عرفت فترة الصيف لهذه السنة دخول عدد كبير من مغاربة المعالم لأرض الوطن وذلك لمغاربة بعدما تم حرمانهم من ذلك لمدة عامين بسبب تداعيات وباء كورونا، حيث كانت الحدود مغلقة تفاديا لتفشي كوفيد- 19.
وترى اللجنة المغربية الإسبانية المشتركة التي تقوم بتنظيم عبور الجالية المغربية من الموانئ الإسبانية إلى موانئ شمال المغرب، بأن يتم تسجيل تدفقات كبيرة هذه السنة بالمقارنة مع السنوات التي كانت قبل ظهور وباء كورونا.
وأفادت اللجنة المذكورة، أن المؤشرات الأولية تشير إلى أن نسبة العبور من 15 يونيو إلى غاية 25 يوليوز 2022 فاقت ما تم تسجيله في نفس الفترة خلال سنة 2019، بنحو 10 في المئة.
وتُعد عملية العبور “مرحبا” التي يتم تنظيمها من أوروبا، وبشكل خاص من إسبانيا إلى المغرب، الأكبر في العالم.
وأشارت صحيفة ” Frankfurter Allgemeine” الألمانية إلى أن أفراد الجالية المغربية المقيمين بالخارج، يتجهون في كل صيف نحو الجنوب للعبور نحو المغرب عبر إسبانيا، وذلك بأعدد قد تصل هذه السنة إلى ما يزيد عن 3,6 ملايين شخص في ظرف زمني قصير.
وأشادت الصحيفة، بالعملية المحكمة لتيسير عبور هذا العدد الكبير من مغاربة العالم.
الاثنين 1 غشت - 13:43
وترى اللجنة المغربية الإسبانية المشتركة التي تقوم بتنظيم عبور الجالية المغربية من الموانئ الإسبانية إلى موانئ شمال المغرب، بأن يتم تسجيل تدفقات كبيرة هذه السنة بالمقارنة مع السنوات التي كانت قبل ظهور وباء كورونا.
وأفادت اللجنة المذكورة، أن المؤشرات الأولية تشير إلى أن نسبة العبور من 15 يونيو إلى غاية 25 يوليوز 2022 فاقت ما تم تسجيله في نفس الفترة خلال سنة 2019، بنحو 10 في المئة.
وتُعد عملية العبور “مرحبا” التي يتم تنظيمها من أوروبا، وبشكل خاص من إسبانيا إلى المغرب، الأكبر في العالم.
وأشارت صحيفة ” Frankfurter Allgemeine” الألمانية إلى أن أفراد الجالية المغربية المقيمين بالخارج، يتجهون في كل صيف نحو الجنوب للعبور نحو المغرب عبر إسبانيا، وذلك بأعدد قد تصل هذه السنة إلى ما يزيد عن 3,6 ملايين شخص في ظرف زمني قصير.
وأشادت الصحيفة، بالعملية المحكمة لتيسير عبور هذا العدد الكبير من مغاربة العالم.
الاثنين 1 غشت - 13:43
مصدر : nadorcity.com.