دعا التجمع العالمي الأمازيغي، أمازيغ فرنسا للتصويت لصالح إيمانويل ماكرون، للدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية يوم الأحد المقبل.
وقال رشيد الراخا، رئيس التجمع العالمي الأمازيغي، "إن التجمع يتابع عن كثب مجريات الانتخابات الرئاسية الفرنسية، ويتخوف من استقطاب المواطنين الفرنسيين الأمازيغ، أو الأمازيغ المقيمين بفرنسا من قبل اليمين المتطرف، وإقناعهم بالتصويت لصالح مارين لوبان وإيريك زمور".
وأضاف الراخا، أن الأصوات التي تعطى لليمين المتطرف تشكل تهديدا خطيرا للاتحاد الأوروبي، فضلا عن أنها تهدد كذلك العلاقات الأوروبية المتوسطية بين الاتحاد الأوروبي ودول شمال إفريقيا.
وسجل رئيس التجمع الأمازيغي، أن التصويت ضد اليمين المتطرف هي الوسيلة الوحيدة التي ستمنعه من الوصول إلى قمة السلطة في الجمهورية الفرنسية،
وأوضح المصدر، أن كل صوت سيتم حشده في الجولة الثانية من هذه الانتخابات الرئاسية الفرنسية سيكون له دور مهم في قطع الطريق أمام اليمين المتطرف المعادي للأجانب.
وأشار المصدر ذاته، إلى أن الغالبية العظمى من مواطني شمال إفريقيا في فرنسا هم من أصل أمازيغي، وأن اللغة الأكثر تداولا في الديار الفرنسية، هي اللغة الأمازيغية بروافدها المختلفة.
وشدد رشيد الراخا، على أن المهاجرين الأمازيغ من الريف وسوس والأطلس و القبايل و الأوراس، ساهموا في إعمار المدن وتهيئة البنيات التحتية والمعدات في فرنسا بعد الحربين العالميتين مباشرة.
وأكد رئيس التجمع الأمازيغي، على أن أمازيغ فرنسا، والعالم يدافعون عن قيم الديموقراطية الكونية، المتطابقة مع قيم الجمهورية الفرنسية، من خلال الدفاع عن هويتهم ولغتهم وتاريخيهم، ومن خلال محاربتهم للكراهية والعنصرية وكره الأجانب.
الخميس 21 أبريل - 16:22
وقال رشيد الراخا، رئيس التجمع العالمي الأمازيغي، "إن التجمع يتابع عن كثب مجريات الانتخابات الرئاسية الفرنسية، ويتخوف من استقطاب المواطنين الفرنسيين الأمازيغ، أو الأمازيغ المقيمين بفرنسا من قبل اليمين المتطرف، وإقناعهم بالتصويت لصالح مارين لوبان وإيريك زمور".
وأضاف الراخا، أن الأصوات التي تعطى لليمين المتطرف تشكل تهديدا خطيرا للاتحاد الأوروبي، فضلا عن أنها تهدد كذلك العلاقات الأوروبية المتوسطية بين الاتحاد الأوروبي ودول شمال إفريقيا.
وسجل رئيس التجمع الأمازيغي، أن التصويت ضد اليمين المتطرف هي الوسيلة الوحيدة التي ستمنعه من الوصول إلى قمة السلطة في الجمهورية الفرنسية،
وأوضح المصدر، أن كل صوت سيتم حشده في الجولة الثانية من هذه الانتخابات الرئاسية الفرنسية سيكون له دور مهم في قطع الطريق أمام اليمين المتطرف المعادي للأجانب.
وأشار المصدر ذاته، إلى أن الغالبية العظمى من مواطني شمال إفريقيا في فرنسا هم من أصل أمازيغي، وأن اللغة الأكثر تداولا في الديار الفرنسية، هي اللغة الأمازيغية بروافدها المختلفة.
وشدد رشيد الراخا، على أن المهاجرين الأمازيغ من الريف وسوس والأطلس و القبايل و الأوراس، ساهموا في إعمار المدن وتهيئة البنيات التحتية والمعدات في فرنسا بعد الحربين العالميتين مباشرة.
وأكد رئيس التجمع الأمازيغي، على أن أمازيغ فرنسا، والعالم يدافعون عن قيم الديموقراطية الكونية، المتطابقة مع قيم الجمهورية الفرنسية، من خلال الدفاع عن هويتهم ولغتهم وتاريخيهم، ومن خلال محاربتهم للكراهية والعنصرية وكره الأجانب.
الخميس 21 أبريل - 16:22
مصدر : nadorcity.com.