عادت البعثة المغربية، التي يتزعمها المنتخب الوطني لكرة القدم أقل من سبعة عشر سنة (أشبال الأطلس)، من الجزائر بعد مشاركتها في مباراة نهائي كأس العرب التي عرفت اعتداءات مخزية، لا علاقة لها بالرياضة واستقبال المنتخبات الضيفة، عقب ذلك وكما كان مقررا منذ أمس، جرى استقبال فتيان المملكة باستقبال رسمي ترأسه الوزير شكيب بنموسى.
وترأس كل من شكيب بنموسى وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، وفوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم ، علاوة على بعض أعضاء المكتب المديري للجامعة ، حفل استقبال الأبطال
منذ زوال اليوم السبت عاشر شتنبر 2022، أعضاء هذه البعثة المغربية المشاركة في منافسات كأس العرب لأقل من 17 سنة، رفقة عائلات أفرادها.
وأعرب شكيب بنموسى عن اعتزازه وافتخار جميع المواطنين المغاربة بالمستوى الذي أبان عنه المنتخب الوطني في هذه البطولة العربية، كما نوه بالروح الرياضية التي تحلى بها جميع العناصر الوطنية رغم ما تعرضت له من استفزاز.
وأضاف فوزي لقجع، يؤكد على أن المنتخب الوطني لاقل من 17 سنة، قد قام بتمثيل كرة القدم المغربية أحسن تمثيل في كاس العرب، كما ظل قريبا من الفوز بالميدالية الذهبية لولا الضغوطات التي تعرض لها في الجزائر.
وأوضح رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، أن الأخيرة ستوفر جميع الامكانيات لهذه النخبة الوطنية لمواصلة تكوينها بشكل احترافي خصوصا ان سنها لا يتعدى 16 سنة.
هذا، وانتهت مقابلة المنتخب الوطني المغربي وغريمه الجزائري، في نهائي كأس العرب لأقل من 17 سنة، باعتداء لاعبي الجزائر بعد ركلات الجزاء التي منحت الفريق المضيف لقب البطولة.
وما إن اختتمت ركلات الحظ، حتى عرفت أرضية الملعب اعتداءات عنيفة على اللاعبين المغاربة، إثر استفزاز لاعبي الفريق الأخضر للعناصر المغربية.
ومرت المباراة في أجواء جد مشحونة، بدء من الجماهير الحاضرة التي عملت على تشكيل ضغط كبير على اللاعبين المغاربة ومحفزا للجزائريين، إلى ردود الفعل التي أظهرت حجم حساسية لاعبي الفريق الأخضر تجاه المغاربة، في تدخلاتهم العنيفة.
وتجدر الإشارة إلى المنتخب المغربي كان قد تقدم بهدف دون رد في المباراة، قبل أن يستقبل هدف التعديل في آخر أنفاس المباراة، ثم الخسارة في ركلات الترجي.
الاحد 11 سبتمبر - 16:30
وترأس كل من شكيب بنموسى وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، وفوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم ، علاوة على بعض أعضاء المكتب المديري للجامعة ، حفل استقبال الأبطال
منذ زوال اليوم السبت عاشر شتنبر 2022، أعضاء هذه البعثة المغربية المشاركة في منافسات كأس العرب لأقل من 17 سنة، رفقة عائلات أفرادها.
وأعرب شكيب بنموسى عن اعتزازه وافتخار جميع المواطنين المغاربة بالمستوى الذي أبان عنه المنتخب الوطني في هذه البطولة العربية، كما نوه بالروح الرياضية التي تحلى بها جميع العناصر الوطنية رغم ما تعرضت له من استفزاز.
وأضاف فوزي لقجع، يؤكد على أن المنتخب الوطني لاقل من 17 سنة، قد قام بتمثيل كرة القدم المغربية أحسن تمثيل في كاس العرب، كما ظل قريبا من الفوز بالميدالية الذهبية لولا الضغوطات التي تعرض لها في الجزائر.
وأوضح رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، أن الأخيرة ستوفر جميع الامكانيات لهذه النخبة الوطنية لمواصلة تكوينها بشكل احترافي خصوصا ان سنها لا يتعدى 16 سنة.
هذا، وانتهت مقابلة المنتخب الوطني المغربي وغريمه الجزائري، في نهائي كأس العرب لأقل من 17 سنة، باعتداء لاعبي الجزائر بعد ركلات الجزاء التي منحت الفريق المضيف لقب البطولة.
وما إن اختتمت ركلات الحظ، حتى عرفت أرضية الملعب اعتداءات عنيفة على اللاعبين المغاربة، إثر استفزاز لاعبي الفريق الأخضر للعناصر المغربية.
ومرت المباراة في أجواء جد مشحونة، بدء من الجماهير الحاضرة التي عملت على تشكيل ضغط كبير على اللاعبين المغاربة ومحفزا للجزائريين، إلى ردود الفعل التي أظهرت حجم حساسية لاعبي الفريق الأخضر تجاه المغاربة، في تدخلاتهم العنيفة.
وتجدر الإشارة إلى المنتخب المغربي كان قد تقدم بهدف دون رد في المباراة، قبل أن يستقبل هدف التعديل في آخر أنفاس المباراة، ثم الخسارة في ركلات الترجي.
الاحد 11 سبتمبر - 16:30
مصدر : nadorcity.com.