يلاحق مكتب المدعي الفيدرالي البلجيكي عدة أشخاص، بينهم مواطن مغربي، لتورطهم في شبكة احتيال من خلال "الصيد بالرسائل النصية القصيرة" أو ""smishing. احتالوا على أزيد من مائة شخص.
الصيد بالرسائل النصية القصيرة "التصيد الاحتيالي" هو شكل من أشكال الاحتيال الذي اكتسب زخمًا مؤخرًا في بلجيكا.
وقد أوقع هذا النوع من الاحتيال بالكثير من الضحايا، الذين ارتكبوا خطأ النقر على رابط تم إرساله إليهم، لتنبيههم إلى: احتيال أو خطأ، ويتم إرسال الـ SMS الاحتيالي تحت اسم علامة تجارية معروفة .
وفقًا لمكتب المدعي العام الفيدرالي، تمكن المتهمون الثلاثة من سرقة أكثر من مليوني يورو من أكثر من 160 ضحية في منطقة لييج.
العقل المدبر للعصابة مغربي يعتبر عبقري الكمبيوتر. وبحسب الادعاء، فقد قام بفضل مهاراته بتوجيه هذه الشبكة الإجرامية من المغرب.
و أشار المدعي الفيدرالي البلجيكي إلى أنه أثناء تفتيش أجري في المغرب، لمشتبه به أخبر بزيارة الشرطة قبل أسبوع. قامت زوجته بإعداد وجبة الكسكس لجميع المحققين.
وكانت فرقة "المحتالين" جيدة التنظيم مع مهام مخصصة لكل عضو. وبحسب الإدعاء البلجيكي، فإن أحد المتهمين الثلاثة، وهو عضو مؤثر للغاية، لديه مهمة التجنيد والعثور على بطاقات SIM، وبالتالي على الضحايا.
وكان لديه وحده أكثر من 250 ألف يورو في أحد حساباته المصرفية في إسبانيا. مبلغ من شأنه أن يأتي من هذا النشاط الإجرامي.
الجمعة 17 يونيو - 22:18
الصيد بالرسائل النصية القصيرة "التصيد الاحتيالي" هو شكل من أشكال الاحتيال الذي اكتسب زخمًا مؤخرًا في بلجيكا.
وقد أوقع هذا النوع من الاحتيال بالكثير من الضحايا، الذين ارتكبوا خطأ النقر على رابط تم إرساله إليهم، لتنبيههم إلى: احتيال أو خطأ، ويتم إرسال الـ SMS الاحتيالي تحت اسم علامة تجارية معروفة .
وفقًا لمكتب المدعي العام الفيدرالي، تمكن المتهمون الثلاثة من سرقة أكثر من مليوني يورو من أكثر من 160 ضحية في منطقة لييج.
العقل المدبر للعصابة مغربي يعتبر عبقري الكمبيوتر. وبحسب الادعاء، فقد قام بفضل مهاراته بتوجيه هذه الشبكة الإجرامية من المغرب.
و أشار المدعي الفيدرالي البلجيكي إلى أنه أثناء تفتيش أجري في المغرب، لمشتبه به أخبر بزيارة الشرطة قبل أسبوع. قامت زوجته بإعداد وجبة الكسكس لجميع المحققين.
وكانت فرقة "المحتالين" جيدة التنظيم مع مهام مخصصة لكل عضو. وبحسب الإدعاء البلجيكي، فإن أحد المتهمين الثلاثة، وهو عضو مؤثر للغاية، لديه مهمة التجنيد والعثور على بطاقات SIM، وبالتالي على الضحايا.
وكان لديه وحده أكثر من 250 ألف يورو في أحد حساباته المصرفية في إسبانيا. مبلغ من شأنه أن يأتي من هذا النشاط الإجرامي.
الجمعة 17 يونيو - 22:18
مصدر : nadorcity.com.