قال عبد اللطيف ميراوي، وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، خلال الأسئلة الشفوية بمجلس النواب، "إن الحكومة تعتزم حذف الكليات المتعددة التخصصات مستقبلا".
وأكد وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، في معرض رده على سؤال للفريق الحركي حول تراجع الحكومة عن إحداث كليات بعدد من الأقاليم، على أن الحكومة لم تتراجع عن أي شيء، والكليات المتعددة التخصصات سيتم حذفها.
وأضاف ميراوي، أن هذا الإجراء جاء من أجل تفعيل التوصية التي جاء بها المجلس الأعلى للتربية والتكوين سنة 2018، والذي قام فيها بتقييم عمل الكليات المتعددة التخصصات.
مردفا، “يجب ألا نكذب على أولادنا وندعي أننا قربنا الكليات لمحل سكناهم”.
وتابع المسؤول الحكومي، أن مبدأ تكافئ الفرص يستوجب منح الطلبة شواهد تمكنهم من ولوج سوق الشغل، حيث أشار إلى أن الرأي الذي أصدره المجلس الأعلى للتربية والتكوين سنة 2018، ذهب إلى ضرورة عدم إحداث هذا الصنف من الكليات.
وقال عبد اللطيف ميراوي، "إن الاستمرارية تقتضي أن نقول بأن هذا يضر بأولادنا ونوقف خلق هذه الكليات".
مبرزا، أن وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، ستعمل على إيجاد آلية للتعامل مع الكليات الموجودة حاليا وتطويرها، من أجل تمكين الطلبة من التخرج منها بدبلوم يخول له ولوج سوق الشغل.
وكان المجلس الأعلى للتربية والتكوين، قد أصدر تقريرا سنة 2018 أورد فيه، أن الكليات المتعددة التخصصات أضحت تعيش مجموعة من المشاكل، وأنها لم تلقى النجاح المنشود، ذلك أن الغاية من إحداث هذه الكليات في المدن التي لا يوجد بها جامعات، القرب والاستقرار الأمني.
الاربعاء 27 أبريل - 00:29
وأكد وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، في معرض رده على سؤال للفريق الحركي حول تراجع الحكومة عن إحداث كليات بعدد من الأقاليم، على أن الحكومة لم تتراجع عن أي شيء، والكليات المتعددة التخصصات سيتم حذفها.
وأضاف ميراوي، أن هذا الإجراء جاء من أجل تفعيل التوصية التي جاء بها المجلس الأعلى للتربية والتكوين سنة 2018، والذي قام فيها بتقييم عمل الكليات المتعددة التخصصات.
مردفا، “يجب ألا نكذب على أولادنا وندعي أننا قربنا الكليات لمحل سكناهم”.
وتابع المسؤول الحكومي، أن مبدأ تكافئ الفرص يستوجب منح الطلبة شواهد تمكنهم من ولوج سوق الشغل، حيث أشار إلى أن الرأي الذي أصدره المجلس الأعلى للتربية والتكوين سنة 2018، ذهب إلى ضرورة عدم إحداث هذا الصنف من الكليات.
وقال عبد اللطيف ميراوي، "إن الاستمرارية تقتضي أن نقول بأن هذا يضر بأولادنا ونوقف خلق هذه الكليات".
مبرزا، أن وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، ستعمل على إيجاد آلية للتعامل مع الكليات الموجودة حاليا وتطويرها، من أجل تمكين الطلبة من التخرج منها بدبلوم يخول له ولوج سوق الشغل.
وكان المجلس الأعلى للتربية والتكوين، قد أصدر تقريرا سنة 2018 أورد فيه، أن الكليات المتعددة التخصصات أضحت تعيش مجموعة من المشاكل، وأنها لم تلقى النجاح المنشود، ذلك أن الغاية من إحداث هذه الكليات في المدن التي لا يوجد بها جامعات، القرب والاستقرار الأمني.
الاربعاء 27 أبريل - 00:29
مصدر : nadorcity.com.