وسط جو مهيب وبحضور حشد غفير، وري جثمان الراحل نور الدين شملال ، دكتور الطب العام، الثرى بعد صلاة ظهر اليوم الخميس بالناظور.
وأقيمت صلاة الجنازة على جثمان الراحل، بمسجد "طارق "، في حي عاريض، لتنطلق جنازته بعد ذلك إلى مقبرة سيدي سالم.
وتم تشييع جثمان الراحل إلى مثواه الأخير في موكب جنائزي مهيب، وسط أجواء مؤثرة اعتبارا للحزن الذي خلفه الراحل في نفوس أقاربه وزملائه وكل معارفه بعدما وافته المنية صباح أمس الأربعاء.
وقـد شهدت جنازة الراحل نور الدين شملال المعروف بطبيب الفقراء والذي عُـرف قيد حياته بحسن السلوك وأتصف بالأخلاق العالية وباستقامته حضور أفراد عائلته إضافة إلى العديد من زملائه في مهنة الطب وبعض أصدقائه ومعارفه وعدد من الشخصيات السياسية والمدنية.
وخلفت وفاة الراحل، صدمة وسط أسرة الطب بالناظور، لاسيما وأن الراحل كان يتصف بضمير مهني عالي خدم به المرضى طوال مشواره في مهنة الطب، مما جعل الكثيرين يطلقون عليه لقب "طبيب الفقراء".
ونعى المشيعون، الراحل بلكمات وعبارات تعكس مدى الحزن والأسى الذي خلفه خبر رحيله في قلوب الساكنة، داعين له بأن يسكنه الله فسيح جنانه ويتجاوز عنه ويتقبله مع الشهداء والصالحين.
إلى ذلك، فقد رصدت "ناظورسيتي" العشرات من التدوينات على مواقع التواصل الاجتماعي، يتم فيها أصحابها على الراحل داعين له بالرحمة والمغفرة والجنة، مؤكدين أن وفاة الدكتور شملال شكلت صدمة تقبلوا على مضض.
جدير بالذكر، أن ثلة من الكرماء الصادقين من أبناء الناظور رحلوا إلى دار البقاء أمس الخميس، من بينهم الدكتور شملال وممرض في مصحة خاصة و والأستاذ الحاج المهدي أشركي ، ليتركوا في وجدان معارفهم ألما شديدا ووجعا يصعب وصفه وتعريفه.
الخميس 12 ماي - 16:52
وأقيمت صلاة الجنازة على جثمان الراحل، بمسجد "طارق "، في حي عاريض، لتنطلق جنازته بعد ذلك إلى مقبرة سيدي سالم.
وتم تشييع جثمان الراحل إلى مثواه الأخير في موكب جنائزي مهيب، وسط أجواء مؤثرة اعتبارا للحزن الذي خلفه الراحل في نفوس أقاربه وزملائه وكل معارفه بعدما وافته المنية صباح أمس الأربعاء.
وقـد شهدت جنازة الراحل نور الدين شملال المعروف بطبيب الفقراء والذي عُـرف قيد حياته بحسن السلوك وأتصف بالأخلاق العالية وباستقامته حضور أفراد عائلته إضافة إلى العديد من زملائه في مهنة الطب وبعض أصدقائه ومعارفه وعدد من الشخصيات السياسية والمدنية.
وخلفت وفاة الراحل، صدمة وسط أسرة الطب بالناظور، لاسيما وأن الراحل كان يتصف بضمير مهني عالي خدم به المرضى طوال مشواره في مهنة الطب، مما جعل الكثيرين يطلقون عليه لقب "طبيب الفقراء".
ونعى المشيعون، الراحل بلكمات وعبارات تعكس مدى الحزن والأسى الذي خلفه خبر رحيله في قلوب الساكنة، داعين له بأن يسكنه الله فسيح جنانه ويتجاوز عنه ويتقبله مع الشهداء والصالحين.
إلى ذلك، فقد رصدت "ناظورسيتي" العشرات من التدوينات على مواقع التواصل الاجتماعي، يتم فيها أصحابها على الراحل داعين له بالرحمة والمغفرة والجنة، مؤكدين أن وفاة الدكتور شملال شكلت صدمة تقبلوا على مضض.
جدير بالذكر، أن ثلة من الكرماء الصادقين من أبناء الناظور رحلوا إلى دار البقاء أمس الخميس، من بينهم الدكتور شملال وممرض في مصحة خاصة و والأستاذ الحاج المهدي أشركي ، ليتركوا في وجدان معارفهم ألما شديدا ووجعا يصعب وصفه وتعريفه.
الخميس 12 ماي - 16:52
مصدر : nadorcity.com.