في بيان لها، أوردت وزارة الدفاع الإسرائيلية، يوم أمس السبت، بأن مراقبين عسكريين تابعين لها، قد شاركوا في تدريبات بالمغرب لأول مرة، واصفة الخطوة على أنها علامة على تحسن العلاقات بعد رفع مستواها في عام 2020.
وقالت الوزارة بأن حضور المراقبين الثلاثة في مناورات “الأسد الأفريقي 2022” الأسبوع الماضي، والتي شاركت فيها أيضا قوات تابعة للولايات المتحدة الأمريكية، جاء بعد مشاركة وحدة مغربية لمكافحة الإرهاب في تدريبات عسكرية متعددة الجنسيات في إسرائيل سنة 2021.
تجدر الإشارة إلى أن مناوزرات الأسد الإفريقي 2022، انطلقت قبل أسبوع، بالتراب الوطني، وذلك بمشاركة 18 دولة وبشراكة بين القوات المغربية، وقوات الولايات المتحدة القسم الإفريقي “أفريكوم”، التي تعتبر أكبر وأضخم مناورة عسكرية تشهدها القارة الإفريقية كل عام، وسط تحضير لإطلاق صناعة الأباتشي المغربية.
الدورة 18 من تمرين “الأسد الأفريقي 2022” تتم في مناطق القنيطرة، أكادير، طانطان، تارودانت والمحبس، على الحدود مع الجزائر، بمشاركة أقوى الفرق العسكرية تمثل 18 دولة.
وشهدت هذه الدورة أيضا مشاركة مراقبين عسكريين من حوالي ثلاثين دولة من إفريقيا والعالم، بمشاركة حوالي 7 آلاف و500 جندي من المغرب والولايات المتحدة الأمريكية، ودول أخرى مشاركة مثل فرنسا وبريطانيا وإيطاليا وحلف الناتو وتونس وغانا وغيرها.
وتعتبر المناورات العسكرية المنظمة لهذا العام هي الأكبر على الإطلاق في القارة الأفريقية.
وبدأت العملية في 6 يونيو المنصرم بدورة تدريبية أكاديمية، بمثابة إحماء حقيقي قبل بدء التدريبات العسكرية الفعلية، التي تم إجراؤها في 20 يونيو، والتي استمرت حتى 30 يونيو.
الاحد 3 يوليوز - 16:17
وقالت الوزارة بأن حضور المراقبين الثلاثة في مناورات “الأسد الأفريقي 2022” الأسبوع الماضي، والتي شاركت فيها أيضا قوات تابعة للولايات المتحدة الأمريكية، جاء بعد مشاركة وحدة مغربية لمكافحة الإرهاب في تدريبات عسكرية متعددة الجنسيات في إسرائيل سنة 2021.
تجدر الإشارة إلى أن مناوزرات الأسد الإفريقي 2022، انطلقت قبل أسبوع، بالتراب الوطني، وذلك بمشاركة 18 دولة وبشراكة بين القوات المغربية، وقوات الولايات المتحدة القسم الإفريقي “أفريكوم”، التي تعتبر أكبر وأضخم مناورة عسكرية تشهدها القارة الإفريقية كل عام، وسط تحضير لإطلاق صناعة الأباتشي المغربية.
الدورة 18 من تمرين “الأسد الأفريقي 2022” تتم في مناطق القنيطرة، أكادير، طانطان، تارودانت والمحبس، على الحدود مع الجزائر، بمشاركة أقوى الفرق العسكرية تمثل 18 دولة.
وشهدت هذه الدورة أيضا مشاركة مراقبين عسكريين من حوالي ثلاثين دولة من إفريقيا والعالم، بمشاركة حوالي 7 آلاف و500 جندي من المغرب والولايات المتحدة الأمريكية، ودول أخرى مشاركة مثل فرنسا وبريطانيا وإيطاليا وحلف الناتو وتونس وغانا وغيرها.
وتعتبر المناورات العسكرية المنظمة لهذا العام هي الأكبر على الإطلاق في القارة الأفريقية.
وبدأت العملية في 6 يونيو المنصرم بدورة تدريبية أكاديمية، بمثابة إحماء حقيقي قبل بدء التدريبات العسكرية الفعلية، التي تم إجراؤها في 20 يونيو، والتي استمرت حتى 30 يونيو.
الاحد 3 يوليوز - 16:17
مصدر : nadorcity.com.