاء، أن الممارسات الموثقة في المقاطع المتداولة تدخل ضمن الحرية شخصية.
واعتبر عدد آخر، أن تلك الممارسات مشينة ويجب معاقبة كل من تورط في ذلك الفعل.
وقالت المصادر، إن الأمر يتعلق بفتيات ونساء متزوجات كان قد وعدهن بالتوظيف داخل الجماعة ومجموعة من المؤسسات.
الاحد 16 أكتوبر - 13:10
و أضافت ذات المصادر لموقع محلي، أن كموندو من عناصر الدرك الملكي، في موكب مكون من 4 سيارات، اتجه ليلة اليوم السبت إلى الأحد إلى مقر سكنى الرئيس المذكور، إلا أنه لم يكن موجودا، في وقت تتحدث فيه مصادر عن أنه غادر التراب الوطني نحو بلد أوروبي.
ويذكر أن الجماعة الترابية التي تحتضن واحدا من أعرق المراكز الحضرية بإقليم الحوز، عاشت على وقع صفيح ساخن بعد تسريب الفيديوهات الجنسية لرئيس المجلس الجماعي المحسوب على حزب التجمع الوطني للأحرار.
وتجدر الإشارة إلى أن الفيديوهات، توثق لعلاقة حميمية بين رئيس الجماعة الترابية المذكورة وفتيات، يتم تداولها عبر منصة التوصل الفوري “الواتساب”، وقد وصلت إلى هواتف عدد من رؤساء الجماعات بالإقليم.
ولم تستبعد ذات المعطيات، أن تنهي تلك الفضيحة المسار السياسي لرئيس الجماعة الذي عاد مؤخرا إلى أرض الوطن، ليترأس الدورة العادية لشهر أكتوبر والتي عرفت المصادقة على نقط جدول الأعمال بما فيها ميزانية 2023، خصوصا بعد وصول الفيديوهات إلى الجهات القضائية المعنية والتي من المنتظر أن تباشر تحقيقاتها في القضية.
وتستمر مقاطع الفيديو الإباحية التي انتشرت على وسائط التواصل الاجتماعي، والخاصة برئيس جماعة بإقليم الحوز، تثير العديد من ردود الفعل.
إذ أكدت بعض المصادر، أن رئيس الجماعة هذا، هو من تقدم بشكاية إلى مصالح الأمن يشتكي تعرضه لابتزاز، وأنه قد تم استدراجه إلى تلك الوضعية، في الوقت الذي رأى فيه عدد من النشطاء، أن الممارسات الموثقة في المقاطع المتداولة تدخل ضمن الحرية شخصية.
واعتبر عدد آخر، أن تلك الممارسات مشينة ويجب معاقبة كل من تورط في ذلك الفعل.
وقالت المصادر، إن الأمر يتعلق بفتيات ونساء متزوجات كان قد وعدهن بالتوظيف داخل الجماعة ومجموعة من المؤسسات.
الاحد 16 أكتوبر - 13:10
مصدر : nadorcity.com.