حضي سليمان أزواغ، رئيس جماعة الناظور، بثقة الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، إدريس لشكر، حيث تم انتخابه، اليوم الأحد، عضوا في المكتب السياسي، فيما لم يقم لشكر بإدراج، اسم ابتسام مراس، ضمن لائحة أعضاء المكتب السياسي التي تمت المصادقة عليها من قبل أعضاء المجلس الوطني، خلال الدورة المنعقدة على مستوى الجهات.
وذكرت مصادر ل"ناظورسيتي"، أن سليمان أزواغ أصبح موضوع ثقة الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي، خاصة وأنه يحضى بدعم قوي من قبل الاتحاديين والاتحاديات على مستوى إقليم الناظور، لا سيما وأنه يراهن عليه لإعادة بناء التنظيم الحزبي بالإقليم.
ولم تكشف المصادر ذاتها، عن الأسباب التي جعلت لشكر يسحب البساط من تحت أقدام، ابتسام مراس، علما أنها كانت عضوا في المكتب السياسي خلال المؤتمر السابق، ونائبة برلمانية عن اللائحة الوطنية للنساء.
وحسب مصادر "ناظورسيتي"، فإن سليمان ازواغ أصبح هو الاسم البارز داخل الاتحاد الاشتراكي بإقليم الناظور، خاصة وانه يحضى بدعم قوي من قبل الكاتب الإقليمي لحزب "الوردة" محمد أبركان، فيما يحضى كذلك بثقة الكاتب الأول، إدريس لشكر.
ووفق المعلومات المتوفرة لدى "ناظورسيتي"، فانه تم انتخاب 7 أعضاء داخل المكتب السياسي لحزب "الوردة" بجهة الشرق، ويتعلق الأمر بكل من "سليمان أزواغ، عبد المنعيم محسيني، عبد السلام الموساوي، بنيونس المرزوقي، سعيد بعزيز، عمر أعنان، لطيفة بنشريف".
ويرى متتبعون لأشغال انتخاب أعضاء المكتب السياسي لحزب "الوردة" أن إدريس لشكر، قام بضخ دماء جديدة في الجهاز التنفيذي للحزب، فيما وضع الثقة في النواب البرلمانيين، والأشخاص الذين نجحوا في مختلف المهمات التنظيمية التي أوكلت إليهم.
وليست ابتسام مراس من لم تنتخب عضو في المكتب السياسي لحزب "الوردة" الحالي، بل هناك العديد من الأسماء التي لم يتم الاتفاق والتوافق عليها من قبل الاتحاديين والاتحاديات، كما هو الشأن بالنسبة لإقليم الناظور.
ويرى الاتحاديون بإقليم الناظور، أن الاتحاد الاشتراكي سينبعث تنظيميا على مستوى الإقليم، لا سيما وأن سليمان أزواغ يتمتع بشعبية كبيرة، وقريب جدا من شباب مدينة الناظور، وهو ما سيمكنه ويساعده على هيكلة مختلف الأجهزة الحزبية، والاشتغال إلى جانب الاتحاديين الممثلين في مختلف الأجهزة الحزبية.
الاثنين 25 أبريل - 18:34
وذكرت مصادر ل"ناظورسيتي"، أن سليمان أزواغ أصبح موضوع ثقة الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي، خاصة وأنه يحضى بدعم قوي من قبل الاتحاديين والاتحاديات على مستوى إقليم الناظور، لا سيما وأنه يراهن عليه لإعادة بناء التنظيم الحزبي بالإقليم.
ولم تكشف المصادر ذاتها، عن الأسباب التي جعلت لشكر يسحب البساط من تحت أقدام، ابتسام مراس، علما أنها كانت عضوا في المكتب السياسي خلال المؤتمر السابق، ونائبة برلمانية عن اللائحة الوطنية للنساء.
وحسب مصادر "ناظورسيتي"، فإن سليمان ازواغ أصبح هو الاسم البارز داخل الاتحاد الاشتراكي بإقليم الناظور، خاصة وانه يحضى بدعم قوي من قبل الكاتب الإقليمي لحزب "الوردة" محمد أبركان، فيما يحضى كذلك بثقة الكاتب الأول، إدريس لشكر.
ووفق المعلومات المتوفرة لدى "ناظورسيتي"، فانه تم انتخاب 7 أعضاء داخل المكتب السياسي لحزب "الوردة" بجهة الشرق، ويتعلق الأمر بكل من "سليمان أزواغ، عبد المنعيم محسيني، عبد السلام الموساوي، بنيونس المرزوقي، سعيد بعزيز، عمر أعنان، لطيفة بنشريف".
ويرى متتبعون لأشغال انتخاب أعضاء المكتب السياسي لحزب "الوردة" أن إدريس لشكر، قام بضخ دماء جديدة في الجهاز التنفيذي للحزب، فيما وضع الثقة في النواب البرلمانيين، والأشخاص الذين نجحوا في مختلف المهمات التنظيمية التي أوكلت إليهم.
وليست ابتسام مراس من لم تنتخب عضو في المكتب السياسي لحزب "الوردة" الحالي، بل هناك العديد من الأسماء التي لم يتم الاتفاق والتوافق عليها من قبل الاتحاديين والاتحاديات، كما هو الشأن بالنسبة لإقليم الناظور.
ويرى الاتحاديون بإقليم الناظور، أن الاتحاد الاشتراكي سينبعث تنظيميا على مستوى الإقليم، لا سيما وأن سليمان أزواغ يتمتع بشعبية كبيرة، وقريب جدا من شباب مدينة الناظور، وهو ما سيمكنه ويساعده على هيكلة مختلف الأجهزة الحزبية، والاشتغال إلى جانب الاتحاديين الممثلين في مختلف الأجهزة الحزبية.
الاثنين 25 أبريل - 18:34
مصدر : nadorcity.com.