أوقفت عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمراكش، زوال يوم أمس السبت 13 غشت الجاري، من توقيف شخص يبلغ من العمر 27 سنة، يشتبه في تورطه في قضية تتعلق بالضرب والجرح باستعمال السلاح الأبيض المتسبب في الموت.
وذكر مصدر أمني، بأن مصالح الشرطة بمدينة مراكش كانت قد بدأت إجراءات معاينة جثة رجل تحمل آثارا للعنف، عثر عليها بمنطقة خلاء بحي المحاميد، حيث أسفرت الأبحاث التقنية والتحريات الميدانية المنجزة عن تشخيص هوية الضحية قبل أن يتم تحديد هوية المشتبه فيه وتوقيفه.
وأضاف المصدر نفسه وفق المعطيات الأولية للبحث، فقد دخل المشتبه به في خلاف عرضي مع الضحية، لأسباب وخلفيات تعمل الأبحاث على تحديدها، قبل أن يقدم على تعريضه لاعتداء جسدي قاتل باستعمال السلاح الأبيض والاستيلاء على هاتفه النقال.
وقد أسفرت عملية التفتيش المنجزة بمنزل المشتبه فيه وفق المصدر ذاته، عن حجز السلاح الأبيض المستعمل في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
هذا وتم أيضا حجز الهاتف المحمول المتحصل من عملية السرقة، إذ جرى الاحتفاظ بالمشتبه فيه تحت تدابير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن الخلفيات والدوافع الحقيقية وراء ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
ولا يختلف الإجرام حسب المدينة التي ينحدر منها الجناة، بل تتكرر أحداث نفسها هنا وهناك ويختلف أبطالها بين جناة وضحايا ومشتبه فيهم، ما يتطلب من إدارة الحموشي ومصالح الدرك المزيد من الجهود من أجل مكافحة جميع أشكال الجريمة ضمانا لأمن المواطنين بالمملكة.
الاحد 14 غشت - 16:15
وذكر مصدر أمني، بأن مصالح الشرطة بمدينة مراكش كانت قد بدأت إجراءات معاينة جثة رجل تحمل آثارا للعنف، عثر عليها بمنطقة خلاء بحي المحاميد، حيث أسفرت الأبحاث التقنية والتحريات الميدانية المنجزة عن تشخيص هوية الضحية قبل أن يتم تحديد هوية المشتبه فيه وتوقيفه.
وأضاف المصدر نفسه وفق المعطيات الأولية للبحث، فقد دخل المشتبه به في خلاف عرضي مع الضحية، لأسباب وخلفيات تعمل الأبحاث على تحديدها، قبل أن يقدم على تعريضه لاعتداء جسدي قاتل باستعمال السلاح الأبيض والاستيلاء على هاتفه النقال.
وقد أسفرت عملية التفتيش المنجزة بمنزل المشتبه فيه وفق المصدر ذاته، عن حجز السلاح الأبيض المستعمل في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
هذا وتم أيضا حجز الهاتف المحمول المتحصل من عملية السرقة، إذ جرى الاحتفاظ بالمشتبه فيه تحت تدابير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن الخلفيات والدوافع الحقيقية وراء ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
ولا يختلف الإجرام حسب المدينة التي ينحدر منها الجناة، بل تتكرر أحداث نفسها هنا وهناك ويختلف أبطالها بين جناة وضحايا ومشتبه فيهم، ما يتطلب من إدارة الحموشي ومصالح الدرك المزيد من الجهود من أجل مكافحة جميع أشكال الجريمة ضمانا لأمن المواطنين بالمملكة.
الاحد 14 غشت - 16:15
مصدر : nadorcity.com.