يستقبل شاطئ "رحاش" التابع ترابا لنفوذ الجماعة القروية اتركوت بإقليم الدريوش المئات من المصطافين منذ حلول فصل الصيف، يتوافدوا عليه من كل المناطق المجاورة وخاصة من قبيلة تمسمان من أجل الاستجمام والاستمتاع بزرقة مياهه الصافية ورماله الذهبية هروبا من أشعة الشمس.
وأجرى "ناظورسيتي" روبورتاجا بالشاطئ عبر فيه المصطافون عن كونهم متيمين بهذه الوجهة السياحية الطبيعية، وعن مدى الإغراء الذي تقدمه للسياح من أجل القدوم للاستجمام والاصطياف.
ويغري هذا الشاطئ زواره بمجموعة من المميزات أهمها جودة مياهه بالمقارنة مع الشواطئ التابعة للجماعات الحضرية لإقليم الحسيمة ،إضافة إلى الدفئ والهدوء الذي يوفره المكان للعائلات وتصنيفه كمكان آمن للمصطفين ، وعن أسباب هذا التوافد الكبير على شاطئ "رحاش" يقول صاحب أحد الأكشاك المتواجدة بالمكان أ، شاطئ "شعبي" يقصده الجميع على اختلاف طبقاتهم، من أصحاب الدراجات الهوائية والنارية إلى أصحاب القوارب الصغيرة والسيارات الفارهة وممارسي رياضة المشي وغيرهم من الباحثين عن قضاء أوقات من المتعة والاستجمام وهذا ما يميزه عن باقي الشواطئ بالمنطقة.
وبالرغم من كل هذه المميزات الطبيعية التي يمتاز بها هذا الشاطئ إلا أنها لم تستغل بشكل جيد من قبل المسئولين حسب تصريحات بعض أبناء المنطقة حيث أن الشاطئ ما زال يفتقد إلى بعض الخدمات و المرافق العمومية كالمساحات الخاصة بالأطفال، والمراحيض العمومية والكهرباء والماء الصالح للشرب للعموم..
من جهة أخرى، فالشاطئ محروس للسباحين وتراقبه وحدات تابعة لمنقدي الوقاية المدنية، نظرا للإقبال الذي أضحى يعرفه من العائلات والأطفال رفقتها.
وتفتقد الشواطئ بالريف إلى التسويق الإعلامي المناسب لجمالها، حيث يجهل العديد من السياح معالم هذه الشواطئ وأسماءها.
الاحد 31 يوليوز - 13:54
وأجرى "ناظورسيتي" روبورتاجا بالشاطئ عبر فيه المصطافون عن كونهم متيمين بهذه الوجهة السياحية الطبيعية، وعن مدى الإغراء الذي تقدمه للسياح من أجل القدوم للاستجمام والاصطياف.
ويغري هذا الشاطئ زواره بمجموعة من المميزات أهمها جودة مياهه بالمقارنة مع الشواطئ التابعة للجماعات الحضرية لإقليم الحسيمة ،إضافة إلى الدفئ والهدوء الذي يوفره المكان للعائلات وتصنيفه كمكان آمن للمصطفين ، وعن أسباب هذا التوافد الكبير على شاطئ "رحاش" يقول صاحب أحد الأكشاك المتواجدة بالمكان أ، شاطئ "شعبي" يقصده الجميع على اختلاف طبقاتهم، من أصحاب الدراجات الهوائية والنارية إلى أصحاب القوارب الصغيرة والسيارات الفارهة وممارسي رياضة المشي وغيرهم من الباحثين عن قضاء أوقات من المتعة والاستجمام وهذا ما يميزه عن باقي الشواطئ بالمنطقة.
وبالرغم من كل هذه المميزات الطبيعية التي يمتاز بها هذا الشاطئ إلا أنها لم تستغل بشكل جيد من قبل المسئولين حسب تصريحات بعض أبناء المنطقة حيث أن الشاطئ ما زال يفتقد إلى بعض الخدمات و المرافق العمومية كالمساحات الخاصة بالأطفال، والمراحيض العمومية والكهرباء والماء الصالح للشرب للعموم..
من جهة أخرى، فالشاطئ محروس للسباحين وتراقبه وحدات تابعة لمنقدي الوقاية المدنية، نظرا للإقبال الذي أضحى يعرفه من العائلات والأطفال رفقتها.
وتفتقد الشواطئ بالريف إلى التسويق الإعلامي المناسب لجمالها، حيث يجهل العديد من السياح معالم هذه الشواطئ وأسماءها.
الاحد 31 يوليوز - 13:54
مصدر : nadorcity.com.