يعرف شاطى قرية أركمان انتشار كبير ا للنفايات والازبال وذلك تزامنا مع حلول فصل الصيف وموسم الاصطياف من هذا العام.
وتعاني شواطئ الجماعة من غياب فرق النظافة، التي يناط بها الحرص على تنظيف هذا المرفق وحمايته بيئيا، الأخير الذي سيعرف إقبالا كبيرا خلال الفترة المقبلة، خصوصا وعودة أبناء الجالية إلى تراب المملكة، والسماح بالتجمعات.
وتكدست النفايات بالشاطئ، لحدود الساعة في انتظار فرج قادم من مصالح الجهات المعنية المسؤولة بتراب الجماعة.
ويشتكي الساكنة من إهمال طويل المدى للشواطئ بقرية اركمان، والتي تعتبر مورد رزق للكثيرين، ومنفذا سياحيا للإقليم، وذلك من قبل مسؤولي الجماعة.
من جهة أخرى، تعاني الطريق المؤدية للشاطئ، حيث ترصد عدسات المواطنين بأركمان، خصوصا بمنطقة "لوكا" الشاطئية، سوء الأشغال والتقصيرفي الأداء في ورش أشغال إصلاح وتجهيز الطريق الرابطة بين الجماعة والشاطئ، وصولا إلى مخيم أركمان الوطني.
وانتقد المواطنون بحدة وشدة على مواقع التواصل الاجتماعي، ما رصدته عدسة "ناظورسيتي" أيضا من خراب لحق بالاسفلت والطريق المذكورة.
وردد كثيرون عبارات من قبيل "شركات يهمها المال دون مرعاة حالة الطرق ومصالح المواطنين" منتقدين أيضا المسؤول عن الصفقة المجلس الجماعي في سكوته عن تأخير الأشغال وتدمير الطريق طيلة هذه المدة، مع اقتراب موسم الاصطياف.
ودون إغفال حصول الشاطئ سابقا على لواء ممتاز من تقديرات النظافة، لا زال الشاطئ في حاجة لحملات تطهير على غرار مياهه التي باشرت فيها جمعيات بيئية أوراشا تطوعية قبل أشهر، تفقدت من خلالها كل ما من شأنه تلويث الحياة البيولوجية بمياه أركمان، الأخيرة التي من المفروض أن تحمل أجود أنواع الرمال بالريف والمسمى بـ "آرشمان".
الاثنين 9 ماي - 23:40
وتعاني شواطئ الجماعة من غياب فرق النظافة، التي يناط بها الحرص على تنظيف هذا المرفق وحمايته بيئيا، الأخير الذي سيعرف إقبالا كبيرا خلال الفترة المقبلة، خصوصا وعودة أبناء الجالية إلى تراب المملكة، والسماح بالتجمعات.
وتكدست النفايات بالشاطئ، لحدود الساعة في انتظار فرج قادم من مصالح الجهات المعنية المسؤولة بتراب الجماعة.
ويشتكي الساكنة من إهمال طويل المدى للشواطئ بقرية اركمان، والتي تعتبر مورد رزق للكثيرين، ومنفذا سياحيا للإقليم، وذلك من قبل مسؤولي الجماعة.
من جهة أخرى، تعاني الطريق المؤدية للشاطئ، حيث ترصد عدسات المواطنين بأركمان، خصوصا بمنطقة "لوكا" الشاطئية، سوء الأشغال والتقصيرفي الأداء في ورش أشغال إصلاح وتجهيز الطريق الرابطة بين الجماعة والشاطئ، وصولا إلى مخيم أركمان الوطني.
وانتقد المواطنون بحدة وشدة على مواقع التواصل الاجتماعي، ما رصدته عدسة "ناظورسيتي" أيضا من خراب لحق بالاسفلت والطريق المذكورة.
وردد كثيرون عبارات من قبيل "شركات يهمها المال دون مرعاة حالة الطرق ومصالح المواطنين" منتقدين أيضا المسؤول عن الصفقة المجلس الجماعي في سكوته عن تأخير الأشغال وتدمير الطريق طيلة هذه المدة، مع اقتراب موسم الاصطياف.
ودون إغفال حصول الشاطئ سابقا على لواء ممتاز من تقديرات النظافة، لا زال الشاطئ في حاجة لحملات تطهير على غرار مياهه التي باشرت فيها جمعيات بيئية أوراشا تطوعية قبل أشهر، تفقدت من خلالها كل ما من شأنه تلويث الحياة البيولوجية بمياه أركمان، الأخيرة التي من المفروض أن تحمل أجود أنواع الرمال بالريف والمسمى بـ "آرشمان".
الاثنين 9 ماي - 23:40
مصدر : nadorcity.com.