قال حسين الترك الفاعل المدني بالناظور بأن المهاجرين غير النظاميين والمتشردين من المغاربة، والمنتشرين بتراب الناظور، يشكلون صور نمطية لدى السياح يأخذونها على إقليم الناظور، فيما يتدفقون باستمرار ولأسباب معظمها مجهولة.
وفي استطلاع للرأي صوره الموقع، قال آخرون بأن المختلين عقليا يشكل انتشارهم ظاهرة سلبية خطيرة بالناظور، حيث يعرضون سلامة المواطنين للخطر، فيما يتقاطر على الناظور متشردون من عدة مدن باستمرار..
وطالب هؤلاء السلطات المحلية والأمن بالقيام بدوريات مستمرة من أجل ترحيل هؤلاء إلى مدنهم أو إيداعهم مراكز خاصة، فيما يرى حسين الترك أن هناك عدة حلول، أولها مقاربة اجتماعية، بإيداع هؤلاء مراكز علاج، والثاني زجري يقتضي الحزم في تنظيم حملات يومية لرصد هؤلاء في الشوارع.
وأصبح انتشار المختلين عقليا والمتشردين في العديد من شوارع مدينة الناظور الرئيسية يشكل مصدر خوف وقلق لدى ساكنة المدينة، خاصة وأن الظاهرة تواصل الاستفحال يوما بعد آخر.
وفي هذا الصدد، قال فاعلون جمعويون سابقا، في تدوينة له على صفحته الخاصة على الفايسبوك، "إن ظاهرة انتشار مختلين عقليا تنذر بوقوع حوادث كارثية في المستقبل".
وشدد هؤلاء، على أن هذه الظاهرة تعتبر مشكلا كبيرا تعاني منه ساكنة المدينة، ويستوجب على المسؤولين التدخل بشكل سريع من أجل إيجاد حل لهذه المعضلة.
جدير بالذكر بأن عدد الأسرة الإستشفائية للأشخاص الذين يعانون من اضطرابات واختلالات عقلية لا يتعدى 2320 سريرا في القطاعين العام والخاص، وفقا لمخطط الصحة 2025.
الجمعة 22 يوليوز - 22:54
وفي استطلاع للرأي صوره الموقع، قال آخرون بأن المختلين عقليا يشكل انتشارهم ظاهرة سلبية خطيرة بالناظور، حيث يعرضون سلامة المواطنين للخطر، فيما يتقاطر على الناظور متشردون من عدة مدن باستمرار..
وطالب هؤلاء السلطات المحلية والأمن بالقيام بدوريات مستمرة من أجل ترحيل هؤلاء إلى مدنهم أو إيداعهم مراكز خاصة، فيما يرى حسين الترك أن هناك عدة حلول، أولها مقاربة اجتماعية، بإيداع هؤلاء مراكز علاج، والثاني زجري يقتضي الحزم في تنظيم حملات يومية لرصد هؤلاء في الشوارع.
وأصبح انتشار المختلين عقليا والمتشردين في العديد من شوارع مدينة الناظور الرئيسية يشكل مصدر خوف وقلق لدى ساكنة المدينة، خاصة وأن الظاهرة تواصل الاستفحال يوما بعد آخر.
وفي هذا الصدد، قال فاعلون جمعويون سابقا، في تدوينة له على صفحته الخاصة على الفايسبوك، "إن ظاهرة انتشار مختلين عقليا تنذر بوقوع حوادث كارثية في المستقبل".
وشدد هؤلاء، على أن هذه الظاهرة تعتبر مشكلا كبيرا تعاني منه ساكنة المدينة، ويستوجب على المسؤولين التدخل بشكل سريع من أجل إيجاد حل لهذه المعضلة.
جدير بالذكر بأن عدد الأسرة الإستشفائية للأشخاص الذين يعانون من اضطرابات واختلالات عقلية لا يتعدى 2320 سريرا في القطاعين العام والخاص، وفقا لمخطط الصحة 2025.
الجمعة 22 يوليوز - 22:54
مصدر : nadorcity.com.