أوضح الطيب حمضي، طبيب وباحث في النظم والسياسات الصحية، على أن الالتهاب الكبدي الحاد الذي ظهرت حالاته في مجموعة من الدول، والذي يعد مجهول السبب، هو عبارة عن التهابات كبد فيروسية لدى الأطفال، تم تسجيلها بالمملكة المتحدة، وفي بعض الدول الأوروبية وفي أمريكا الشمالية.
وأكد حمضي، في تصريح له لناظور سيتي، على أن حالات التهابات الكبد الفيروسية التي تم تسجيلها لم يعرف سببها إلى حدود الساعة.
وأضاف المصدر ذاته، أن أعراض هذا الفيروس تظهر من خلال التهاب الكبد، موضحا أنه بعد إجراء التحاليل يتبين لدى المصاب التهاب حاد في الكبد.
وأشار الطبيب والباحث في النظم والسياسات الصحية، إلى أنه من بين العلامات الأخرى لفيروس التهاب الكبد الحاد، اصفرار العينين والجلد، وكذا بعض الأعراض في الجهاز الهضمي والقيء والإسهال، بالإضافة إلى التعب الشديد لدى الأطفال.
وسجل المتحدث، أن إصابة الأطفال بالالتهابات الكبدية تكون قليلة، بالمقارنة مع الأشخاص البالغين.
وقال الطيب حمضي، "إنه من الممكن أن تكون لهذه الالتهابات الكبدية أسباب فيروسية"، مؤكدا، أن التحاليل التي تم القيام بها للفيروس Aو BوC و D و E، ليست هي المسؤولة عن الحالات التي ظهرت مؤخرا.
وتابع المصدر، أنه من الممكن أن يكون التهاب الكبد ناتج عن تسممات، إلا أنه لم يثبت أن تسبب التسمم في أي حالة من الحالات التي تم تسجيلها إلى حدود الساعة، يسترسل الطبيب.
ودعا حمضي، إلى ضرورة المراقبة، وأخذ الحذر والاحتياطات اللازمة والاهتمام أكثر بالنظافة الجسدية، من أجل الحماية من هذه الالتهابات التي لم تعرف أسبابها بعد.
السبت 23 أبريل - 15:34
وأكد حمضي، في تصريح له لناظور سيتي، على أن حالات التهابات الكبد الفيروسية التي تم تسجيلها لم يعرف سببها إلى حدود الساعة.
وأضاف المصدر ذاته، أن أعراض هذا الفيروس تظهر من خلال التهاب الكبد، موضحا أنه بعد إجراء التحاليل يتبين لدى المصاب التهاب حاد في الكبد.
وأشار الطبيب والباحث في النظم والسياسات الصحية، إلى أنه من بين العلامات الأخرى لفيروس التهاب الكبد الحاد، اصفرار العينين والجلد، وكذا بعض الأعراض في الجهاز الهضمي والقيء والإسهال، بالإضافة إلى التعب الشديد لدى الأطفال.
وسجل المتحدث، أن إصابة الأطفال بالالتهابات الكبدية تكون قليلة، بالمقارنة مع الأشخاص البالغين.
وقال الطيب حمضي، "إنه من الممكن أن تكون لهذه الالتهابات الكبدية أسباب فيروسية"، مؤكدا، أن التحاليل التي تم القيام بها للفيروس Aو BوC و D و E، ليست هي المسؤولة عن الحالات التي ظهرت مؤخرا.
وتابع المصدر، أنه من الممكن أن يكون التهاب الكبد ناتج عن تسممات، إلا أنه لم يثبت أن تسبب التسمم في أي حالة من الحالات التي تم تسجيلها إلى حدود الساعة، يسترسل الطبيب.
ودعا حمضي، إلى ضرورة المراقبة، وأخذ الحذر والاحتياطات اللازمة والاهتمام أكثر بالنظافة الجسدية، من أجل الحماية من هذه الالتهابات التي لم تعرف أسبابها بعد.
السبت 23 أبريل - 15:34
مصدر : nadorcity.com.