عرفت الكلية المتعددة التخصصات بالناظور منذ يوم أمس الأربعاء 18 ماي الجاري، لقاء علميا وطنيا، تحت شعار "الشعر الأمازيغي بالريف من المحلية إلى العالمية، شعر المقاومة نموذجا".
وأتى تنظيم اليومين الدراسيين، ومن ضمنهم نشاط ندوة الأربعاء في سياق التعريف بالشعر الأمازيغي والدور الذي لعبه على مستوى العالم، حيث عرّف بالقضية الأمازيغي إبان حرب الريف سيما في المعركة بين المجاهدين الأمازيغ والإسبان المستعمرين، وعبرها رفعوا قضية التحرر إلى العالم بأسره بواسطة الشعر كوثيقة تاريخية.
وفي برنامج الأنشطة، ورد تكريم الأستاذ الباحث مصطفى الغديري، وهو حسب مكرميه، هرمٌ استطاع أن يعرف بتاريخ الريف من خلال بحوثاته وتنقيباته، وهو كما وصفته الندوة بحر غزير بالمعلومات التي تعرف بالريف، ومن خلال الندوة أيضا تقدم زملاء الدكتور مصطفى الغديري على رأسهم الدكتور عبد الرحمان الطيبي من جامعة محمد الخامس بالرباط وهو استاذ التاريخ، والدكتور مصطفى السلاوي، أستاذ الأدب بجامعة محمد الأول بوجدة والأستاذ امحرف عبد الناصر وهو الفنان والأستاذ بالتعريم الثانوي المتقاعد وسليل مدينة أزغنغان المجاهدة، علاوة على الاستاذ محمد بودهان بشهادات قرأها نياة عنه الأستاذ قسوح اليمني، ثم شهادة أخرى لزميله ميمون أزيزا، وصديق آخر.
واستطاعت الندوة كشف مجموعة من الأمور، خصوصا شهادات زملاء المحتفى به، وهو متخصص بالأدب المغربي والأندلسي إضافة إلى التاريخ.
واستمرت الندو اليوم الخميس 19 ماي الجاري، المحاضرات حول الشعر الأمازيغي، وثيماته بالريف والأطلس، علاوة على محاضرات لنجاة زروقي الدكتورة بجامعة محمد الأول وغيرها من الدكاترة الطلبة والحاصلين على شهاد الدكتوراه في الأدب الأمازيغي.
وساهم أساتذة اللغة الأمازيغية بمداخلاتهم القيمة محيطين بتاريخ الريف الأدبي، والتارخي واللغوي خلال الندوات والمحاضرات التي استفاد منها العديد من الطلبة والمدعويين في رحاب الكلي المتعددة التخصصات بالناظور.
وحضر طاقم "ناظورسيتي" مستفيدا ومغطيا للحدثين التكريمي والمحاضراتي لنقل الصورة ومشاركة القراء تفاصيلها في الروبورتاج التالي:
الخميس 19 ماي - 22:57
وأتى تنظيم اليومين الدراسيين، ومن ضمنهم نشاط ندوة الأربعاء في سياق التعريف بالشعر الأمازيغي والدور الذي لعبه على مستوى العالم، حيث عرّف بالقضية الأمازيغي إبان حرب الريف سيما في المعركة بين المجاهدين الأمازيغ والإسبان المستعمرين، وعبرها رفعوا قضية التحرر إلى العالم بأسره بواسطة الشعر كوثيقة تاريخية.
وفي برنامج الأنشطة، ورد تكريم الأستاذ الباحث مصطفى الغديري، وهو حسب مكرميه، هرمٌ استطاع أن يعرف بتاريخ الريف من خلال بحوثاته وتنقيباته، وهو كما وصفته الندوة بحر غزير بالمعلومات التي تعرف بالريف، ومن خلال الندوة أيضا تقدم زملاء الدكتور مصطفى الغديري على رأسهم الدكتور عبد الرحمان الطيبي من جامعة محمد الخامس بالرباط وهو استاذ التاريخ، والدكتور مصطفى السلاوي، أستاذ الأدب بجامعة محمد الأول بوجدة والأستاذ امحرف عبد الناصر وهو الفنان والأستاذ بالتعريم الثانوي المتقاعد وسليل مدينة أزغنغان المجاهدة، علاوة على الاستاذ محمد بودهان بشهادات قرأها نياة عنه الأستاذ قسوح اليمني، ثم شهادة أخرى لزميله ميمون أزيزا، وصديق آخر.
واستطاعت الندوة كشف مجموعة من الأمور، خصوصا شهادات زملاء المحتفى به، وهو متخصص بالأدب المغربي والأندلسي إضافة إلى التاريخ.
واستمرت الندو اليوم الخميس 19 ماي الجاري، المحاضرات حول الشعر الأمازيغي، وثيماته بالريف والأطلس، علاوة على محاضرات لنجاة زروقي الدكتورة بجامعة محمد الأول وغيرها من الدكاترة الطلبة والحاصلين على شهاد الدكتوراه في الأدب الأمازيغي.
وساهم أساتذة اللغة الأمازيغية بمداخلاتهم القيمة محيطين بتاريخ الريف الأدبي، والتارخي واللغوي خلال الندوات والمحاضرات التي استفاد منها العديد من الطلبة والمدعويين في رحاب الكلي المتعددة التخصصات بالناظور.
وحضر طاقم "ناظورسيتي" مستفيدا ومغطيا للحدثين التكريمي والمحاضراتي لنقل الصورة ومشاركة القراء تفاصيلها في الروبورتاج التالي:
الخميس 19 ماي - 22:57
مصدر : nadorcity.com.