تشهد عملية تعميم التعليم الاولي بالناظور، تطورا كبيرا، حسب يحيى عمراني، رئيس مصلحة الشؤون التربوية بمديرية التعليم بالناظور.
وحسب عمراني فإن التعليم الاولي كان حلما بالنسبة للمغاربة، بدأ يتجسد الآن ويتحقق على أرض الواقع بإرادة ملكية، وانخراط فعلي للمديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية والتعليم الاولي والرياضة، من أجل تنزيل المشروع.
وبلغ عدد المسجلين في التعليم الأولي بالموسم الدراسي 2022/2023، إلى حدود اللحظة، أزيد من 8149 تلميذا وتلميذة. فيما بلغ عدد الأقسام 414 في المديرية الإقليمية، في انتظار اكتمال بناء 48 حجرة جديدة.
وفيما يتعلق بالموارد البشرية، فقد تم تخصيص عدد 382 مربية ومربي، وهي أطر جاءت في إطار الشراكة مع المؤسسة الوطنية للنهوض بالتعليم الأولي. إضافة إلى عدد آخر من المربيات يشتغلن في أقسام المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، يبلغ عددها أزيد من 42 مربية.
وأشار المتحدث إلى أن الهدف هذه السنة، هو تجاوز عتبة التسجيلات ما يفوق 78 في المائة من التلاميذ المتراوحة أعمارهم بين 4 و 5 سنوات. وذلك بتظافر جهو كافة المتدخلين.
ويتم تنظيم أنشطة متعددة لتلاميذ التعليم الأولي، من خلال تعليمهم أيام الأسبوع وفصول السنة، الحروف، الألوان... إلخ، إضافة إلى نشاط يرمي إلى تنمية السوك الحس حركي، الذي يقوم فيه التلاميذ بمجموعة من الأنشطة الرياضية.
ويتم التركز على ستة مجالات، منها ما يتعلق بالتعبير اللغوي والتواصل، تنظيم التفكير، استكشاف الذات والمحيط، السلوك الحس-حركي وتنمية الذوق الفني والجمالي، وتنمية قواعد العيش المشترك.
الثلاثاء 20 سبتمبر - 19:58
وحسب عمراني فإن التعليم الاولي كان حلما بالنسبة للمغاربة، بدأ يتجسد الآن ويتحقق على أرض الواقع بإرادة ملكية، وانخراط فعلي للمديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية والتعليم الاولي والرياضة، من أجل تنزيل المشروع.
وبلغ عدد المسجلين في التعليم الأولي بالموسم الدراسي 2022/2023، إلى حدود اللحظة، أزيد من 8149 تلميذا وتلميذة. فيما بلغ عدد الأقسام 414 في المديرية الإقليمية، في انتظار اكتمال بناء 48 حجرة جديدة.
وفيما يتعلق بالموارد البشرية، فقد تم تخصيص عدد 382 مربية ومربي، وهي أطر جاءت في إطار الشراكة مع المؤسسة الوطنية للنهوض بالتعليم الأولي. إضافة إلى عدد آخر من المربيات يشتغلن في أقسام المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، يبلغ عددها أزيد من 42 مربية.
وأشار المتحدث إلى أن الهدف هذه السنة، هو تجاوز عتبة التسجيلات ما يفوق 78 في المائة من التلاميذ المتراوحة أعمارهم بين 4 و 5 سنوات. وذلك بتظافر جهو كافة المتدخلين.
ويتم تنظيم أنشطة متعددة لتلاميذ التعليم الأولي، من خلال تعليمهم أيام الأسبوع وفصول السنة، الحروف، الألوان... إلخ، إضافة إلى نشاط يرمي إلى تنمية السوك الحس حركي، الذي يقوم فيه التلاميذ بمجموعة من الأنشطة الرياضية.
ويتم التركز على ستة مجالات، منها ما يتعلق بالتعبير اللغوي والتواصل، تنظيم التفكير، استكشاف الذات والمحيط، السلوك الحس-حركي وتنمية الذوق الفني والجمالي، وتنمية قواعد العيش المشترك.
الثلاثاء 20 سبتمبر - 19:58
مصدر : nadorcity.com.