أوقفت عناصر أمنية بمنطقة أمن عين الشق بمدينة الدار البيضاء، مساء يوم أمس الخميس 25 غشت الجاري، -أوقفت- 3 أشخاص يشتبه في تورطهم في شبكة إجرامية تنشط فـي الجريمة المعلوماتية وتمتهن المساس بنظم المعالجة الآلية للمعطيات البنكية والنصب والاحتيال.
وقد جرى توقيف المشتبه فيهما الرئيسيان بداخل محطة بنزين بمدينة بالدار البيضاء، كانا في حالة تلبس وهما يحاولان استعمال معطيات بطائق بنكية أجنبية تم الحصول عليها بطرق احتيالية عبر شبكة الأنترنيت.
هذا وأوضحت الأبحاث التي تم إنجازها، أن المشتبه فيهما قد ارتكبا عمليات مثيلة، إذ يتحدد الأسلوب الإجرامي المعتمد من طرفهما في استخدام معطيات البطاقات الأجنبية المقرصنة في إجراء عمليات أداء وهمية مقابل حصول المستخدم في محطة البنزين على نصيب من العائدات المالية المتحصلة من هذه العمليات الاحتيالية.
وقد جرى الاحتفاظ بالمشتبه فيهم المتورطين الثلاثة تحت تدابير الحراسة النظرية ورهن إشارة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وكذا تحديد كافة الأفعال الإجرامية المنسوبة للمعنيين بالأمر.
هذا وسبق ولمصالح الشرطة القضائية بمدينة مراكش، يوم أمس الجمعة 13 ماي الجاري، أن أوقفت أربعة أشخاص يتراوح سنهم ما بين 23 و49 سنة، وذلك لقيامهم بقرصنة المعلومات الشخصية والمس بنظم المعالجة الإلكترونية للمعطيات الشخصية.
وتم توقيف المشتبه فيهم الأربعة، بفضل مجموعة من المعلومات الدقيقة التي وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني.
وأفادت المعطيات الأولية للبحث بأن الموقوفين المعنيين متورطين في قرصنة وبيع معطيات شخصية مخزنة في الهواتف النقالة، وذلك باستخدام تطبيق معلوماتي يتم اقتناؤه من شبكة الأنترنيت.
وتتفاقم ظاهرة بيع معطيات مقرصنة، ما بين معلومات شخصية وأخرى مالية، ما يشكل واحدة من أخطر ظواهر الإجرام في الجيل الجديد.
الجمعة 26 غشت - 13:23
وقد جرى توقيف المشتبه فيهما الرئيسيان بداخل محطة بنزين بمدينة بالدار البيضاء، كانا في حالة تلبس وهما يحاولان استعمال معطيات بطائق بنكية أجنبية تم الحصول عليها بطرق احتيالية عبر شبكة الأنترنيت.
هذا وأوضحت الأبحاث التي تم إنجازها، أن المشتبه فيهما قد ارتكبا عمليات مثيلة، إذ يتحدد الأسلوب الإجرامي المعتمد من طرفهما في استخدام معطيات البطاقات الأجنبية المقرصنة في إجراء عمليات أداء وهمية مقابل حصول المستخدم في محطة البنزين على نصيب من العائدات المالية المتحصلة من هذه العمليات الاحتيالية.
وقد جرى الاحتفاظ بالمشتبه فيهم المتورطين الثلاثة تحت تدابير الحراسة النظرية ورهن إشارة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وكذا تحديد كافة الأفعال الإجرامية المنسوبة للمعنيين بالأمر.
هذا وسبق ولمصالح الشرطة القضائية بمدينة مراكش، يوم أمس الجمعة 13 ماي الجاري، أن أوقفت أربعة أشخاص يتراوح سنهم ما بين 23 و49 سنة، وذلك لقيامهم بقرصنة المعلومات الشخصية والمس بنظم المعالجة الإلكترونية للمعطيات الشخصية.
وتم توقيف المشتبه فيهم الأربعة، بفضل مجموعة من المعلومات الدقيقة التي وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني.
وأفادت المعطيات الأولية للبحث بأن الموقوفين المعنيين متورطين في قرصنة وبيع معطيات شخصية مخزنة في الهواتف النقالة، وذلك باستخدام تطبيق معلوماتي يتم اقتناؤه من شبكة الأنترنيت.
وتتفاقم ظاهرة بيع معطيات مقرصنة، ما بين معلومات شخصية وأخرى مالية، ما يشكل واحدة من أخطر ظواهر الإجرام في الجيل الجديد.
الجمعة 26 غشت - 13:23
مصدر : nadorcity.com.