يواصل الطالب الباحث في سلك الماستر، ومرشح حزب الاتحاد الإشتراكي للقوات الشعبية للانتخابات البرلمانية الجزئية بإقليم الدريوش، يونس أشن، حملته الانتخابية للتواصل مع الساكنة والناخبات والناخبين بالخصوص لاقناعهم بضرورة التصويت على حزبه لتمثيلهم بمجلس النواب.
وحطت قافلة حزب الوردة خلال اليومين الأخيرين بكل من السوق الأسبوعي لجماعة دار الكبداني ومركزها وكذا جماعة تزاغين، بعد أن جابت مجموعة من الجماعات الأخرى بالإقليم.
وقد حظيت الحملة التواصلية والتعريفية التي يقودها وكيل لائحة الاتحاد الاشتراكي، إلى جانب مجموعة من المناضلين والمتعاطفين، بترحيب ودعم كبيرين من مختلف مرتفقي السوق الأسبوعي بدار الكبداني، وساكنة جماعة تزاغين، بقييلة ايت اسعيد، خصوصا الشباب وفعاليات المجتمع المدني، الذين أكدوا على دعمهم ومساندتهم له في هذه الاستحقاقات التي ستقام يوم 29 من شتنبر الجاري.
يُشار إلى أن مرشح حزب الوردة يونس أشن، الذي يتعرض لحملة تشويش مدروسة، يقوم بحملة ذكية ترتكز على مبدأي"القرب والإنصات"، اللذان مكنّاه من التواصل المباشر مع الناخبين والناخبات والاستماع إلى مطالبهم وهمومهم.
كما أتاح هذا النهج المتميز في التواصل الإنتخابي، إمكانية بسط وشرح التصور السياسي للمرشح وحزبه عن قرب، عوض اللجوء إلى الواسطة والقنوات التقليدية، وهو الأمر الذي استحسنه الناخبون وتفاعلوا معه بشكل إيجابي جدا.
إلى ذلك، يعلق عدد كبير من ساكنة إقليم الدريوش أمالهم على الشاب يونس أشن لتمثيلهم، بعد أن أعلنوا دعمهم اللامشروط له، خصوصا وأنه حاصل على شهادة الإجازة في القانون الخاص، وإجازة مهنية في التجارة والتسيير، وله تكوين سياسي، كما أنه مقبل على مباراة المحاماة، وبإمكانه أن يغير الصورة النمطية لدى الساكنة على ممثليهم بالبرلمان.
الخميس 22 سبتمبر - 23:05
وحطت قافلة حزب الوردة خلال اليومين الأخيرين بكل من السوق الأسبوعي لجماعة دار الكبداني ومركزها وكذا جماعة تزاغين، بعد أن جابت مجموعة من الجماعات الأخرى بالإقليم.
وقد حظيت الحملة التواصلية والتعريفية التي يقودها وكيل لائحة الاتحاد الاشتراكي، إلى جانب مجموعة من المناضلين والمتعاطفين، بترحيب ودعم كبيرين من مختلف مرتفقي السوق الأسبوعي بدار الكبداني، وساكنة جماعة تزاغين، بقييلة ايت اسعيد، خصوصا الشباب وفعاليات المجتمع المدني، الذين أكدوا على دعمهم ومساندتهم له في هذه الاستحقاقات التي ستقام يوم 29 من شتنبر الجاري.
يُشار إلى أن مرشح حزب الوردة يونس أشن، الذي يتعرض لحملة تشويش مدروسة، يقوم بحملة ذكية ترتكز على مبدأي"القرب والإنصات"، اللذان مكنّاه من التواصل المباشر مع الناخبين والناخبات والاستماع إلى مطالبهم وهمومهم.
كما أتاح هذا النهج المتميز في التواصل الإنتخابي، إمكانية بسط وشرح التصور السياسي للمرشح وحزبه عن قرب، عوض اللجوء إلى الواسطة والقنوات التقليدية، وهو الأمر الذي استحسنه الناخبون وتفاعلوا معه بشكل إيجابي جدا.
إلى ذلك، يعلق عدد كبير من ساكنة إقليم الدريوش أمالهم على الشاب يونس أشن لتمثيلهم، بعد أن أعلنوا دعمهم اللامشروط له، خصوصا وأنه حاصل على شهادة الإجازة في القانون الخاص، وإجازة مهنية في التجارة والتسيير، وله تكوين سياسي، كما أنه مقبل على مباراة المحاماة، وبإمكانه أن يغير الصورة النمطية لدى الساكنة على ممثليهم بالبرلمان.
الخميس 22 سبتمبر - 23:05
مصدر : nadorcity.com.