تمكنت العناصر الأمنية في الأردن، من فك لغز وفاة شاب ثلاثيني، جرى العثور على جثته وهي محترقة بمنطقة الطاحونة غربي مدينة معان الأردنية.
و وفق مصادر إعلامية محلية، فإن التحقيقات الجنائية الأولية أسفرت عن التوصل إلى هوية قاتل الثلاثيني، والذي تم العثور على جثته محترقة في منطقة الطاحونة غربي مدينة معان، وما كانت إلا حماته (والدة زوجته).
وحسب ذات المصدر، فإن “الضنينة اعترفت خلال التحقيق أنها قد أقدمت على قتل زوج ابنتها، بسبب وجود خلافات عائلية بينهما”، مشيرة إلى أن “الجهات المختصة أخذت خطوة أمنية من ذوي وعائلة المجني عليه لمدة ثلاثة أيام، فيما جرى القيام بالإجراءات الاحترازية من قبل الأجهزة الأمنية”.
هذا، ووفق العادات والأعراف المتبعة في مثل هذه الحوادث، فقد “جرى إجلاء خمسة الدم للقاتل”، مع استمرار التحري لفك لغز الجريمة
وفي سياق آخر ذي صلة، توفيت سيدة مغربية قبل أسابيع قليلة، بعد أن تعرضت لطعنات بالسكين نواحي أنتويرب ببلجيكا.
وقالت مصادر مطلعة يومها، بأن الهالكة توفيت في عين المكان بمجرد تعرضها للطعنات، وذلك بسبب النزيف الحاد الذي تعرضت له.
وأشارت المصادر نفسها، إلى أن السيدة المغربية المقتولة، لا يتجاوز عمرها 52 سنة.
وأفادت المصادر ذاتها، أن التحقيقات الأولية التي تم إجراؤها في القضية، أبانت بأن الضحية طعنت من طرف زوجها السابق والذي يبلغ 62 سنة من عمره.
هذا وأن زوج الهالكة السابق، الجاني قرر تسليم نفسه للشرطة البلجيكية بعد ارتكابه للجريمة.
وقد قامت عناصر الشرطة بفتح بحث في الواقعة، وذلك من أجل تحديد ظروف وخلفيات ارتكاب هذه الجريمة.
هذا، وقد تم إيداع المشتبه فيه المغربي السجن، بهدف التحقيق معه، لتتم بعد ذلك محاكمته.
ولا تختلف ظاهرة "الجريمة العائلية" من بلد لآخر، بل يختلف الأبطال وتتنوع الظروف فقط.
الاحد 11 سبتمبر - 16:30
و وفق مصادر إعلامية محلية، فإن التحقيقات الجنائية الأولية أسفرت عن التوصل إلى هوية قاتل الثلاثيني، والذي تم العثور على جثته محترقة في منطقة الطاحونة غربي مدينة معان، وما كانت إلا حماته (والدة زوجته).
وحسب ذات المصدر، فإن “الضنينة اعترفت خلال التحقيق أنها قد أقدمت على قتل زوج ابنتها، بسبب وجود خلافات عائلية بينهما”، مشيرة إلى أن “الجهات المختصة أخذت خطوة أمنية من ذوي وعائلة المجني عليه لمدة ثلاثة أيام، فيما جرى القيام بالإجراءات الاحترازية من قبل الأجهزة الأمنية”.
هذا، ووفق العادات والأعراف المتبعة في مثل هذه الحوادث، فقد “جرى إجلاء خمسة الدم للقاتل”، مع استمرار التحري لفك لغز الجريمة
وفي سياق آخر ذي صلة، توفيت سيدة مغربية قبل أسابيع قليلة، بعد أن تعرضت لطعنات بالسكين نواحي أنتويرب ببلجيكا.
وقالت مصادر مطلعة يومها، بأن الهالكة توفيت في عين المكان بمجرد تعرضها للطعنات، وذلك بسبب النزيف الحاد الذي تعرضت له.
وأشارت المصادر نفسها، إلى أن السيدة المغربية المقتولة، لا يتجاوز عمرها 52 سنة.
وأفادت المصادر ذاتها، أن التحقيقات الأولية التي تم إجراؤها في القضية، أبانت بأن الضحية طعنت من طرف زوجها السابق والذي يبلغ 62 سنة من عمره.
هذا وأن زوج الهالكة السابق، الجاني قرر تسليم نفسه للشرطة البلجيكية بعد ارتكابه للجريمة.
وقد قامت عناصر الشرطة بفتح بحث في الواقعة، وذلك من أجل تحديد ظروف وخلفيات ارتكاب هذه الجريمة.
هذا، وقد تم إيداع المشتبه فيه المغربي السجن، بهدف التحقيق معه، لتتم بعد ذلك محاكمته.
ولا تختلف ظاهرة "الجريمة العائلية" من بلد لآخر، بل يختلف الأبطال وتتنوع الظروف فقط.
الاحد 11 سبتمبر - 16:30
مصدر : nadorcity.com.