توصل موقع "ناظورسيتي"، برسالة شكر من عائلة الراحلة المرحومة نجوى اجميدار، نجلة المستشار الجماعي وأحد أعيان جماعة احدادن وازغنغان، والتي وافتها المنية يوم أمس الثلاثاء، ووري جثمانها الطاهر بمسقط رأسها، بمقبرة إحدادن، تتوجه من خلالها بالشكر والامتنان إلى كل من قام بتعزية أسرتها الصغيرة وعائلتها الكبيرة في مصابها الجلل.
وفيما يلي نص رسالة الشكر والامتنان: من عائلة اجميدر. إلى كل من قام بتعزيتهم في وفاة فقيدتهم:
الحمد لله الذي أعطانا فشكرنا، ثم أخذ منا فصبرنا، وحسبنا الله ونعم الوكيل، اللهم أجرنا في مصيبتنا وأخلف لنا خيراً منها.
نحن عائلة اجميدار بكبيرها وصغيرها نتقدّم بجزيل الشكر والامتنان المقرون بصادق التقدير والود والعرفان لكل مَن قدّم لنا التعزية الصادقة والمواساة الحسنة من داخل أرض الوطن وخارجه، وشاركنا العزاء عبر الهاتف أو عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ولكل من رفع يديه إلى السماء (في ظهر الغيب)، ودعا لفقدينا بالرحمة والمغفرة ولنا بالصبر والمواساة.
وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على عاطفة صادقة، وطيب أصلكم ونبل أخلاقكم وصادق شعوركم، والذي أشاع في نفوسنا السكينة وجميل العزاء، إذ لا يسعنا إلا أن نسأل الله تعالى العزيز الرحيم أن يحفظكم ذخراً وسنداً كبيراً وعزيزاً لنا، نشكركم ونسأل الله أن يرعاكم بعنايته وأن يسبغ عليكم وعلى ذويكم رداء الصحة والعافية، وألا يريكم مكروها في عزيز أبداً، وأن يجعل كل ما بذلتموه من أجلنا في ميزان حسناتكم جميعا.
لقد كان لعزائكم هذا الأثر الطيّب في نفوسنا، راجين الله تعالى أن يتغمّد فقيدتنا بواسع رحمته ويسكنهُ فسيحَ جِنانه إنه سبحانه وتعالى وليُّ ذلك والقادر عليه، شكر الله سعيكم وجزآكم عنّا خير الجزاء وعن فقيدتنا رحمها الله خيراً وحفظ أهلكم ولا أراكم مكروهاً في من تُحبّون..
الاربعاء 21 سبتمبر - 22:23
وفيما يلي نص رسالة الشكر والامتنان: من عائلة اجميدر. إلى كل من قام بتعزيتهم في وفاة فقيدتهم:
الحمد لله الذي أعطانا فشكرنا، ثم أخذ منا فصبرنا، وحسبنا الله ونعم الوكيل، اللهم أجرنا في مصيبتنا وأخلف لنا خيراً منها.
نحن عائلة اجميدار بكبيرها وصغيرها نتقدّم بجزيل الشكر والامتنان المقرون بصادق التقدير والود والعرفان لكل مَن قدّم لنا التعزية الصادقة والمواساة الحسنة من داخل أرض الوطن وخارجه، وشاركنا العزاء عبر الهاتف أو عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ولكل من رفع يديه إلى السماء (في ظهر الغيب)، ودعا لفقدينا بالرحمة والمغفرة ولنا بالصبر والمواساة.
وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على عاطفة صادقة، وطيب أصلكم ونبل أخلاقكم وصادق شعوركم، والذي أشاع في نفوسنا السكينة وجميل العزاء، إذ لا يسعنا إلا أن نسأل الله تعالى العزيز الرحيم أن يحفظكم ذخراً وسنداً كبيراً وعزيزاً لنا، نشكركم ونسأل الله أن يرعاكم بعنايته وأن يسبغ عليكم وعلى ذويكم رداء الصحة والعافية، وألا يريكم مكروها في عزيز أبداً، وأن يجعل كل ما بذلتموه من أجلنا في ميزان حسناتكم جميعا.
لقد كان لعزائكم هذا الأثر الطيّب في نفوسنا، راجين الله تعالى أن يتغمّد فقيدتنا بواسع رحمته ويسكنهُ فسيحَ جِنانه إنه سبحانه وتعالى وليُّ ذلك والقادر عليه، شكر الله سعيكم وجزآكم عنّا خير الجزاء وعن فقيدتنا رحمها الله خيراً وحفظ أهلكم ولا أراكم مكروهاً في من تُحبّون..
الاربعاء 21 سبتمبر - 22:23
مصدر : nadorcity.com.