تعتكف الحكومة خلال هذه المرحلة، على إعداد بروتوكول جديد للسفر، سيتم اعتماده قبيل انطلاق عملية مرحبا 2022، سيهم أساسا تخفيف الإدلاء المزدوج بجواز التلقيح وشهادة الكشف السلبي عن فيروس كورونا المستجد.
وأكد مصدر حكومي لـ"ناظورسيتي"، أن السلطات المختصة تسير نحو اعتماد نفس البروتوكول الذي جرى تطبيقه على الرحلات البحرية بعد استئناف موانئ المملكة لأنشطتها مع إسبانيا.
وفي هذا الصدد، يرتقب أن يتم تخيير المسافرين جوا وبحرا، بين الإدلاء بجواز التلقيح، أو وثيقة الكشف عن فيروس كورونا مدتها لا تقل عن 72 ساعة بالنسبة للرحلات البحرية و 48 ساعة للفئة التي تنتقل على متن الطائرة.
وكان عدد من أفراد الجالية، طالبوا من الحكومة تسهيل شروط السفر عبر الطائرة، لاسيما بعد باعتماد بروتوكول جديد تم العمل به لتنظيم الرحلات البحرية بعد استئناف حركة البواخر والسفن بين موانئ المغرب وإسبانيا.
وإلى حدود الآن، تفرض السلطات على المسافرين جوا، الإدلاء المزدوج بجواز التلقيح وشهادة الكشف عن فيروس كورونا، فيما يخير المسافرون بحرا بين الإدلاء بإحدى هاتين الوثيقتين فقط.
وجاء ذلك، بعدما أعلنت مديرة مديرية الملاحة التجارية التابعة لوزارة النقل، الخميس، عن خطة وزارة التجهيز والنقل المتعلقة بالإبحار، لجعلها تتلاءم مع البنيات التحتية للموانئ، وتتناسب مع الطاقات التدبيرية لتدفق حركة النقل البحري المتوقعة.
وحسب معطيات رسمية، سيتم تعبئة 32 باخرة من أجل ضمان 572 عملية مناوبة على مدار الأسبوع، الأمر الذي بإمكانه أن يتيح طاقة استيعابية إجمالية تقدر بحوالي 471 ألف مسافر و124 ألف عربة في الأسبوع.
السبت 7 ماي - 15:47
وأكد مصدر حكومي لـ"ناظورسيتي"، أن السلطات المختصة تسير نحو اعتماد نفس البروتوكول الذي جرى تطبيقه على الرحلات البحرية بعد استئناف موانئ المملكة لأنشطتها مع إسبانيا.
وفي هذا الصدد، يرتقب أن يتم تخيير المسافرين جوا وبحرا، بين الإدلاء بجواز التلقيح، أو وثيقة الكشف عن فيروس كورونا مدتها لا تقل عن 72 ساعة بالنسبة للرحلات البحرية و 48 ساعة للفئة التي تنتقل على متن الطائرة.
وكان عدد من أفراد الجالية، طالبوا من الحكومة تسهيل شروط السفر عبر الطائرة، لاسيما بعد باعتماد بروتوكول جديد تم العمل به لتنظيم الرحلات البحرية بعد استئناف حركة البواخر والسفن بين موانئ المغرب وإسبانيا.
وإلى حدود الآن، تفرض السلطات على المسافرين جوا، الإدلاء المزدوج بجواز التلقيح وشهادة الكشف عن فيروس كورونا، فيما يخير المسافرون بحرا بين الإدلاء بإحدى هاتين الوثيقتين فقط.
وجاء ذلك، بعدما أعلنت مديرة مديرية الملاحة التجارية التابعة لوزارة النقل، الخميس، عن خطة وزارة التجهيز والنقل المتعلقة بالإبحار، لجعلها تتلاءم مع البنيات التحتية للموانئ، وتتناسب مع الطاقات التدبيرية لتدفق حركة النقل البحري المتوقعة.
وحسب معطيات رسمية، سيتم تعبئة 32 باخرة من أجل ضمان 572 عملية مناوبة على مدار الأسبوع، الأمر الذي بإمكانه أن يتيح طاقة استيعابية إجمالية تقدر بحوالي 471 ألف مسافر و124 ألف عربة في الأسبوع.
السبت 7 ماي - 15:47
مصدر : nadorcity.com.