أوقفت مصالح الدرك الملكي التابعة للمركز الترابي أولاد فرجفي نفوذ سرية وجهوية الجديدة، واعتقلت رجلا ستينيا، يبيع الحلويات أمام إحدى المؤسسات التعليمية الابتدائية، بأولاد فرج إقليم الجديدة، بتهمة ممارسة الجنس واغتصاب طفلة صغيرة، تدرس بالمستوى الأول إبتدائي.
وحسب مصادر محلية، فلا يتعدى عمرالضحية 7 سنوات، ومن المرجح أن الوحش الآدمي الموقوف، داوم ممارسة الجنس على العديد من التلميذات الصغيرات، بجنبات ومحيط المؤسسة التعليمية المذكورة، وسط خيمة بلاستيكية يبيع فيها الحلويات وأشياء أخرى.
و في تفاصيل الواقعة، حسب ذات المصادر، فقد تعرضت الطفلة الصغيرة، إلى هذا الإعتداء الشنيع، خلال استغلال الوحش الآدمي الموقوف والمحروس نظريا، بائع الحلويات داخل عربته المركونة، بمحيط وسور المؤسسة المذكورة، الفرصة السانحة ليعمد إلى التغرير بالتلميذات بواسطة علب الحلوى، إذ يقوم بإستدراجهن إلى داخل العربة المجرورة، التي هي عبارة عن خيمة من البلاستيك ليمارس عليهن الجنس.
وذكرت المصادر، أن افتضاح أمر الستيني، أتى حينما كان بالقرب من المؤسسة التربوية للتعليم الابتدائي، أحد الأشخاص من أبناء المنطقة، هذا الأخير وهو بمحيط وجنبات المؤسسة التربوية، لتتلقف عيناه منذ الوهلة الأولى، طفلة صغيرة تدرس بالمستوى الأول إبتدائي، وهي تخرج من تحت العربة المخصصة لممارسة الجنس على الصغيرات، عفوا العربة المخصصة لبيع الحلويات للتلاميذ والتلميذات، الشيء الذي أثار إنتباهه وزاد من شكوكه، التي تحولت إلى يقين سويعات قليلة بعد ذلك، حيث قام الشخص بربط الإتصال بصديق له، قصد إيجاد والعثور على عنوان التلميذة، ليتمكنا في وقت وجيز من التوصل إلى عائلة الصغيرة، الكائن عنوانها بإحدى الدواوير المجاورة الواقعة غير بعيد من المؤسسة التربوية.
وفور إخطارها بالخبر، توجهت العائلة مرفوقة بالطفلة الصغيرة، إلى إحدى المراكز الصحية المجاورة، لعرضها على الطبيب المداوم، الذي أكد بدوره تعرض الطفلة للإغتصاب، وحرر شهادة طبية في ذلك، عرضتها العائلة ضمن شكايتها على المركز الترابي للدرك الملكي بأولاد فرج سرية وجهوية الجديدة.
وقد جرى وضع الموقوف تحت تدابير الحراسة النظرية، من أجل تعميق البحث معه، حيث أنكر أثناء مراحل التحقيق والبحث المنسوب إليه، وعند مواجهته من طرف المحققين، بمجموعة من الأدلة والحجج والبراهين، اعترف بممارسة الجنس على الضحية، في الوقت الذي ترجح فيه فرضية إرتفاع عدد الضحايا، في انتظار عرضه على الوكيل العام للملك، لدى محكمة الاستئناف بالجديدة، من أجل القيام بالمتطلب واتخاذ المتعين في شأن المنسوب إليه.
الاحد 12 يونيو - 16:41
وحسب مصادر محلية، فلا يتعدى عمرالضحية 7 سنوات، ومن المرجح أن الوحش الآدمي الموقوف، داوم ممارسة الجنس على العديد من التلميذات الصغيرات، بجنبات ومحيط المؤسسة التعليمية المذكورة، وسط خيمة بلاستيكية يبيع فيها الحلويات وأشياء أخرى.
و في تفاصيل الواقعة، حسب ذات المصادر، فقد تعرضت الطفلة الصغيرة، إلى هذا الإعتداء الشنيع، خلال استغلال الوحش الآدمي الموقوف والمحروس نظريا، بائع الحلويات داخل عربته المركونة، بمحيط وسور المؤسسة المذكورة، الفرصة السانحة ليعمد إلى التغرير بالتلميذات بواسطة علب الحلوى، إذ يقوم بإستدراجهن إلى داخل العربة المجرورة، التي هي عبارة عن خيمة من البلاستيك ليمارس عليهن الجنس.
وذكرت المصادر، أن افتضاح أمر الستيني، أتى حينما كان بالقرب من المؤسسة التربوية للتعليم الابتدائي، أحد الأشخاص من أبناء المنطقة، هذا الأخير وهو بمحيط وجنبات المؤسسة التربوية، لتتلقف عيناه منذ الوهلة الأولى، طفلة صغيرة تدرس بالمستوى الأول إبتدائي، وهي تخرج من تحت العربة المخصصة لممارسة الجنس على الصغيرات، عفوا العربة المخصصة لبيع الحلويات للتلاميذ والتلميذات، الشيء الذي أثار إنتباهه وزاد من شكوكه، التي تحولت إلى يقين سويعات قليلة بعد ذلك، حيث قام الشخص بربط الإتصال بصديق له، قصد إيجاد والعثور على عنوان التلميذة، ليتمكنا في وقت وجيز من التوصل إلى عائلة الصغيرة، الكائن عنوانها بإحدى الدواوير المجاورة الواقعة غير بعيد من المؤسسة التربوية.
وفور إخطارها بالخبر، توجهت العائلة مرفوقة بالطفلة الصغيرة، إلى إحدى المراكز الصحية المجاورة، لعرضها على الطبيب المداوم، الذي أكد بدوره تعرض الطفلة للإغتصاب، وحرر شهادة طبية في ذلك، عرضتها العائلة ضمن شكايتها على المركز الترابي للدرك الملكي بأولاد فرج سرية وجهوية الجديدة.
وقد جرى وضع الموقوف تحت تدابير الحراسة النظرية، من أجل تعميق البحث معه، حيث أنكر أثناء مراحل التحقيق والبحث المنسوب إليه، وعند مواجهته من طرف المحققين، بمجموعة من الأدلة والحجج والبراهين، اعترف بممارسة الجنس على الضحية، في الوقت الذي ترجح فيه فرضية إرتفاع عدد الضحايا، في انتظار عرضه على الوكيل العام للملك، لدى محكمة الاستئناف بالجديدة، من أجل القيام بالمتطلب واتخاذ المتعين في شأن المنسوب إليه.
الاحد 12 يونيو - 16:41
مصدر : nadorcity.com.