بعد أن نخر المرض الخبيث "السرطان"، جسد زوجها، أطلقت السيدة (..)، نداء موجها إلى المحسنين من أجل إعانتها على علاج زوجها، وتقديم يد المساعدة، لانتشال زوجها، وأسرتها الصغيرة من معاناة الألم والعجز.
وحسب السيدة، فإن زوجها كان مهاجر باسبانيا، غير أنه كان يعمل بدون تأمين، وضمان اجتماعي ليحصل على معاش،.. كان الزوج يعتني بأسرته ويعيلها، ويعيش بشكل طبيعي، حتى أتى ذلك اليوم المشؤوم، حين سقط مغشيا عليه في اسبانيا، وبعد نقله إلى المستشفى، أخبروه أنه مصاب بسرطان الدماغ والرئة.
وأنفقت الأسرة كل مدخراتها على علاج الزوج تقول السيدة، وانتقلت بين المصحات والمستشفى الجامعي بوجدة، والمختبرات، حتى لم تعد قادرة على تحمل تكاليف العلاج والأدوية، بل وحتى المعيشة، كون الزوج هو المعيل الوحيد للأسرة، وهو الآن طريح الفراش غير قادر على الكلام أو الحركة.
وتناشد الزوجة المحسنين رجالا ونساء، بالوقوف معها، وإعانتها على ابتلاءها، لكي يعود زوجها سالما إلى أبناءه وبناته، الذين يوجدون في حالة نفسية سيئة، بسبب ما حل بأبيهم.
وتضيف السيدة، أنها طردت من المنزل الذي كانت تكتريه، بسبب عدم قدرتها على اداء واجبات الكراء، دون رحمة، أو شفقة على وضع أسرتها. وتوقفت عن تناول أدويتها، وترهقها فواتير الماء والكهرباء.
وتتوجه الزوجة إلى ذوي القلوب الرحيمة، لمساعدتها في وجه الله، على رعاية زوجها وأسرتها، وتقديم أي شكل من أشكال الدعم.
للدعم والمساعدة، المرجوا الاتصال بالرقم التالي:
الجمعة 7 أكتوبر - 19:21
وحسب السيدة، فإن زوجها كان مهاجر باسبانيا، غير أنه كان يعمل بدون تأمين، وضمان اجتماعي ليحصل على معاش،.. كان الزوج يعتني بأسرته ويعيلها، ويعيش بشكل طبيعي، حتى أتى ذلك اليوم المشؤوم، حين سقط مغشيا عليه في اسبانيا، وبعد نقله إلى المستشفى، أخبروه أنه مصاب بسرطان الدماغ والرئة.
وأنفقت الأسرة كل مدخراتها على علاج الزوج تقول السيدة، وانتقلت بين المصحات والمستشفى الجامعي بوجدة، والمختبرات، حتى لم تعد قادرة على تحمل تكاليف العلاج والأدوية، بل وحتى المعيشة، كون الزوج هو المعيل الوحيد للأسرة، وهو الآن طريح الفراش غير قادر على الكلام أو الحركة.
وتناشد الزوجة المحسنين رجالا ونساء، بالوقوف معها، وإعانتها على ابتلاءها، لكي يعود زوجها سالما إلى أبناءه وبناته، الذين يوجدون في حالة نفسية سيئة، بسبب ما حل بأبيهم.
وتضيف السيدة، أنها طردت من المنزل الذي كانت تكتريه، بسبب عدم قدرتها على اداء واجبات الكراء، دون رحمة، أو شفقة على وضع أسرتها. وتوقفت عن تناول أدويتها، وترهقها فواتير الماء والكهرباء.
وتتوجه الزوجة إلى ذوي القلوب الرحيمة، لمساعدتها في وجه الله، على رعاية زوجها وأسرتها، وتقديم أي شكل من أشكال الدعم.
للدعم والمساعدة، المرجوا الاتصال بالرقم التالي:
الجمعة 7 أكتوبر - 19:21
مصدر : nadorcity.com.