بعد زيارته للولايات المتحدة الأمريكية، سافر عبد اللطيف حموشي، المدير العام للأمن الوطني ومراقبة التراب الوطني، إلى إسبانيا، في زيارة عمل تدخل ضمن الزيارات التي قام بها من أجل تعزيز التعاون الثنائي مع أطراف متعددة بين المصالح الأمنية المغربية ونظيراتها الأجنبية.
وأفادت مصادر، أن المدير العام للأمن الوطني ومراقبة التراب الوطني، قام بإجراء مجموعة من المباحثات، وأجرى لقاءات مع مسؤولين في أجهزة أمنية واستخباراتية إسبانية.
وأضافت المصادر، أن حموشي تطرق في هذه اللقاءات للعديد من القضايا الأمنية ذات الاهتمام المشترك، وكذا للوسائل والآليات التي ستمكن من دعم وتطوير التعاون الثنائي بشكل يسمح بكسب رهان التحديات الأمنية في ضفتي المتوسط.
وتعد زيارة المسؤول الأمني، لإسبانيا مواصلة واستكمال للزيارة التي قام وزير الداخلية، عبد الوافي لفتيت، للجارة الشمالية، يوم الأربعاء المنصرم الموافق لـ 15 يونيو الجاري، والذي التقى فيها بنظيره الإسباني فرناندو غراندي مارلاسكا، حيث تباحثا جملة من القضايا المتعلقة بالأمن، وبالتعاون الثنائي في مجالات متعددة من ضمنها مكافحة الهجرة غير الشرعية والإرهاب.
جدير ذكره، أن المغرب أضحت له مكانة بالغة الأهمية على المستوى الإقليمي والدولي، وذلك نتيجة للتعاون الدولي في المجال الأمني.
كما أن هذا التعاون أصبح معه المغرب شريكا مهما وأساسيا لتحقيق الأمن والاستقرار الدوليين.
هذا وقد قام عبد اللطيف حموشي، بزيارات أخرى للعديد من الدول، وذلك في ظل علاقات التعاون الأمني، منها دولة قطر التي عرضت مؤخرا رغبتها في الاستفادة من تجربة المملكلة لتأمين مونديال 2022، ثم بعد ذلك الولايات المتحدة التي اجتمع فيها بكبار المسؤولين الاستخباراتيين والأمنيين، والجارة إسبانيا.
الاحد 19 يونيو - 13:09
وأفادت مصادر، أن المدير العام للأمن الوطني ومراقبة التراب الوطني، قام بإجراء مجموعة من المباحثات، وأجرى لقاءات مع مسؤولين في أجهزة أمنية واستخباراتية إسبانية.
وأضافت المصادر، أن حموشي تطرق في هذه اللقاءات للعديد من القضايا الأمنية ذات الاهتمام المشترك، وكذا للوسائل والآليات التي ستمكن من دعم وتطوير التعاون الثنائي بشكل يسمح بكسب رهان التحديات الأمنية في ضفتي المتوسط.
وتعد زيارة المسؤول الأمني، لإسبانيا مواصلة واستكمال للزيارة التي قام وزير الداخلية، عبد الوافي لفتيت، للجارة الشمالية، يوم الأربعاء المنصرم الموافق لـ 15 يونيو الجاري، والذي التقى فيها بنظيره الإسباني فرناندو غراندي مارلاسكا، حيث تباحثا جملة من القضايا المتعلقة بالأمن، وبالتعاون الثنائي في مجالات متعددة من ضمنها مكافحة الهجرة غير الشرعية والإرهاب.
جدير ذكره، أن المغرب أضحت له مكانة بالغة الأهمية على المستوى الإقليمي والدولي، وذلك نتيجة للتعاون الدولي في المجال الأمني.
كما أن هذا التعاون أصبح معه المغرب شريكا مهما وأساسيا لتحقيق الأمن والاستقرار الدوليين.
هذا وقد قام عبد اللطيف حموشي، بزيارات أخرى للعديد من الدول، وذلك في ظل علاقات التعاون الأمني، منها دولة قطر التي عرضت مؤخرا رغبتها في الاستفادة من تجربة المملكلة لتأمين مونديال 2022، ثم بعد ذلك الولايات المتحدة التي اجتمع فيها بكبار المسؤولين الاستخباراتيين والأمنيين، والجارة إسبانيا.
الاحد 19 يونيو - 13:09
مصدر : nadorcity.com.