واصل مؤشر الحركة الاقتصادية بمدينة مليلية المحتلة تراجعه منذ إغلاق المعابر الحدودية، فبعد قطاع التجارة والعقار، جاء دور سوق السيارات المستعملة الذي تقهقر بنسبة فاقت 29 بالمائة إلى غاية أبريل 2022 مقارنة مع السنة الماضية.
ووفق بيانات جمعية تجار السيارات بمليلية، فإنه تم خلال الفترة الممتدة من يناير إلى غاية نهاية أبريل المنصرم، بيع 183 سيارة مستعملة فقط، مقارنة مع السنة الماضية التي انخفضت فيه عمليات البيع أيضا بـ 17.74 بالمائة بعد بيع 867 مركبة.
واعتبر تجار السيارات المستعملة، أن هذا التراجع هو الأسوأ منذ إغلاق الحدود، إذ لم يقتني الزبائن سوى 183 سيارة، أما في العام الماضي فقد مكنت عملية البيع من استقطاب 206 زبونا في يناير، و 215 في فبراير و 236 في مارس.
وعلى المستوى الوطني، تضيف المعطيات نفسها، أن مبيعات السيارات المستعلمة تراجعت في إسبانيا أيضا للشهر الثالث على التوالي، ويعود ذلك أساسا إلى أزمة القدرة الشرائية.
وتم خلال الاشهر الثلاثة الأولى من 2022 بيع 134 و 5 سيارات مستعلمة بجميع التراب الإسباني، وهو ما يمثل انخفاضا بنسبة 17.3 بالمائة.
وسجل القطاع لدى الشركات ومؤسسات الكراء، تراجعا أيضا بنسبة 31.3 و 44.7 بالمائة خلال الشهرين الماضيين على التوالي، فيما نمت عملية الاستيراد بإجمالي 8999 وحدة بنسبة + 48.3٪.
أما السيارات التي يزيد عمرها عن 15 عاما، فقد عرفت جمودا غير مسبوق في نسبة تسويقها، بنسبة بلغت 38.5 بالمائة، وناقص 4.2٪ في الشره الرابع من هذا العام لتقف عن 51 ألأف و 646 وحدة وطنيا.
من جانب آخر، انخفض بيع الموديلات من 10 و 15 سنة بنسبة 27.1٪ بعد تسويق 31310 وحدة فقط في عموم التراب الاسباني.
الثلاثاء 10 ماي - 22:20
ووفق بيانات جمعية تجار السيارات بمليلية، فإنه تم خلال الفترة الممتدة من يناير إلى غاية نهاية أبريل المنصرم، بيع 183 سيارة مستعملة فقط، مقارنة مع السنة الماضية التي انخفضت فيه عمليات البيع أيضا بـ 17.74 بالمائة بعد بيع 867 مركبة.
واعتبر تجار السيارات المستعملة، أن هذا التراجع هو الأسوأ منذ إغلاق الحدود، إذ لم يقتني الزبائن سوى 183 سيارة، أما في العام الماضي فقد مكنت عملية البيع من استقطاب 206 زبونا في يناير، و 215 في فبراير و 236 في مارس.
وعلى المستوى الوطني، تضيف المعطيات نفسها، أن مبيعات السيارات المستعلمة تراجعت في إسبانيا أيضا للشهر الثالث على التوالي، ويعود ذلك أساسا إلى أزمة القدرة الشرائية.
وتم خلال الاشهر الثلاثة الأولى من 2022 بيع 134 و 5 سيارات مستعلمة بجميع التراب الإسباني، وهو ما يمثل انخفاضا بنسبة 17.3 بالمائة.
وسجل القطاع لدى الشركات ومؤسسات الكراء، تراجعا أيضا بنسبة 31.3 و 44.7 بالمائة خلال الشهرين الماضيين على التوالي، فيما نمت عملية الاستيراد بإجمالي 8999 وحدة بنسبة + 48.3٪.
أما السيارات التي يزيد عمرها عن 15 عاما، فقد عرفت جمودا غير مسبوق في نسبة تسويقها، بنسبة بلغت 38.5 بالمائة، وناقص 4.2٪ في الشره الرابع من هذا العام لتقف عن 51 ألأف و 646 وحدة وطنيا.
من جانب آخر، انخفض بيع الموديلات من 10 و 15 سنة بنسبة 27.1٪ بعد تسويق 31310 وحدة فقط في عموم التراب الاسباني.
الثلاثاء 10 ماي - 22:20
مصدر : nadorcity.com.