تشهد شواطئ إقليم الدريوش على غرار باقي الشواطئ بمنطقة الريف، إقبالا كثيفا في فترة الصيف سواء من طرف ساكنة الإقليم أو من قبل أفراد الجالية المقيمين بالخارج، وكذا من طرف عائلات تنحدر من مدن وأقاليم مغربية أخرى، وذلك نظرا لما تزخر به شواطئ هذه المنطقة من مؤهلات ومناظر خلابة تأسر محبي الاستجمام.
ولعل ما يجعل العديد من الزوار يقبلون بشكل كبير على هذه الشواطئ، توفرها على مطاعم شعبية توفر للمصطافين مختلف المأكولات والوجبات المحلية، التي تلبي جميع الأذواق والرغبات.
وأكد مستخدم في إحدى المطاعم الموجودة بشاطئ الحرش بجماعة أتروكوت التابعة لإقليم الدريوش، في حديثه لناظور سيتي، على أن هذه المطاعم توفر كافة المأكولات التي يمكن أن يطلبها رواد الشاطئ.
وأضاف المتحدث، أن هناك إقبال كبير من طرف الأشخاص الذين يتوافدون على الشاطئ المذكور، على هذه المطاعم، مشيرا، إلى أن هذه الأخيرة عرفت رواجا كبيرا هذه السنة.
وأبرز المصدر ذاته، أن ما أعاد الحياة لهذه المطاعم التي عانت خلال السنتين الماضيتين هو توافد زوار من المدن المغربية غير الساحلية، ناهيك عن دخول مغاربة الخارج.
ووفقا لما جاء على لسان المتحدث، فإنه على الرغم من تقديم المطاعم السالف ذكرها لوجبات مختلفة ومتنوعة، إلا أن سمك السردين وطبق "البيصارة"، يظلان وجبتان محبوبتان لدى أغلب الزبناء.
مردفا، أن هذان الطبقان، يلقيان إقبالا وطلبا واسعين من طرف مرتادي هذه الشواطئ، حيث لايمكن أن لزبون دخل مطعما من المطاعم الكائنة بشواطئ إقليم الدريوش عموما، دون أن يكون السردين وطبق البيصارة، ضمن لائحة المأكولات التي قام بطلبها.
الخميس 28 يوليوز - 19:24
ولعل ما يجعل العديد من الزوار يقبلون بشكل كبير على هذه الشواطئ، توفرها على مطاعم شعبية توفر للمصطافين مختلف المأكولات والوجبات المحلية، التي تلبي جميع الأذواق والرغبات.
وأكد مستخدم في إحدى المطاعم الموجودة بشاطئ الحرش بجماعة أتروكوت التابعة لإقليم الدريوش، في حديثه لناظور سيتي، على أن هذه المطاعم توفر كافة المأكولات التي يمكن أن يطلبها رواد الشاطئ.
وأضاف المتحدث، أن هناك إقبال كبير من طرف الأشخاص الذين يتوافدون على الشاطئ المذكور، على هذه المطاعم، مشيرا، إلى أن هذه الأخيرة عرفت رواجا كبيرا هذه السنة.
وأبرز المصدر ذاته، أن ما أعاد الحياة لهذه المطاعم التي عانت خلال السنتين الماضيتين هو توافد زوار من المدن المغربية غير الساحلية، ناهيك عن دخول مغاربة الخارج.
ووفقا لما جاء على لسان المتحدث، فإنه على الرغم من تقديم المطاعم السالف ذكرها لوجبات مختلفة ومتنوعة، إلا أن سمك السردين وطبق "البيصارة"، يظلان وجبتان محبوبتان لدى أغلب الزبناء.
مردفا، أن هذان الطبقان، يلقيان إقبالا وطلبا واسعين من طرف مرتادي هذه الشواطئ، حيث لايمكن أن لزبون دخل مطعما من المطاعم الكائنة بشواطئ إقليم الدريوش عموما، دون أن يكون السردين وطبق البيصارة، ضمن لائحة المأكولات التي قام بطلبها.
الخميس 28 يوليوز - 19:24
مصدر : nadorcity.com.