تأثر الفنان الشاب الصاعد علاء بنحدو ابن الناظور بمشهد وجود باص كهربائي بدون سائق، يقدم خدماته للمواطنين الراكبين، وذلك بألمانيا.
وكانت التجربة الناجحة قد أبدعت فيها دول عدة كفرنسا، وتايوان قبل سنوات، قبل أن تنتقل إلى تركيا، دبي ثم إلى المدن الألمانية كتجربة جديدة، يمضي الألمان على التعود عليها شيئا فشيئا.
وصاحب صاحب الفيديو الحافلة/الباص رفقة مسؤول الوحد المتنقلة مستفسرا إياه عن معلومات حول التجربة الفريدة.
وتتنقل هذه المركبة، التي صنعتها شركة "إيزي مايل" الفرنسية بالتعاون مع مجموعة "أومنيكس" المتواجدة في دبي، ضمن مسار مبرمج بسرعة قد تصل إلى 40 كيلومترا في الساعة، وذلك بدفع من محرك كهربائي قابل لإعادة الشحن.
وتتكيف سرعة الباص مع البيئة المحيطة بها بفضل تقنيات توجيهية، ويمكنها التوقف بالكامل عند الاقتضاء لضمان سلامة المشاة والركاب على حد سواء، بحسب القيمين على هذا المشروع قبل سنوات.
وجاء في بيان سابق صدر عن هيئة الطرق والمواصلات التي أطلقت هذا المشروع بالتعاون مع مجموعة "إعمار" العقارية " يعد الابتكار في قطاع النقل وإيجاد حلول للتنقل في المدينة إحدى الركائز الرئيسية لرؤية ’دبي الذكية‘، كما يشكل جزءا من إستراتيجية دبي للتنقل ذاتي القيادة التي تم إطلاقها".
تأثر علاء بنحدو لم يأتي على ما يبدو بتأثر بالحضارة الألمانية على ما يبدو، بقدرما هو تلميح للمقارنة بين مستوى يعيشه الشارع اليومي بالناظور والمغرب، وآخر في "الفردوس الأوروبي"، حيث شتان بين هذا وذاك، ناهيك عن نجاح تجربة الباص الجديد، رغم غياب السائق، ومدى تأقلم الراكبين مع التكنولوجيا الجديدة، بكل تحضر.
الخميس 16 يونيو - 21:59
وكانت التجربة الناجحة قد أبدعت فيها دول عدة كفرنسا، وتايوان قبل سنوات، قبل أن تنتقل إلى تركيا، دبي ثم إلى المدن الألمانية كتجربة جديدة، يمضي الألمان على التعود عليها شيئا فشيئا.
وصاحب صاحب الفيديو الحافلة/الباص رفقة مسؤول الوحد المتنقلة مستفسرا إياه عن معلومات حول التجربة الفريدة.
وتتنقل هذه المركبة، التي صنعتها شركة "إيزي مايل" الفرنسية بالتعاون مع مجموعة "أومنيكس" المتواجدة في دبي، ضمن مسار مبرمج بسرعة قد تصل إلى 40 كيلومترا في الساعة، وذلك بدفع من محرك كهربائي قابل لإعادة الشحن.
وتتكيف سرعة الباص مع البيئة المحيطة بها بفضل تقنيات توجيهية، ويمكنها التوقف بالكامل عند الاقتضاء لضمان سلامة المشاة والركاب على حد سواء، بحسب القيمين على هذا المشروع قبل سنوات.
وجاء في بيان سابق صدر عن هيئة الطرق والمواصلات التي أطلقت هذا المشروع بالتعاون مع مجموعة "إعمار" العقارية " يعد الابتكار في قطاع النقل وإيجاد حلول للتنقل في المدينة إحدى الركائز الرئيسية لرؤية ’دبي الذكية‘، كما يشكل جزءا من إستراتيجية دبي للتنقل ذاتي القيادة التي تم إطلاقها".
تأثر علاء بنحدو لم يأتي على ما يبدو بتأثر بالحضارة الألمانية على ما يبدو، بقدرما هو تلميح للمقارنة بين مستوى يعيشه الشارع اليومي بالناظور والمغرب، وآخر في "الفردوس الأوروبي"، حيث شتان بين هذا وذاك، ناهيك عن نجاح تجربة الباص الجديد، رغم غياب السائق، ومدى تأقلم الراكبين مع التكنولوجيا الجديدة، بكل تحضر.
الخميس 16 يونيو - 21:59
مصدر : nadorcity.com.