قال مسافر ناظوري، على متن رحلة تسيرها شركة رايان اير، بأنه تعرض للابتزاز بمطار العروي الدولي، ساردا فضائح ابتزاز أخرى تحدث على مسامع ومرآى إدارة المطارـ تقوم بها الشرك المذكورة.
وفي الفيديو الذي تناقله رواد مواع التواصل الاجتماعي، يسرد المتحدث ابتزاز الشركة لأبناء الجالية من المسافرين على متن شركاتها، وذلك عبر إسقاطهم في فخ عدم إحضارهم لنسخة ورقية من تذاكر سبق وأن حجزوها قانونيا واقتنوها مخصصة بأسمائهم، حيث تفرض الشركة "غرامات" وصفها بالغبية وذلك ضد كل من لا يملك وسيلة طبع، وتمتنع الوكالات المحلية عن طبع التذاكر للمسافرين.
وإلى جانب ذلك يحكي المسافر كيف تنصل من دفع الغرامة المذكور، بأعجوبة وعن مغامرته مع "مبتزين آخرين بالمطار المذكور.
وتتكرر شكايات المسافرين على متن شركات أخرى، في ظل غياب أي تدخل لإدارة المطار المذكور، حيث سبق وأن تعرض مسافرون على متن شركة العربية لبيع قصري لأماكنهم وتذاكرهم لأناس آخرين عنوة، وتم تأجيل سفريات هؤلاء.
ووفق الشكاي في الفيديو الذي توصلت ناظورسيتي بنسخة منه، فتبلغ أثمنة المبيعات بمطار العروي السحاب، حيث يستغل البعض تواجد المطار خارج المدار الحضري، وبعده عن أي شيء وسط الخلاء.
وقال آخرون بأن ثمن الكمامة هي الأخرى، وصل بباب المطار إلى 20 و25 درهما عوض درهم واحد أو درهمين، فيما يقتني المسافرون أي شيء بأضعاف مضاعفة لثمنه الأصلي.
ويستمر سرد المتضرر لما يتعرض له المسافرون على متن الشركة المذكورة، ما يشعل غضب المهاجرين من أبناء الجالية، الذي يشاهدون مسرحيات ابتزاز واستنزاف لجيوبهم مقابل سوء معاملة.
الاحد 22 ماي - 13:47
وفي الفيديو الذي تناقله رواد مواع التواصل الاجتماعي، يسرد المتحدث ابتزاز الشركة لأبناء الجالية من المسافرين على متن شركاتها، وذلك عبر إسقاطهم في فخ عدم إحضارهم لنسخة ورقية من تذاكر سبق وأن حجزوها قانونيا واقتنوها مخصصة بأسمائهم، حيث تفرض الشركة "غرامات" وصفها بالغبية وذلك ضد كل من لا يملك وسيلة طبع، وتمتنع الوكالات المحلية عن طبع التذاكر للمسافرين.
وإلى جانب ذلك يحكي المسافر كيف تنصل من دفع الغرامة المذكور، بأعجوبة وعن مغامرته مع "مبتزين آخرين بالمطار المذكور.
وتتكرر شكايات المسافرين على متن شركات أخرى، في ظل غياب أي تدخل لإدارة المطار المذكور، حيث سبق وأن تعرض مسافرون على متن شركة العربية لبيع قصري لأماكنهم وتذاكرهم لأناس آخرين عنوة، وتم تأجيل سفريات هؤلاء.
ووفق الشكاي في الفيديو الذي توصلت ناظورسيتي بنسخة منه، فتبلغ أثمنة المبيعات بمطار العروي السحاب، حيث يستغل البعض تواجد المطار خارج المدار الحضري، وبعده عن أي شيء وسط الخلاء.
وقال آخرون بأن ثمن الكمامة هي الأخرى، وصل بباب المطار إلى 20 و25 درهما عوض درهم واحد أو درهمين، فيما يقتني المسافرون أي شيء بأضعاف مضاعفة لثمنه الأصلي.
ويستمر سرد المتضرر لما يتعرض له المسافرون على متن الشركة المذكورة، ما يشعل غضب المهاجرين من أبناء الجالية، الذي يشاهدون مسرحيات ابتزاز واستنزاف لجيوبهم مقابل سوء معاملة.
الاحد 22 ماي - 13:47
مصدر : nadorcity.com.