أعرب عدد من ساكنة حي عاريض1 بالناظور، والتابع لجماعة الناظور، عن إسيائها العارم جراء وضعية اللا أمن التي أضحى عليها الحي وضمنه تجزئات سكنية عدة، يقطنونها، خاصة فيما يتعلق بالجانب الأمني، وفي ظل عودة أبناء الجالية الذين عانى عدد منهم من سرقات واعتداءات خلال الأسبوع الجاري.
وقد وقفت ناظورسيتي على حقيقة الوضع، في زيارات ميدانية يومية للحي، وبعد تلقي شكايات الساكنة مباشرة، حيث انبرت جليا معاناة هؤلاء في غياب دوريات الأمن كل مساء وكل ليلة، حيث يتسكع مجهولون، بعضهم اعتدى على المارة، وآخر سرق جزء من سيارة ما، وآخرون أحدثوا فوضى في غور الظلام بين أزقة حي جلول وعاريض..
ولا يخفى على أي عابر سبيل، أن الحي يعد من أكبر أحياء الإقليم، ويعتبر جزء من المدينة، في الوقت الذي يطالب ساكنته بإحداث دائرة أمنية فيه، نظرا لما شهده من تحول سكاني ونمو ديموغرافي وعمراني كبير في العشر سنوات الأخيرة.
ويحكي السكان عن عمليات الكريساج التي تتم في منطقة عاريض (الحرش) والمنتمية هي الأخرى لجماعة بوعرك في غياب الدرك، بينما يصل صداها وضحاياها لعاريض 1، ويستغيث الضحايا بالساكنة هاربين، فيما يحكي آخرون من أبناء الجالية عن سرقة أجزاء من سياراتهم ليلا، وآخرون من اعتراض السبيل وهم مع عائلاتهم..
أحداث وأخرى تتكرر كل ليلة، في الوقت الذي يتذكر قراء موقع ناظورسيتي، ما حدث قبل أسبوعين من فرار عصابة من مطاردة أمنية لتلجأ إلى الحي، وتبدأ في خلق فوضى وترهب الساكنة بعد تحطيم سيارة وأفرادها مدججين بأسلحة وعصي..
ويتنامى مطلب الساكنة شيئا فشيئا حول ضرورة خلق دائرة أمنية، أو على الأقل إلحاق مخفر للشرطة بتجمع ديار عاريض الذي يضم المئات من الشقق والمنازل، بالقرب من العشرات من الأحياء الأخرى كبراقة، النجاح، سارة، عاريض2 وغيرها.
الاحد 24 يوليوز - 01:29
وقد وقفت ناظورسيتي على حقيقة الوضع، في زيارات ميدانية يومية للحي، وبعد تلقي شكايات الساكنة مباشرة، حيث انبرت جليا معاناة هؤلاء في غياب دوريات الأمن كل مساء وكل ليلة، حيث يتسكع مجهولون، بعضهم اعتدى على المارة، وآخر سرق جزء من سيارة ما، وآخرون أحدثوا فوضى في غور الظلام بين أزقة حي جلول وعاريض..
ولا يخفى على أي عابر سبيل، أن الحي يعد من أكبر أحياء الإقليم، ويعتبر جزء من المدينة، في الوقت الذي يطالب ساكنته بإحداث دائرة أمنية فيه، نظرا لما شهده من تحول سكاني ونمو ديموغرافي وعمراني كبير في العشر سنوات الأخيرة.
ويحكي السكان عن عمليات الكريساج التي تتم في منطقة عاريض (الحرش) والمنتمية هي الأخرى لجماعة بوعرك في غياب الدرك، بينما يصل صداها وضحاياها لعاريض 1، ويستغيث الضحايا بالساكنة هاربين، فيما يحكي آخرون من أبناء الجالية عن سرقة أجزاء من سياراتهم ليلا، وآخرون من اعتراض السبيل وهم مع عائلاتهم..
أحداث وأخرى تتكرر كل ليلة، في الوقت الذي يتذكر قراء موقع ناظورسيتي، ما حدث قبل أسبوعين من فرار عصابة من مطاردة أمنية لتلجأ إلى الحي، وتبدأ في خلق فوضى وترهب الساكنة بعد تحطيم سيارة وأفرادها مدججين بأسلحة وعصي..
ويتنامى مطلب الساكنة شيئا فشيئا حول ضرورة خلق دائرة أمنية، أو على الأقل إلحاق مخفر للشرطة بتجمع ديار عاريض الذي يضم المئات من الشقق والمنازل، بالقرب من العشرات من الأحياء الأخرى كبراقة، النجاح، سارة، عاريض2 وغيرها.
الاحد 24 يوليوز - 01:29
مصدر : nadorcity.com.